محمد خير رمضان يوسف - الكتب

عدد العناصر: 5

  • تركي

    كتاب مترجم إلى اللغة التركية، يتضمن مختارات من الأحاديث الصحيحة عليها شروحٌ وتعليقات موجزة، أوردها المُصَنِّف من مظانها من كتب شروح الأحاديث، وكان منهجُ الاختيار هو ما ذُكر فيه من الأجرِ الكثير على العملِ القليل، دون ما وردَ من مكفِّرات الذنوب والخطايا، التي صُنِّفت فيها كتبٌ أخرى.

  • عربي

    كتاب قيّم يتضمن مختارات من الأحاديث الصحيحة عليها شروحٌ وتعليقات موجزة، أوردها المُصَنِّف من مظانها من كتب شروح الأحاديث، وكان منهجُ الاختيار هو ما ذُكر فيه من الأجرِ الكثير على العملِ القليل، دون ما وردَ من مكفِّرات الذنوب والخطايا، التي صُنِّفت فيها كتبٌ أخرى.

  • فارسي

    كتاب مترجم إلى اللغة الفارسية يحتوي على مجموعة من تراجم النساء العالمات الصالحات الكرديات، واللاتي كان لهنّ أعظم الأثر في المجتمع الإسلامي.

  • إنجليزي

    كتاب مترجم إلى اللغة الإنجليزية، ويتضمن مختارات من الأحاديث الصحيحة عليها شروحٌ وتعليقات موجزة، أوردها المُصَنِّف من مظانها من كتب شروح الأحاديث، وكان منهجُ الاختيار هو ما ذُكر فيه من الأجرِ الكثير على العملِ القليل، دون ما وردَ من مكفِّرات الذنوب والخطايا، التي صُنِّفت فيها كتبٌ أخرى.

  • إنجليزي

    كتاب باللغة الإنجليزية يبين أن القرآنَ الكريمَ كتابُ هِدايةٍ وأحكام وسُلوكٍ وعقيدة ووَعْظٍ وقَصَص ووصايا وعِبَر وبشاراتٍ ونُذُر أَنْزَلَهُ اللهُ خِتامًا للكُتبِ السماويَّة ليكونَ مَرجِعًا للناسِ، ودُستورًا لهم في شؤونِ الحياة مادامتْ هناك حياةٌ، وله علومٌ كثيرة دَرَسَها العلماءُ جَمْعًا وإفرادًا كأسبابِ النُّزول، والمناسباتِ بينَ الآيات، والتفسير، والوجوهِ والنَّظائر، والمُحْكَمِ والمُتَشَابِه، والمكِّيِّ والمَدَنيِّ، والغريب، والأحكام، والقراءات، والتَّجويد، والنحوِ والإعراب، والخَطِّ، والتدوين، والفضائل، وآدابِ التلاوة، والأمثال والقَصَص، والنَّاسِخِ والمنسوخ، والإعجازِ بأنواعِه، وغيرِها. وقد سلكَ المفسِّرونَ طرائقَ شتَّى في تفسيرِ القرآنِ الكريمِ، وهم يقولون – وَصَدَقُوا - إن أحسنَ طُرُقِهِ أن يُفسَّرَ بالقرآنِ نفسِه، فإنه يصدِّقُ بعضُهُ بعضًا، ثم بالسُّنَّةِ التي جاءت مُبَيِّنَةً له، ثم بأقوالِ الصحابة، فإنَّهم تلامذةُ النبيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الذي نزلَ عليه القرآنُ، وهو بين ظَهْرَانَيْهِمْ، ثم بأقوالِ التَّابعينَ الذين تلقَّوْا كلَّ هذا من الصحابة، فهم أدرى بأقوالِهِمْ، وكانوا الأفضلَ بَعْدَهم، ولذالك هذا التفسير يعد من التفاسير المأثورة.