من المشكلات التي تهدد الأمن والاستقرار العالمي مشكلة الإرهاب وترويع الآخرين، والاعتداء على الناس في أنفسهم وأموالهم، وهذه المقالة تبين موقف الإسلام من مثل هذه الأعمال السيئة.
تكلم المؤلف في هذه المقالة القيمة عن العبادة من خلال النقاط التالية: - معنى العبادة، - حكمة خلق الجن والإنس، - حكمة العبادة، - طريق العبودية، - من هم أكمل الناس عبادة، - حق الله تعالى على العباد، - كمال العبودية، - فقه العبودية، - أنواع فقر الخلق إلى ربه – عز وجل -.
مقالة قيمة فيها بيان أن النية أساس العمل، فعمل الإنسان إنما يكون قبوله ورده بحسب نيته، فمن عمل عملاً أخلص فيه لله تعالى وأراد به ثواب الآخرة، وكان عمله على السنة قُبِل منه، ومن نوى غير الله، أو لم يُخلِص عملَه له بأن أشرك معه غيره، فعملُه مردود وهو وَبَالٌ على صاحبه.
تكلم الداعية في هذه المادة عن بعض النقاط المهمة تتعلق بفضل أهل البيت وعلو مكانتهم ومن أهمنها: مَن هم أهل البيت؟، مُجمل عقيدة أهل السُّنَّة والجماعة في أهل البيت، فضائل أهل البيت في القرآن الكريم، فضائل أهل البيت في السنَّة المطهَّرة، علوُّ مكانة أهل البيت عند الصحابة وتابعيهم بإحسان، مقارنة بين عقيدة أهل السُّنَّة وعقيدة غيرهم في أهل البيت.
كيف كان يتعبد أنبياء الله؟: هذه المقالة تبين كيف كانت صلاة الأنبياء [ إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم السلام ]، وكيف كانت عبادتهم لله - سبحانه وتعالى -، فهم كانوا يعبدون الله ويُصلُّون له بنفس الطريقةِ والأسلوبِ.
مقالة مترجمة إلى اللغة البوسنية تعرض لنا الرؤية الإسلامية للابتداع في الدين ثم تركز على إحدى هذه البدع وهي الاحتفال بمولد النبي - صلى الله عليه وسلم -.
قد جاءت النصوصُ الكثيرة في فضْلِ التلاوة إما في جميع القرآنِ وإمَّا في سُورٍ أوْ آياتٍ مُعَينَةٍ منه، ففِي صحيح البخاريِّ عن عثمانَ بن عفانَ - رضي الله عنه - أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلّم - قالَ: «خَيرُكُم مَنْ تعَلَّمَ القُرآنَ وعَلَّمَه»، وفي الصحيحين عن عائشة - رضي الله عنها - أنَّ النبي - صلى الله عليه وسلّم - قال: «الماهرُ بالقرآن مع السَّفرةِ الكرامِ البررة، والذي يقرأ القرآنَ ويتتعتعُ فيه وهو عليه شاقٌّ له أجرانِ». والأجرانِ أحدُهُما على التلاوةِ والثَّاني على مَشقَّتِها على القارئ.
أجْمَعَ المسلمونَ على فرضيَّةِ صوم رمضان إجمَاعًا قَطْعيًّا معلومًا بالضَّرُورةِ منِ دينِ الإِسلامِ، فمَن أنكر وجوبَه فقد كفَر فيُستتاب فإن تابَ وأقرَّ بِوُجوبِه وإلا قُتِلَ كَافرًا مُرتَدًّا عن الإِسلامِ لا يُغسَّلُ، ولاَ يُكَفَّنُ، ولاَ يُصَلَّى عليه، ولا يُدعَى له بالرَّحْمةِ، ولا يُدْفَنُ في مَقَابِر المسلمين، وإنما يُحْفَر له بعيدًا فِي مَكانٍ ويُدفنُ؛ لئلا يُؤْذي الناس بِرائِحَتِهِ، ويتأذى أهْلُه بِمُشَاهَدَته.