في هذه المحاضرة المرئية باللغة البنغالية تحدث المحاضر في ضوء القرآن والسنة عن مصادر تلقي العلوم الشرعية عند المسلمين وهي أربعة: 1. كتاب الله 2. سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم 3. أقوال الصحابة رضي الله تعالى عنهم أجمعين 4. إجماع الأمة
في هذه المحاضرة باللغة البنغالية تحدث المحاضر عن أهمية الصلاة وحقيقتها، وفرضيتها، وحكم تاركها في ضوء الكتاب والسنة مثل قوله تعالى: "إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا" وفي الحديث 1- "إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر" 2- "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر" وغير ذالك من الآيات والأحاديث.
الجزء الخامس من المحاضرة المرئية باللغة البنغالية بعنوان: "لماذا خلقنا الله؟ وما الذي يريده الله منا؟". وفي هذا الجزء بين المحاضر أن الله عز وجل خلق الموت والحياة للابتلاء والاختبار، وأنه بين في القرآن من هو خير البرية، وأن الله يبتلى الشخص حسب ما لديه من مقدرة وحسب ما تقتضيه حكمته سبحانه.
الجزء الرابع من المحاضرة المرئية باللغة البنغالية بعنوان: "لماذا خلقنا الله؟ وما الذي يريده الله منا؟". وفي هذا الجزء ذكر المحاضر أن الله - عز وجل - بين في القرآن الكريم كيف نستعيذ من الشيطان الرجيم، كما بين ما هي الأعمال التي يجب أن يعملها الإنسان لكي يفوز في حياته الدنيوية وفي حياته الأخروية، وأن هذا لا يكون إلا باتباع أوامر الله وأوامر رسوله - صلى الله عليه وسلم - وأن كل ما لا يكون وفق أوامر الله وأوامر رسوله تعتبر بدعة، وأن الله - عز وجل - أعلن في القرآن الكريم : إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية.
الجزء الثالث من المحاضرة المرئية باللغة البنغالية بعنوان: "لماذا خلقنا الله؟ وما الذي يريده الله منا؟". وفي هذا الجزء بين المحاضر نماذج على اختبار الله - سبحانه - لعباده، وأن الله - عز وجل - يعلم كل شيء قبل أن يكون، وأن الله عز وجل خلقنا ليختبرنا، ثم بين لماذا يلزم الإنسان أن يعبد الله، وهل لله عز وجل في هذا الاختبار فائدة؟ وهل هو محتاج إلى خلقه؟
الجزء الثاني من المحاضرة المرئية باللغة البنغالية بعنوان: "لماذا خلقنا الله؟ وما الذي يريده الله منا؟". وفي هذا الجزء بيان مختصر حول كيفية بدء خلق الناس، وكيف أرشدنا الله إلى اتباع هداه الذي ينزله في كتبه ويرسل به رسله، وأنه لا يدخل أحد الجنة إلا برحمته وإحسانه.
الجزء الأول من المحاضرة المرئية باللغة البنغالية بعنوان: "لماذا خلقنا الله؟ وما الذي يريده الله منا؟". وفي هذا الجزء فند الشيخ ذاكر نايك شبهة الماديين الذين يفسرون الوجود بالصدفة أو ينسبونه إلى الطبيعة الميتة.
محاضرة مرئية باللغة البنغالية تحدث فيها المحاضر عن أهمية العلم الشرعي وخصائصه وفضل تعلّمه وكيفية الحصول عليه. كما بين أن إصلاح أحوال الناس في أمورهم الدينية يكون بالرجوع إلى العلم والعلماء. ثم ذكر بعض أوجه البدع والخرافات والذين نشروها في الديار الهندية مع بيان أن التخلص منها يكون بالرجوع إلى الهدي النبوي.
محاضرة مرئية باللغة البنغالية فيها بيان أهمية العقيدة الإسلامية وفضلها وخصائصها، وكيفية تعلّمها، وبيان أهمية الرجوع إلى العقيدة الصحيحة وإصلاح الخرافات والبدع والشركيات التي قد تحصل في بعض بلاد المسلمين، وأن إصلاح العقيدة ودعوة الناس إلى العقيدة الصحيحة هو أول ما يبدأ به.
محاضرة مرئية باللغة البنغالية تحدث فيها المحاضر عن المزايا والصفات التي يتميز بها المؤمن الحقيقي المتبع لهدي النبي - صلى الله عليه وسلم -. فهو صابر عند الابتلاء ويشكر الله عند الرخاء، ويخلص عمله لله - تعالى - ويدعو الناس إلى طاعة الله ابتغاء وجه الله.
محاضرة مرئية باللغة البنغالية تحدث فيها المحاضر عن أهمية العلم وخصائصه، وكيفية تعلم العلم، وبين أن أعظم العلم وأجله معرفة الله ومعرفة رسوله - صلى الله عليه وسلم - والتوحيد والشرك، وسبل الهداية، ومعرفة الحلال عن الحرام، وما يجب معرفته على كل مسلم.
محاضرة مرئية باللغة البنغالية تحدث فيها المحاضر عن أول واجب يجب على المسلم وهو التوحيد، وبين كيف كان الرسول - صلى الله عليه وسلم - يبدأ دعوته للناس، وهي دعوة الناس إلى التوحيد والإيمان. ثم بين المحاضر أصول عقيدة المشركين في زمن الرسول - صلى الله عليه وسلم - وأقسام التوحيد والإيمان، ومعناهما لغة وشرعاً، وأصول الإيمان.
الجزء الثاني، من المحاضرة المرئة، باللغة البنغالية، وقد أفرد الداعية هذا الجزء من المحاضرة لإجابة عن بعض الأسئلة المتعلقة بالمحاضرة، ومنها: الفرق بين الاقتصاد الإسلامي والأنواع الأخرى من نظم الاقتصاد الموجودة في العصر الحاضر، وبيان حقيقة الربا، وذكر بعض المعاملات الحديثة وأحكامها.
الجزء الأول، من المحاضرة المرئة، باللغة البنغالية، وقد بيّن الداعية فيه أصول الاقتصاد الإسلامي، وأن الإسلام يهتم بالاقتصاد، وأن الاقتصاد الإسلامي يستمد أصوله من مبادئ الدين الحنيف، وأن له أصول وضوابط حددها الشرع للاقتصاد، فيحب العناية والالتزام بها.