المحاضرة الثالثة عشرة من سلسلة شرح رسالة نواقض الإسلام باللغة السوننكية، وفيها : بيان الناقض العاشر، وهو : الإعراض عن دين الله، لا يتعلمه، ولا يعمل به.
المحاضرة الثانية عشرة من سلسلة شرح رسالة نواقض الإسلام باللغة السوننكية، وفيها : بيان الناقض التاسع، وهو : من اعتقد أن أحدًا يسعُه الخروج عن شريعة محمد - صلى الله عليه وسلم - فهو كافر، وبيان ذلك من أدلة الكتاب والسنة.
المحاضرة الحادية عشرة من سلسلة شرح رسالة نواقض الإسلام باللغة السوننكية، وفيها : بيان الناقض الثامن، وهو : مظاهرة المشركين ومعاونتهم على المسلمين، فمن فعل ذلك كَفَر، مع بيان خطورة ذلك على المسلمين.
المحاضرة العاشرة من سلسلة شرح رسالة نواقض الإسلام باللغة السوننكية، وفيها : بيان الناقض السابع، وهو : السحر، ومنه الصرف والعطف، فمن فعله أو رضي به؛ كَفَر.
المحاضرة التاسعة من سلسلة شرح رسالة نواقض الإسلام باللغة السوننكية، وفيها : بيان الناقض السادس، وهو : من استهزأ بشيء مما جاء به الرسول - صلى الله عليه وسلم -، أو ثوابه أو عقابه؛ فإنه يَكْفُر.
المحاضرة الثامنة من سلسلة شرح رسالة نواقض الإسلام باللغة السوننكية، وفيها : بيان الناقض الخامس، وهو : من أبغض شيئًا مما جاء به الرسول - صلى الله عليه وسلم -، ولو عمل به؛ كَفَر.
سلسلة شرح رسالة نواقض الإسلام باللغة السوننكية، وفي هذه المحاضرة : شرح الناقض الرابع من نواقض الإسلام، وهو : أن من اعتقد أن غير هدْي النبي - صلى الله عليه وسلم - أكمل من هَدْيه، أو أن حُكمه أحسن من حُكمه؛ كَفَرَ إجماعا، كالذين يفضلون حُكم الطواغيت على حكم الله، مع بيان معنى ( الطاغوت )، ومتى يكون الإنسان طاغوتًا ؟
المحاضرة السادسة من سلسلة شرح رسالة نواقض الإسلام باللغة السوننكية، وفيها : بيان الناقض الثالث، وهو : من لم يكفر المشركين، أو شَكَّ في كفرهم، أو صحح مذهبهم؛ فهو كافر.
المحاضرة الخامسة من سلسلة شرح رسالة نواقض الإسلام باللغة السوننكية، وفيها تتمة شرح الناقض الثاني، وهو : من جعل بينه وبين الله وسائط، يدعوهم ويسألهم الشفاعة، ويتوكل عليهم؛ كَفَرَ إجماعًا.
المحاضرة الرابعة من سلسلة شرح رسالة نواقض الإسلام باللغة السوننكية، وفيها : شرح الناقض الثاني، وهو : من جعل بينه وبين الله وسائط، يدعوهم ويسألهم الشفاعة، ويتوكل عليهم؛ كَفَرَ إجماعًا.
المحاضرة الأولى من سلسلة شرح رسالة نواقض الإسلام باللغة السوننكية، وفيها : ذكر ترجمة مختصرة للإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله -، وأسلوبه في التأليف، واهتمامه ببيان العقيدة الصحيحة.