مقالة باللغة الهولندية تبين أن الناس كانوا أمة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين وأنزل معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغيا بينهم فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم.
مقالة باللغة الهولندية توضح أن الشرك بالله تعالى هو أعظم المحرمات على الإطلاق؛ لحديث أبي بكرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟» ثلاثًا، قالوا: قلنا: بلى يا رسول الله, قال: «الإشراك بالله» (متفق عليه).
الدعوة إلى الله تعالى ليست بالاختيار، بل إنه واجب من الواجبات الشرعية؛ لأن الله تعالى يقول: {الذين إن مكنَّاهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور}، وهذه مقالة باللغة الهولندية تحتوي على بعض النصائح في الدعوة إلى الله.
كثير من مسملي الغرب لا يظهرون إسلامهم إستحياء، و يعتقدون أن الإسلام يخالف العقل، وفي هذه المقالة الهولندية يوضح الكاتب أن الإسلام حقا يخالف العقل السقيم.
مقالة مترجمة إلى اللغة الهولندية فيها بيان لشروط العبادة الصحيحة في الشريعة الإسلامية، حيث بين فيه المؤلف أنه يجب أن تكون العبادة موافقة للشريعة في سببها، و جنسها، و قدرها، و كيفيتها، و زمانها، و مكانها
مقالة باللغة الهولندية تتحدث عن حب الرسول - صلى الله عليه وسلم - تابع لحب الله تعالى ، ولازم من لوازمه ؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - حبيب ربه سبحانه ، ولأنه المبلغ عن أمره ونهيه ، فمن أحب الله تعالى أحب حبيبه - صلى الله عليه وسلم - وأحب أمره الذي جاء به ؛ لأنه أمر الله تعالى .
مقالة باللغة الهولندية تتحدث عن “مقاصد الشريعة”، ومقاصد الشريعة هي الغايات والمصالح والمعاني والأهداف والعلل والحكَم والأسباب, والتي أتت الشريعة لتحقيقها في دنيا الناس.
مقالة باللغة الهولندية تبين أن الله غني عمن سواه, وهو ليس بحاجة إلى أحد من خلقه, بل الكون ومن فيه و جميع المخلوقات فقراء إليه, لأنهم يستمدون وجودهم من الله والله هو الغني.
مقالة باللغة الهولندية تتحدث عن موضوع وحدة المسلمين واجتماع كلمتهم على الحق يعد من أهم الموضوعات وأخطرها، وهو ليس موضوعا جديدا على الأسماع والعقول، غير أن أساليب المتحدثين فيه ومناهجهم مختلفة ومتنوعة إلى حد كبير، فمن الدعاة من يقدم طرحا في موضوع الوحدة تغلب عليه العواطف الجياشة والأمنيات الجميلة، فيدعو إلى وحدة غير منضبطة بالشرع فلا أصول يجتمع عليها الناس ولا مبادئ، ولا تمايز فيها بين طوائف الأمة، لا فرق بين متبع للكتاب والسنة ومستمسك بهدي السلف الصالح، وبين مبتدع في الدين ومحدث فيه ما ليس منه.