سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «إذا مات مسلم ترك الصلاة في بلد الكفر، أو مسلم ترك الصلاة في بلد الإسلام، ما هو أسوأ من الآخر؟ وهل من مات في بلد الكفر عنده عُذر بعد الموت؛ لأنه عاش في بيئةٍ غير مسلمةٍ لا يسمع الأذان مثلاً؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «في بعض الأحيان يُغويني الشيطان بفعل ما يُسمَّى بالاستمناء مما يؤدي بي إلى ترك الصلوات الخمس يومًا أو يومين أو أكثر أو أقل حسب الظروف. فماذا يجب عليَّ؟ ردّ ما عليَّ من فروض، أم يُمكِنني القيام بالنوافل للتكفير عن ذلك؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «إذا كان هناك شخص في العائلة لا يصلي ونصحتُه بالصلاة ولكنه لم يفعل، فهل يمكن أن أُصلِّي عنه؛ لأنني أعلم بأنه لن يُصلي».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا مسلم جديد وأريد أن أعرف هل الأفضل للمسلم أن يُصلِّي صلاة الفريضة في المسجد، وما الدليل على ذلك؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «في هذا الوقت من السنة يكون العشاء الساعة 10:25 ولديَّ مدرسة في اليوم التالي ولا يُسمح لي بالبقاء مستيقظًا حتى ذلك الوقت، وأودُّ أن أعرف هل هو حرام أن أُصلِّي صباح الغد؟ والداي سيسمحان لي أن أبقى مُستيقظًا حتى ذلك الوقت إذا كان تأخير صلاة العشاء حتى صباح الغد مُحرَّم».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: «أنا من متابعي موقعكم ولا أشك أبدًا في أن حرفًا واحدًا من القرآن قد تم تحريفه، وأرجو أن تشرح لي اللبس في هاتين الآيتين: الأولى في سورة مريم: {وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا (33)}، فما معنى يوم أموت؟ وفي آية: {وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا} [النساء: 159]، فما معنى هذا؟ {وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا} [النساء: 157] أدرس في الصين ولديَّ الكثير من الأصدقاء من أديان مختلفة ويسألوني عن القرآن وموقف الإسلام من عيسى - عليه السلام -، أحاول أن أُجيب على أسئلتهم وأرجو أن تُجيبني في أسرع وقت».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أيها الشيخ المحترم! سؤالي هو: إذا كان قريب شخص لا يؤدي صلاته أو صلاتها، وبالتالي فقد خرج أو خرجت من حظيرة الإسلام؛ فهل يجوز أن نُحيِّيهم أو يجب أن نتجاهلهم تمامًا. جزاك الله خيرا».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل الحديث الذي يخبر عن قدوم المهدي صحيح أم لا؟ و ذلك لأن أحد أصدقائي أخبرني أنه ليس بصحيح و أنه ضعيف».
فتوى مترجمة إلى الإنجليزية يجيب فيها الشيخ محمد صالح - حفظه الله - عن السؤال التالي: "أتابع موقعكم باهتمام وانتظام، وأكن لكم احترامًا كبيرًا، ولا أشك أبدًا في القرآن الكريم ولا أن حرفًا واحدًا منه قد تعرض للتحريف لكني لا أفهم بشكل دقيق هاتين الآيتين: الآية الأولى: {وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا} (مريم: 33)، فما معنى يوم أموت؟ الآية الثانية: {وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا} [النساء: 159]، فما معنى قبل موته؟ {وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا. بَل رَّفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا} [النساء: 157، 158] أدرس في الصين ولديَّ الكثير من الأصدقاء من عقائد مختلفة، ويسألوني عن القرآن الكريم، ومنزلة نبي الله عيسى (u) في الإسلام، وأبذل جهدي في الإجابة على جميع أسئلتهم".
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد ونصه: «هل يوم عاشوراء الذي نصومه ليس اليوم الصحيح؟ لأنني قرأت أن اليوم الصحيح هو اليوم العاشر من شهر تشري حسب التقويم العبراني ، وأن خلفاء بني أمية هم من غيَّروه إلى اليوم العاشر من شهر محرم - شهر تشري هو الشهر الأول حسب تقويم اليهود».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا طالبة في كلية البنات ونحن نعيش وبيننا أعداد هائلة من الشيعة، وهم حاليًا يرتدون الثياب السوداء بمناسبة عاشوراء؛ فهل يجوز لنا بالمقابل لبس الألوان الزاهية وزيادة التزيُّن لا لشيء إلا إغاظة لهم؟! وهل يجوز لنا غيبتهم والدعاء عليهم، علمًا بأنهم يظهرون لنا البغضاء، كما وأني شاهدت إحداهن ترتدي تمائم كتبت عليها طلاسم وبيدها عصا تشير لإحدى الطالبات وكنت مُتضررة منه ولا زلت؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما حكم ما يفعله الناس في يوم عاشوراء من الكحل، والاغتسال، والحناء، والمصافحة، وطبخ الحبوب، وإظهار السرور، وغير ذلك ... هل ورد في ذلك عن النبي - صلى الله عليه وسلم - حديث صحيح أم لا؟ وإذا لم يرِد حديث صحيح في شيء من ذلك؛ فهل يكون فعل ذلك بدعة أم لا؟ وما تفعله الطائفة الأخرى من المآتم والحزن والعطش، وغير ذلك من الندب والنياحة، وشق الجيوب، هل لذلك أصل أم لا؟».
فتوى مترجمة إلى الإنجليزية يجيب فيها الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - عن السؤال التالي: "ما حكم ما يفعله الناس يوم عاشوراء من الكحل، والاستحمام، والحناء، والمصافحة، وطبخ الحبوب، وإظهار سعادتهم ونحو ذلك؟ هل ورد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - حديث صحيح بشأن ذلك أم لا؟ إذا لم يصح حديث في ذلك فهل يعد ذلك بدعة أم لا؟ وماذا عن الأمور التي يفعلها بعض الناس مثل الحداد، والحزن ، والامتناع عن شرب أي شيء، والنحيب، وتمزيق الثياب، وما إلى ذلك؟ وهل هناك أصل لذلك أم لا؟"