صلاح عامر - الكتب

كتاب يبين فيه مؤلفه عظم قدر الصلاة في دين الله تعالى وفضائلها لأهلها الذين يحافظون عليها في الدنيا والآخرة.

كتاب قيم يبين فيه مؤلفه خطورة الظلم على الفرد والمجتمع في الدنيا والآخرة.

كتاب ماتع يتناول فيه المؤلف الأعمال التي تكون سببا في جلب المغفرة وتكفير الذنوب.

كتاب يبين فيه مؤلفه خطورة وحُرمة قتل النفس البشرية بغير وجه حق وعاقبته على القاتل في الدنيا والآخرة.

كتاب نافع يتحدث عن مناقب أبي بكر الصديق رضي الله عنه.

كتاب نافع يتحدث عن مناقب عموم الصحابة والخلفاء الراشدين فيقول المؤلف : عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ رضي الله عنه ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم : «لاَ تَسُبُّوا أَصْحَابِي، فَلَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ أَنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ، ذَهَبًا ، مَا بَلَغَ مُدَّ أَحَدِهِمْ، وَلاَ نَصِيفَهُ». وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ رضي الله عنه ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم : «خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ يَجِيءُ مِنْ بَعْدِهِمْ قَوْمٌ تَسْبِقُ شَهَادَتُهُمْ أَيْمَانَهُمْ ، وَأَيْمَانُهُمْ شَهَادَتَهُمْ». وعَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها ، قَالَتْ: سَأَلَ رَجُلٌ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم أَيُّ النَّاسِ خَيْرٌ؟ قَالَ: "الْقَرْنُ الَّذِي أَنَا فِيهِ ، ثُمَّ الثَّانِي ، ثُمَّ الثَّالِثُ" وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه ، قَالَ: "إِنَّ اللَّهَ نَظَرَ فِي قُلُوبِ الْعِبَادِ، فَوَجَدَ قَلْبَ مُحَمَّدٍ ﷺ خَيْرَ قُلُوبِ الْعِبَادِ ، فَاصْطَفَاهُ لِنَفْسِهِ، فَابْتَعَثَهُ بِرِسَالَتِهِ ، ثُمَّ نَظَرَ فِي قُلُوبِ الْعِبَادِ بَعْدَ قَلْبِ مُحَمَّدٍ ، فَوَجَدَ قُلُوبَ أَصْحَابِهِ خَيْرَ قُلُوبِ الْعِبَادِ، فَجَعَلَهُمْ وُزَرَاءَ نَبِيِّهِ، يُقَاتِلُونَ عَلَى دِينِهِ، فَمَا رَأَى الْمُسْلِمُونَ حَسَنًا، فَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ حَسَنٌ ، وَمَا رَأَوْا سَيِّئًا ، فَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ سَيِّئٌ".

كتاب نافع يتحدث عن مناقب أبي بكرٍ وعمر فيقول الكاتب : روى الإمام أحمد عن مسروق – من أجل تابعي الكوفة - :" حب أبي بكر وعمر ومعرفة فضلهما من السنة " . وقال أيضًا :" ومن السنة ذكر محاسن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كلهم أجمعين ، والكف عن الذي شجر بينهم ، فمن سب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أو واحدًا منهم، فهو مبتدع رافضي ، حبهم سنة ، والدعاء لهم قربة ، والاقتداء بهم وسيلة ، والأخذ بآثارهم فضيلة ، وخير هذه الأمة بعد نبيها صلى الله عليه وآله وسلم أبو بكر ، ثم عمر ، ثم عثمان ، ثم علي رضوان الله عليهم ، خلفاء راشدون مهديون "

كتاب قيم يقول مؤلفه : رسول الله صلى الله عليه وسلم أكرم الخلق على الله ، وأتقاهم له سبحانه ، فلذا فضله الله على سائر خلقه بكونه سيد ولد آدم في الدنيا والآخرة ، ولقد اصطفاه الله بفضائل ، قد شارك فيه إخوانه من الأنبياء –عليهم السلام ، والكثير منها اختصه بها دونهم عليهم السلام ، كسيد ولد آدم ، وخاتم النبيين ، والمقام المحمود ، ودرجة الوسيلة ، وأول من يجوز الصراط ، وأول من يؤذن له بدخول الجنة ، وأول من تنشق عنه الأرض ، وأل شافع ، وأول مشفع ، واختباءه لدعوته المستجابة لأمته ، وحامل لواء الحمد ، والأنبياء جميعًا تحت لواءه ، وخطيبهم ، وإمامهم في الدنيا والآخرة ، وهو الذي أخذ الله العهد على انبياءه وميثاقه ، بالإيمان به ونصرته ، نذكر منها عل سبيل جهد المقل في هذ الكتاب :" البيان المأمول في شمائل الرسول صلى الله عليه وسلم " والكثير من شمائله صلى الله عليه وسلم لا نستطيع احصاؤها، ولن يستطيع أحدًا أن يحصي شمائله صلى الله عليه وسلم ، إلا الذي اختصه بها سبحانه وتعالى ، سائلًا الله عز وجل أن يتقبله من عملًا صالحًا ، ولوجهه الكريم ،وأن ينفع بها قارئها ، ومن أعان على نشرها.

