أحمد بن يوسف السيد - الكتب

عدد العناصر: 10

  • ألماني

    "في زمن الإنفتاح المعرفي باتت كثير من المفاهيم الشرعية الأصلية محل تهديد وتشكيك في نفوس كثير من الشباب، ولم يعد السجال حولها شأنًا خاصًا بنخبةٍ هامشيةٍ تجتمعُ في صوالين أدبيةٍ خاصةٍ ومؤتمراتٍ سنويةٍ مغمورةٍ في أزقة بيروت والقاهرة، بل أصبحت مثل هذه السجالات تدار في نطاقات اجتماعية أرحب، وارتفع الطلب الجماهيري المفاجئ على المنتجات الفكرية المختلفة، وباتت مثل هذه السجالات تلتهم جزءًا كبيرًا من مجالس الشباب اليوم، أضحى بالتالي من المهم تقديم خطاب شرعي آسر يتماس مع الثوابت الشرعية وأصول دين الإسلام بلغةٍ تناسب الذائقة الشبابية المتطلعة للسرعة والوضوح والمباشرة، وهذا الكتاب يدير حوارًا إسلاميًا راقيًا بلغة تناسب تلك الشرائح المجتمعية الواسعة، يتم من خلاله فحص كثير من المفاهيم الفكرية المتداولة على ضوء الوحي، ويكشف عن مشكلات الأطروحات الفكرية المناهضة للرؤية الشرعية".

  • عربي

    "في زمن الإنفتاح المعرفي باتت كثير من المفاهيم الشرعية الأصلية محل تهديد وتشكيك في نفوس كثير من الشباب، ولم يعد السجال حولها شأنًا خاصًا بنخبةٍ هامشيةٍ تجتمعُ في صوالين أدبيةٍ خاصةٍ ومؤتمراتٍ سنويةٍ مغمورةٍ في أزقة بيروت والقاهرة، بل أصبحت مثل هذه السجالات تدار في نطاقات اجتماعية أرحب، وارتفع الطلب الجماهيري المفاجئ على المنتجات الفكرية المختلفة، وباتت مثل هذه السجالات تلتهم جزءًا كبيرًا من مجالس الشباب اليوم، أضحى بالتالي من المهم تقديم خطاب شرعي آسر يتماس مع الثوابت الشرعية وأصول دين الإسلام بلغةٍ تناسب الذائقة الشبابية المتطلعة للسرعة والوضوح والمباشرة، وهذا الكتاب يدير حوارًا إسلاميًا راقيًا بلغة تناسب تلك الشرائح المجتمعية الواسعة، يتم من خلاله فحص كثير من المفاهيم الفكرية المتداولة على ضوء الوحي، ويكشف عن مشكلات الأطروحات الفكرية المناهضة للرؤية الشرعية".

  • عربي

    يقول الكاتب "انا انتمي الى جيل كثير منا كانت حياته واهتماماته ترفيهية تافهة.. وكان ضعيفاً دينياً - بل أكثر- فمنا من لم يكن يصلي إلا الجمُع- إن صلى- ومعرفياً "" جهل مركب فظيع"" ، ولم تكن له أهداف يسعى لها، يهيم في الحياة. لم ينشأ هذا الجيل في حلق التحفيظ ، وآخر عهده بالقراءة كتب موسوعية في طفولته، أو روايات في مراهقته، فجأة صارت له خطط في شتى العلوم، يواجهها بما اعقبه نظام حياته السابق من خور في الهمة ومن مشاكل حقيقة في التركيز، فيقرأ قليلاً في هذا الكتاب وينقطع، ويريد مشاهدة سلسلة محاضرات عن موضوع ما، ويسجل في برنامج علمي وبرنامجين وثلاث… يعاني في الانضباط ، وهذا لانعدام الصورة الواضحة لما يريده من المعرفة، فلا هدف ولا مصبر. وأنا لما سلكت هذا السبيل كسرني فشلي في تحقيق مرادي، واعقبني ذلك خوفاً يشلني. علمياً الآن انا منقطع تماماً ، اوقفت جميع برامجي العلمية المنظمة، صوناً لنفسي من تعذيبها فيما لا -أظن- منه طائلاً. أمر بفترة لو قيل لي صفها بكلمة اخترت لفظة ضياع ، سؤال المليون دولاء كما يقال: كيف اعرف من انا، ومن أرغب من أكونه ؟ كيف اقشع هذا الضباب الذي من حولي حتى تنضج رؤيتي وتصوري عن مستقبلي وعن علاقتي بالمعرفة والعلم ، كيف اعرف ما أحب وما اجيد".

