بوابة الحرمين الشريفين - الصوتيات

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 18 ذو الحجة 1436هـ، تحدَّث فيها عن واقع الأمة التي نمرُّ به هذه الأيام، من خلال إيراده لآية سورة المائدة: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا) [المائدة: 3]، مُبيِّنًا أن الدين قد اكتمل، ورادًّا على من يُشغِّبون ويُشوِّشون بأن هناك في الواقع أشياء لا يصلُح الدين لحلِّها.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ خالد الغامدي - أثابه الله - في يوم 20 ذو القعدة 1436هـ، تحدَّث فيها عن التوحيد وأهميته وفضله، وأنه دعوة الرُّسُل، والذي من أجله خلقَ الله الخلقَ وأوجدَهم في هذه الدنيا، وذلك في ضوء آياتٍ من القرآن الكريم وأحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم -، كما بيَّن في آخر خُطبته العلاقة التي تربِطُ بين الحجِّ والتوحيد في المناسِك كلِّها.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 13 ذو القعدة 1436هـ، تحدَّث فيها عن التجرُّد لله تعالى بإخلاص العبادة له وحده، واتباع النبي - صلى الله عليه وسلم -، مُمثِّلاً ذلك في الإحرام وسائر مناسك الحج، كما حذّرَ من سفك دماء المسلمين وانتهاك حُرماتهم.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 26 رجب 1436هـ، تحدَّث فيها عن واقع المسلمين اليوم في ضعفهم وهوانهم، ووجوب قيامهم بأمر الله وأمر رسوله - صلى الله عليه وسلم -، وحينها ستنهَضُ الأمةُ من رقادِها، وتفيقُ من سُباتها، مُشيرًا إلى الوسائل التي ينبغي أن يُعوِّل عليها المُسلمون في سبيل عزِّهم وتمكينهم ونجاحهم في الدنيا على جميع الأصعِدة؛ ليكون ذلك سببًا في إعلاء دين الله تعالى وتمكين دينِه.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 8 شوال 1436هـ، تحدَّث فيها عن خُلُقٍ صارَ من نوادر الأخلاق في زماننا، ألا وهو: التغافُل، مُبيِّنًا الفرقَ بينه وبين الغفلة والغباء، كما ذكر بعض الآيات والأحاديث والآثار الدالَّة على هذا الخُلُق العظيم.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 17 ربيع الثاني 1436هـ، تحدَّث فيها عن صفةٍ من أبرَز صفات النبي - صلى الله عليه وسلم -، وهو حلمُه وعفوُه عمن ظلمَه وآذاه، مُورِدًا بعض النماذِج المُضيئة من سيرته - عليه الصلاة والسلام -، والتي تُوضِّح كيف كانت رحمتُه بأعدائِه قبل أصحابِه.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامة خياط - أثابه الله - في يوم 15 جمادى الأولى 1436هـ، تحدَّث فيها عن أقوى وأظهر أسباب انحرافِ الخلق في الأزمنة المتأخرة، وهو: مشاقَّة رسولِ الله - صلى الله عليه وسلم -، واتّباع غير سبيلِ المؤمنين، مُبيِّنًا معنى هذا السبيل، وكيفية سلوكه، وأن النجاةَ هي فقط في اتّباع هذا السبيل، مُستدلاًّ على ذلك بالأحاديث النبوية وأقوال أهل العلم.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ صالح بن حميد - أثابه الله - في يوم 29 جمادى الأولى 1436هـ، تحدَّث فيها عن القلق والأرق والهموم والغموم، وكيف عالجَها الإسلام، مُبيِّنًا وجوبَ الالتِجاء إلى الله تعالى والتضرُّع إليه والتوكُّل عليه، فبذلك تنكشِفُ تلك الهموم، وتزول هذه الغُموم.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامة الخياط - أثابه الله - في يوم 19 رجب 1436هـ، تحدَّث فيها عن الصراع الدائم المستمر بين الحق والباطل، مُبيِّنًا مظاهرَه وبعضَ صُوره في ضوء الكتاب والسنة، مع تنبيهه على بعض الصور المعاصرة لهذا الصراع.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 21 جمادى الآخرة 1436هـ، تحدَّث فيها عن اليمن وما حلَّ بها من آلامٍ ومآسٍ يتعرَّض لها أهلُها من المُفسِدين والمُخرِّبين، مُبيِّنًا ما سطَّره التاريخُ من جرائِم للروافِض وغيرهم من الحاقِدين على أهل الإسلام في البلد الحرام خصوصًا.