كتاب مُترجم إلى لغة اليوربا يحتوي على رسالتين، الأولى: عبارة عن محاضرة مفرغة ألقاها العلامة الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله - بين فيها أصول عقيدة أهل السنة والجماعة، إذا أنه من المعلوم بالأدلة الشرعية من الكتاب والسنة أن الأعمال والأقوال إنما تصح وتقبل إذا صدرت عن عقيدة صحيحة، فإن كانت العقيدة غير صحيحة بطل ما يتفرع عنها من أعمال وأقوال. وأما الثانية: فهي تحتوي على تلخيص عقيد المسلم على طريقة السؤال والجواب، وقد كتبها الشيخ محمد جميل زينو - رحمه الله -.
محاضرة مرئية باللغة اليوربية، ذكر فيها أهم مخططات الشيعة الإمامية الاثني عشرية وأتباعهم، وتتلخص في السعي لهدم الإسلام ومحاولة إبادة المسلمين من أهل السنة والجماعة واستئصالهم.
مقالة بلغة اليوربا ذكر فيها المؤلف بعض عقائد الصوفية في النبي- عليه الصلاة والسلام -, وعقائدهم في أولياء الله, من خلال الاستفادة من كتاب "الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة".
مقالة مترجمة إلى لغة اليوربا عبارة عن الأذكار الثابتة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - التي ينبغي أن يعرفها المسلم ويقولها في يومياته, مما كتب في كتيب "حصن المسلم".
مقالة بلغة اليوربا تتناول جانبا من أهم الجوانب التي يقع بها بعض المسلمين في الشرك الأكبر والأصغر والبدع وهو التبرك. وذكر كاتب هذه المقالة تعريفا موجزا للتبرك ثم ذكر أقسامه وهما المشروع والممنوع مبينا الأشياء التي أودع الله فيها البركة وأجاز التبرك بها.
في تفسير هذه الآية بيان تأييد الله لنبيه عيسى - عليه الصلاة والسلام - بالمعجزات كما أيد غيره من أنبيائه ورسله، وكذلك بيان كفر اليهود بنبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - استكبارا منهم بعد أن جاءتهم الآيات البينات تدل على نبوته وبعثته من عند الله تعالى.
فتوى مترجمة إلى لغة اليوربا عبارة عن سؤال عن معنى قول المؤلف "يجب معرفة الإسلام بالأدلة" في كتاب حاشية الأصول الثلاثة, ومعنى قوله: "أرسل الله إلينا رسولا فمن أطاعه دخل الجنة ومن عصاه دخل النار" في نفس الكتاب.
مجموعة مقاطع صوتية بلغة اليوربا، فيها بيان ما يلي: • الجزء الأول: بيان أن رسالة النبي - صلى الله عليه وسلم - عامة للعالمين؛ ولذلك تمثلت رحمته حتى شملت الكفار، والحيوانات، وغير ذلك. • الجزء الثاني: فإنه مع كثرة أذى مشركي مكة للنبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه، إلا أنه كان يعاملهم بالرحمة، ويرجو لهم الهداية، ولم يعاملهم بالمثل, ولذلك أمثلة كثيرة ذكرها المحاضر. • الجزء الثالث: ذكر أمثلة في رحمة النبي - صلى الله عليه وسلم - بالحيوانات، وفيها تحذير من تعذيب الحيوانات، وسوء المعاملة معها. • الجزء الرابع: ذكر أمثلة في رحمته - صلى الله عليه وسلم - بالأطفال. • الجزء الخامس: ذكر أمثلة في رحمته - صلى الله عليه وسلم - بالنساء خاصة, والكلام حول ظلم الناس لهن في الجاهلية. • الجزء السادس: ذكر أمثلة في تواضعه - صلى الله عليه وسلم -: فقد كان يخدم نفسه، وكذلك رحمته - صلى الله عليه وسلم - بصحابته واحترامهم له - رضي الله عنهم -.
محاضرة بلغة اليوربا، وهي تتمة للجزء الأول من المحاضرة، وفيه واصل المحاضر ذكر الشروط التي ينبغي توفرها في الشخص الذي يتم اختياره راعيًا أو أميرًا رئيسًا للبلاد في الإسلام.
محاضرة بلغة اليوربا، وفيها أشار المحاضر إلى شمولية الإسلام لجوانب حياة الإنسان كلها, فالإسلام دين ودولة, بينت شريعته الأمور الصغيرة مثل: آداب قضاء الحاجة، والمأكولات والمشروبات ما أحل الله منها وما حرم, فكيف لا تبين هذه الشريعة الأمور العظام مثل: السياسة الشرعية ونظم إدارة الدولة؟
محاضرة بلغة اليوربا، فيها الجواب عن سؤال: لماذا خلقنا الله - عز وجل -؟ وقد أجاب المحاضر بشكل موجز أن الله - تعالى - لم يخلق الإنس والجن إلا لعبادته، وأن السبيل الوحيد إلى عبادة الله وحده هو في دين الإسلام.
محاضرة بلغة اليوربا، فيها بيان أسس الدعوة السلفية للشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله؛ وذلك ليستفيد الدعاة من مسيرة دعوته؛ إذ كان الهدف الأساسي والغاية الكبرى في دعوته: إخلاص العبادة لله سبحانه وتعالى، ومحاربة الشرك والبدع, وقد ذلل الله له كل العقبات في سبيل دعوته، ولا تزال آثارها وثمارها باقية إلى اليوم.
محاضرة بلغة اليوربا، وهي عبارة عن شرح موجز لاعتقاد الإمام أبي حنيفة - رحمه الله - وإن كان المحاضر تطرق إلى شيء قليل عن اعتقاد جميع الأئمة الأربعة في بداية كلامه -، والهدف من هذا: تبرئة الإمام من بعض ما نسب إليه - رحمه الله - من بعض الشبهات.
محاضرة بلغة اليوربا، فيها بيان مفهوم العبادة, وذكر شرطيها وهما: الإخلاص والمتابعة، مع بيان بعض أنواعها مثل: الصلاة, والصيام, والزكاة, والحج، وذكر بعض العبادات المبتدعة المنتشرة في المجتمع، والأمور التي تبطل العبادة، وعلى رأسها: الشرك.
محاضرة بلغة اليوربا، بيَّن فيها المحاضر فضل الدخول في دين الإسلام، وأنه فضل من الله ، ونعمة منه على عبده، وإرادة الخير لمن اعتنقه، ثم ذكر الفرق بين الإسلام وغيره من الأديان، موضحًا شروط قبول العمل في الإسلام: الإخلاص والمتابعة، كما بشر المحاضر المسلمين الجدد بأن الإسلام يَجُبُّ ما قبله, وحذرهم من الشرك بالله.