كتاب باللغة الصربية، يعرض ستة أدلة منطقية وبسيطة على إثبات وجود الله - سبحانه وتعالى -، وهي : 1. الفطرة، 2. لا يوجد الملحد الحقيقي. 3.القانون " السبب والمسبب ". 4. الإتقان في الخلق. 5. القيمة الأخلاقية. 6. المعجزات التى أتت على يد رسل الله وأنبيائه - عليهم السلام -.
مقالة مترجمة إلى اللغة البوسنية، تحتوي على بعض الآيات من القرآن الكريم التي تتحدَّث عن مريم - عليها السلام -، وميلادها، وطفولتها، وصفاتها الشخصية، وعن الإعجاز في ولادة عيسى - عليه السلام -، وحياته، ومعجزاته، وعن نزوله آخر الزمان.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية تتحدث عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أهميته وشروطه وفضله، وتبين المقالة أن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من أعظم مظاهر الدين، وهى المهمة الذي ابتعث الله لها النبيين أجمعين.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية تتحدث عن أهمية الدعاء، الدعاء هو إظهار فقر وحاجة وتذلل من العبد الفقير الضعيف الذي لا يملك لنفسه ضرا ولا نفعا إلى الله - عز وجل - القادر على الجلب جميع المنافع ودفع جميع المضار.
مقالة باللغة الصربية مقتبسة من كتاب إظهار الحق للشيخ رحمة الله بن خليل الرحمن الهندي - أثابه الله - تتناول إثبات نبوة نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - وذكر بعض معجزاته.
مقالة باللغة الصربية مقتبسة من كتاب «إظهار الحق» للشيخ رحمة الله بن خليل الرحمن الهندي أثابه الله، تتناول الرد على من يُنكر بأن القرآن في الدرجة القصوى من البلاغة الخارجة عن العادة، فمَن كان أعرَف بلغة العرب وفنون بلاغتها، كان أعرَف بإعجاز القرآن وفنون بلاغته.
مقالة باللغة الصربية تبين الاختلاف في الكتاب المقدس في عمر الملك أخزيا عندما مَلك فهناك اختلاف بين النصين بمقدار عشرين سنة، فلو لم يكن النص الثاني غلطا يلزم أن يكون أخزيا أكبر من أبيه بسنتين، وهو ممتنع جدا.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات، فهناك نصان : النص الأول يفيد عدم الأخذ بشهادة المسيح لنفسه، والنص الثاني يفيد وجوب الأخذ بشهادة المسيح لنفسه.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات، فهناك ثلاثة نصوص، يفيد الأول والثاني منها عند متى ولوقا أن الذي حمل الصليب هو سمعان القيرواني، ويفيد الثالث منها عند يوحنا أن الذي حمل الصليب هو المسيح نفسه.
مقالة باللغة الصربية تبين الاختلاف في الكتاب المقدس في بيان نسب المسيح - عليه السلام - فإن نسب المسيح -عليه السلام - مذكور في إنجيل متى (1:1-17)، وفي إنجيل لوقا (3:23-38). ومن قابل بين سياق النسبين فيهما وجد ستة اختلافات عظيمة.
مقالة باللغة الصربية تبين الغلط في الكتاب المقدس في عدد الأجيال الواردة في نسب المسيح -عليه السلام - فإن سلسلة نسب المسيح إلى إبراهيم مشتملة على ثلاثة أقسام، كل قسم منها مشتمل على أربعة عشر جيلا، فيكون مجموع الأجيال من المسيح إلى إبراهيم اثنين وأربعين جيلا، وهو غلط صريح؛ لأن عدد الأجيال واحد وأربعون جيلا فقط.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات، ففى المناظرة بين جستن وطريفون اليهودى قال جستن لطريفون اليهودي: إن اليهود حرفوا كتبا كثيرة وأخرجوها من العهد القديم؛ ليظهر أن العهد الجديد مخالف للعهد القديم. وهذا يدل على أن التحريف في سالف الزمان كان سهلا.