  • عربي

    كتاب جميل على وجازته.. يحاول تنظيم سلوك تلقي الشبهة وتحليلها قبل الرد عليها.. وهي غاية نبيلة وطريق علمي قويم وفي هذا الإطار كان من نفائس ما قرأتُ ما رواه ابن القيم عن شيخه ابن تيمية أنه قال له: لا تجعل قلبك كالإسفنجة تشرب الشبهة بل اجعله كالبلور يرى الشبهة ولا تدخله.

  • عربي

    كتاب نافع أجاب فيه مؤلفه - أثابه الله - على بعض التساؤلات والشبهات والإشكالات التي أضرت بأعداد من الشباب، حيث قام بتوجيه قواعد التفكير الناقد عند الشباب إلى محلها الصحيح بحيث تكون سببًا لليقين لا طريقًا إلى الشك والاضطراب.

  • إنجليزي

    سابغات : كتاب مترجم إلى اللغة الإنجليزية، هو مساهمة في نسج دروع فكرية حصينة تكون وقاية بإذن الله من الموجة التشكيكية المعاصرة الموجهة ضد الإسلام وثوابته، حيث يحتوي على أسباب التأثر السلبي بالشبهات الفكرية المعاصرة، مع بيان كيفية التعامل مع الشبهات الفكرية المعاصرة، ومناقشة أبرز الشبهات المعاصرة التي يثيرها الملحدون واللادينيون ومنكرو السنة.

  • عربي

    أفي السنة شك: كتاب تحدث فيه مؤلفه - أثابه الله - عن قضية حجّية السنة النبوية، وقد بدأ بجولة تعريفية مختصرة بالسنّة ومكانتها في التشريع الإسلامي ثم بدأ بستة مراحل للعناية بسنة النبي - صلى الله عليه وسلم -، ثم بعد ذلك تحدث عن الأنواع الأربعة لإقامة براهين حجية السنّة، ثم تناول قضايا إقامة البرهان على صحة علم الحديث وكونه الميزان المعتبر في تمييز الصحيح من الضعيف من الأخبار، ثم عرض بعدها خمسة أصول للإشكالات المثارة على الاحتاج بالسنّة والإجابة عنها.

  • عربي

    كتاب قيّم، بين فيه مؤلفه عموم ركائز إثبات حجية السنة ونقض أصول المنكرين في محاور أربعة، وهي : 1- الإجابة عن الاعتراضات المثارة ضد أدلة حجية السنّة. 2- إثبات حجية السنّة عن طريق التواتر من وجوه متعددة مُلزِمة للمخالف. 3- إثبات صحة علم الحديث، وكفاية قوانينه لتوثيق السنّة. 4- إبراز الخلل المنهجي في خطاب المنكرين، وتأسيس القواعد الكلية في محاجّة منكري السنّة.

  • عربي

    سابغات : مساهمة في نسج دروع فكرية حصينة تكون وقاية بإذن الله من الموجة التشكيكية المعاصرة الموجهة ضد الإسلام وثوابته، حيث يحتوي على أسباب التأثر السلبي بالشبهات الفكرية المعاصرة، مع بيان كيفية التعامل مع الشبهات الفكرية المعاصرة، ومناقشة أبرز الشبهات المعاصرة التي يثيرها الملحدون واللادينيون ومنكرو السنة.

  • فارسي

    كتاب مترجم إلى اللغة الفارسية، يتحدث عن مشكلة الهوية، وتحدي الإيمان والثبات، والتفكير بين النقد والشك، ومشكلة القدوات، والفوضى المعرفية، وغير ذلك لدى الجيل الصاعد. أثارت رسالة واردة إلي قلقا كبيرا واهتماما خاصا في نفسي، أرسلها شاب وصف نفسه بأنه من الجيل الصاعد، بث فيها قلقه المعرفي والفكري بعد أن وصف جيله بعبارات مختصرة كاشفة عن مدى الاختلاف الرهيب بين الجيل الصاعد والجيل السابق. وقد تبدو هذه الأسئلة عادية أو ترفية إلا أنين أرى فيها خلاف ذلك، بل إني حين قراءتها كنت على سفر ضيق الوقت، لكن لم أستطيع تأجيل الجواب، فأخذت أتصور ملامح الجواب ثم أكتبه، ولم أرجع من سفري إلا وقد سجلت المقطع المرئي الأول، وتناولت فيه صفحات متعددة مرتبطة بالرسالة، فيها سؤال الهوية، وإشكال الفوضى المعرفية، وقضية الصحبة والزواج، والتعبد، والتزكية وغير ذلك، ثم تتابعت المقاطع حتى رأيت أن أحرر كتابا يكون مرجعا للجيل الصاعد في أهم التحديات التي تواجههم