لقد ظهر في زماننا من ينتقص رسول الله صلى الله عليه وسلم ويقع في عرضه لذلك كان من الواجب الذب والدفاع عن عرض رسول الله وسنته صلى الله عليه وسلم، لذلك كان هذا الكتاب بعنوان : " محمد صلى الله عليه وسلم نبي الرحمة " وهو كتاب نافع يحتوي على الأدلة التي تثبت رحمته صلى الله عليه وسلم وتبين أخلاقه وشمائله.

كتاب الموت يقف فيه مؤلفه على الحقيقة التي يلاقيها كل منا فيعمل لها كل من علم هوان دنياه وحقارتها بالنسبة للدار الحقيقية وهي الآخرة ففطن لذلك واستعد له.

في هذه الرسالة " فضل العلم وشرف أهله " وقد قام المؤلف فيها بسرد بعض درر وفضائل العلم ، ومكانة أهله.

كتاب نافع يبين فيه مؤلفه - أثابه الله - فضل صلاة الجماعة وعمارة المساجد.

قال الله تعالى : ﴿ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ﴾ [آل عمران: 110] وقال تعالى : ﴿وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (104) ﴾ [آل عمران: 104] وقال تعالى : ﴿ وَالْعَصْرِ (1) إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ (3) ﴾ [العصر: 1-3] فالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ملاك أمر الدين ،وصيانة حرمته بين المسلمين، والقيام بهما يحفظ عليهم علم الشريعة المنير للعقول، ويبث فيهم المواعظ المحيية للقلوب، ومن خسر عقله بالجهل وقلبه بالغفلة؛ فقد خسر نفسه وخسر الدنيا والآخرة ﴿ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ﴾ [الحج: 11 والزمر: 15].

الْقَوْلُ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾ [البقرة: 5]: أَيْ أُولَئِكَ هُمُ الْمُنْجِحُونَ الْمُدْرِكُونَ مَا طَلَبُوا عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى ذِكْرُهُ بِأَعْمَالِهِمْ وَإِيمَانِهِمْ بِاللَّهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ ، مِنَ الْفَوْزِ بِالثَّوَابِ، وَالْخُلُودِ فِي الْجِنَانِ، وَالنَّجَاةِ مِمَّا أَعَدَّ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى لِأَعْدَائِهِ مِنَ الْعِقَابِ . وعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: ﴿ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾ [البقرة: 5] أَيِ الَّذِينَ أَدْرَكُوا مَا طَلَبُوا ، وَنَجَوْا مِنْ شَرِّ مَا مِنْهُ هَرَبُوا " وَمِنَ الدَّلَالَةِ عَلَى أَنَّ أَحَدَ مَعَانِي الْفَلَاحِ إِدْرَاكُ الطَّلْبَةِ وَالظَّفَرُ بِالْحَاجَةِ ، قَوْلُ لَبِيدِ بْنِ رَبِيعَةَ: اعْقِلِي إِنْ كُنْتِ لَمَّا تَعْقِلِي ... وَلَقَدْ أَفْلَحَ مَنْ كَانَ عَقَلَ يَعْنِي ظَفَرَ بِحَاجَتِهِ وَأَصَابَ خَيْرًا.

دروس وعبر من حكمة النبي صلى الله عليه وسلم في صلح الحديبية وبيان شمائله فيه من شجاعته وغير ذلك ليكون نبراسًا لنا في مرحلة الصبر على زبد الباطل .

كتاب نافع يبين فيه مؤلفه - أثابه الله - معنى الصراط المستقيم لغة وشرعًا، وأسباب الهداية إلى الصراط المستقيم.

كتاب يبين فيه مؤلفه فضائل شعيرة السلام بين المسلمين والوقوف على فقهه وآدابه.

كتاب نافع بين فيه مؤلفه - أثابه الله - فضل خلق التواضع للعبد المسلم في الدنيا والآخرة ، وبيان سمات من تخلق به.

كتاب ييبين فيه مؤلفه فضل الصدقة وبركتها في الدنيا والآخرة للحث على الجود والكرم في أوجه الخير في سبيل الله تعالى لنكون من المتصدقين المخلصين.

كتاب عن التوبة ، وبيان معناها وشروطها ، ووجوبها ، وفضلها ، ومواضعها ، وأسباب قبولها ، ومباحث هامة بشأنها ، لا غنى عنها لكل مسلم .