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الحذيفي - أثابه الله - في يوم 27 صفر 1436هـ، تحدَّث فيها عن إصلاحِ ذاتِ البَين، مُبيِّنًا فضائله وثمراته، وحثَّ على ضرورة وجود المُصلِحين في كل مكانٍ لنشر هذه الرسالة السامِية بين المُسلمين، وللتقليل والحدِّ من الجرائِم التي تحصُل من جرَّاء الفساد والإفساد.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ صلاح البدير - أثابه الله - في يوم 20 صفر 1436هـ، تحدَّث فيها عن الدنيا وأنها فانية، ولذَّاتُها ذاهِبة، وحثَّ فيها على وجوبِ الاستِعداد للآخرة، وتذكُّر الموت، والمُثابرةُ على فعلِ الخيرات.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ حسين آل الشيخ - أثابه الله - في يوم 6 صفر 1436هـ، تحدَّث فيها عن التشاؤم لاسيَّما في شهر صفر؛ إذ إنه من عادات الجاهلية، وبيَّن أنه من الشرك، وساقَ الأدلة على ذلك، كما ذكرَ ما يجبُ على المسلم إذا وقع في قلبه شيءٌ من ذلك.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها الشيخ عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 27 ذي القعدة 1436هـ، تحدَّث فيها عن أيام العشر من ذي الحجة وفضلها وعِظَم منزلتها، وما ينبغي على المسلمين من اغتنامها في الأعمال الصالحة؛ من صيامٍ، وصدقةٍ، وذكرٍ لله تعالى، مُبيِّنًا فضلَ الحج ومكانته والحكمة من جعله في هذه الأيام، كما بيَّن فضلَ الأضحية وما يجبُ على المسلم أن يعمله إذا أراد أن يذبَح.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ صلاح البدير - أثابه الله - في يوم 14 محرم 1436هـ، تحدَّث فيها عن الضغينة وأنها سببٌ في قطع العلاقات بين الناس، كما حثَّ على ضرورة سلامة الصدر بين المسلمين.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ علي الحذيفي - أثابه الله - في يوم 7 محرم 1436هـ، تحدَّث فيها عن الحقوق التي أوجبَها الشرعُ فيما بين العباد بعد حقِّ الله تعالى؛ من حقِّ الوالدَين، وغير ذلك، وأفاضَ في ذكر حقوق الوالدَين على الأبناء، مُبيِّنًا عِظَم ذلك في الكتاب والسنة.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 25 ربيع الأول 1436هـ، تحدَّث فيها عن محبَّة النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - والدلائل على ذلك، مُستشهِدًا ببعض الآيات والأحاديث الدالَّة عليها، مُبيِّنًا أن تصديق هذه المحبَّة هو بالاتِّباع لسُنَّة النبي - صلى الله عليه وسلم -.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ السديس - أثابه الله - في يوم 11 ربيع الأول 1436هـ، تحدَّث فيها عن التديُّن الزائِف والذي يتحلَّى به كثيرٌ من الناس في هذه الآونة، مُحذِّرًا من الغلُوِّ والتطرُّف، كما حذَّر من سُلُوك بعض الشباب طريقٍ آخر، وهو الإلحاد والتشكيك في ثوابِت الدين ومُسلَّماته، مُبيِّنًا أن الدين الحقَّ وسطٌ بين الطرفَين.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامة الخياط - أثابه الله - في يوم 4 ربيع الأول 1436هـ، تحدَّث فيها عن الجنة وما أعدَّ الله لعباده فيها من نعيمٍ مُقيم، وأجرٍِ جزيلٍ، وخيراتٍ كثيرة، مُبيِّنًا بعضَ أهم الأعمال وأبرَزها والتي تُدخِلُ أصحابَها الجنة من أيِّ أبوابِ الجنة شاؤُوا، ثم ذكرَ في خطبته الثانية الأدلة على فضلِ الإصلاح بين المُتنازِعين من المسلمين.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 20 صفر 1436هـ، تحدَّث فيها عن تفاوُت الناس في أرزاقهم التي رزقَهم الله بها، مُحذِّرًا من سُلوك سبيلِ المُتواكِلين الذين يحسَبون أنهم متوكِّلون، ذاكرًا بعض الآيات والأحاديث والآثار التي تحُضُّ على العمل والسعيِ على كسبِ الرزقِ الحلال، وألا يكون المرءُ عالةً على غيرِه.