فاروق أبو أنس - المقالات
عدد العناصر: 25
- ألماني الكاتب : ابن القيم مُراجعة : فاروق أبو أنس
مكانة العلماء : قال الله تعالى: { شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }. ذكر ابن القيم - رحمه الله - فوائد كثيرة استخرجها من هذه الآية الكريمة يوضح بها مكانة العلماء عند الله - عز وجل -.
- ألماني
فإن النفوس تحب القصص، وتتأثر بها؛ لذلك تجد في القرآن أنواعاً من القصص النافع، وهو من أحسن القصص. وكان من حكمة الرسول - صلى الله عليه وسلم - أن اقتدى بكتاب ربه، فقص علينا من الأنباء السابقة ما فيه العِبَر، باللفظ الفصيح والبيـان العذب البليغ، وفي هذه المقالة ذكر لقصة عاد وثمود مقتبسة من كلام الحافظ ابن كثير - رحمه الله -.
- ألماني الكاتب : ابن القيم مُراجعة : فاروق أبو أنس
إن للمعاصي والذنوب أثراً بالغاً على الأبدان والقلوب، وشؤماً واضحاً في حياة الأمم والشعوب، قال الإمام العلامة ابن قيم الجوزية - رحمه الله - في ذلك ما خلاصته: ومما ينبغي أن يعلم: أن الذنوب والمعاصي تضر، ولا شك أن ضررها في القلوب كضرر السموم في الأبدان، وهل في الدنيا شر وداء إلا وسببه الذنوب والمعاصي، فما الذي أخرج الوالدين من الجنة؟ وما الذي أخرج إبليس من ملكوت السماء، وطرده ولعنه، ومسخ ظاهره وباطنه، وبدله بالقرب بعداً، وبالرحمة لعنة، وبالجمال قبحاً، وبالجنة ناراً تلظى؟ ..، وفي هذه المقالة ذكر لبعض آثار الذنوب والمعاصي مقتبسة من كتاب الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي - الداء والدواء - للعلامة ابن القيم - رحمه الله -.
- ألماني الكاتب : صالح بن فوزان الفوزان مُراجعة : فاروق أبو أنس
الأخوة الإسلامية و مصلحتها : الأخوة في الله منحة ربانية يقذفها الله في قلوب من يشاء من عباده، وهي من أعظم وأوثق عرى الإيمان ومما يوثق هذه العلاقة ويجعلها سبباً لنيل الأجر؛ أن تكون لله وفي الله، لا لأحد سواه، وأن تكون قائمة على التناصح بين الإخوة، ومن لوازم الأخوة أن يكون الأخ كريماً مع أخيه، مساعداً له في قضاء ما يستطيع من حاجاته، وفي هذه المقالة بيان لأهمية الإخوة في الله.
- ألماني الكاتب : عبد الله بن صالح الفوزان مُراجعة : فاروق أبو أنس
فضل ليلة القدر : الله - سبحانه - يخلق ما يشاء ويختار، وقد اختار بعض الأزمنة وفضلها على غيرها لحكمة بالغة، ومن ذلك ليلة القدر، فقد جعلها الله خيراً من ألف شهر، وهي ليلة ذات قدر كبير، فيها تقدر أعمال السنة، وفيها نزل القرآن، وفيها تتنزل الملائكة والروح بكل أمر حكيم، وهي ليلة سالمة من كل شر، فالموفق من وفقه الله فيها، والمحروم من حُرمها، وفي هذه المقالة بيان لبعض فضائلها، مع كيفية استغلالها.