فتوى مترجمة إلى اللغة البوسنية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: «أرجوا توضيح شروط لا إله إلا الله (العلم واليقين ...إلخ)».
فتوى مترجمة إلى اللغة البوسنية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: «هل يمكن أن تعطي المشركين دليلاً على وحدانية الله تعالى؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله، ونصه: «والدي أمريكي من أصل إفريقي ووالدتي من البيض، وقد قمتُ ببحث مكثّف عن هذا الدّين، أبلغ من العمر السادسة عشرة وأريد حقًّا أن أكون مسلمًا أريد أن أعلم إذا كنت أستطيع أن أكون كذلك فعلًا».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما صحة تفسير الإمام مجاهد في قوله تعالى: {عسى أن يبعثَك ربك مقامًا محمودًا}: هو أن يُجلس اللهُ تعالى محمدًا - صلى الله عليه وآله وسلم - معه على كُرسيِّه، أو أن محمدًا رسول الله يُجلسه ربُّه على العرش معه؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما رأيكم في العمليات التي تحدث في بلاد المسلمين وتستهدف قتل الأجانب ولكنها تؤدِّي إلى قتل عدد من المسلمين أيضًا، وتدمير بعض المباني والمنشآت، وهل هذا من الجهاد كما يقول مُنفِّذوها؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «قرأت الفتاوى المتعلقة بعدم جواز تهنئة غير المسلمين في أعيادهم واحتفالاتهم الدينية، ولكنني أريد أن أعرف ما حكم تهنئتهم في مناسباتهم الشخصية كالزواج وقدوم الغائب؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما هي الحكمة من عدم وجود فترة استراحة للرجل في العبادة مثل النساء، مثلاً: نصوم رمضان وعند الحيض نفطر، نُصلِّي وعند الحيض والنفاس لا نُصلي؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «حديث أنس بن مالك - رضي الله عنه - أن عمر - رضي الله عنه - كان إذا قَحطوا استسقى بالعباس بن عبد المطلب وقال: (اللهم إنا كنا نستسقي إليك بنبينا فتسقينا، وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا. فيُسقَون) هل هو صحيح؟ وهل يدلُّ على جواز التوسُّل بجاه الأولياء؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «سمعنا كثيرًا عن الإرهاب، فما هو الإرهاب في نظر المسلم؟ وما هو الإرهاب لدى الغرب؟ وكيف نردُّ عليهم إن اختلفنا معهم؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا فتاة عمري 23 سنة، الصراحة أنا لا أصلي، وإن قمت للصلاة لا أصلي كل الفروض، والصراحة أنا أستمع للأغاني، ولكن - والله شاهد - أن هذا الموضوع يسبب لي حالة نفسية، أريد الصلاة، وأريد أن أطيع الله، وأنا أخافه، أنا أعتز بكوني مسلمة، وربي هو الله وحده لا شريك له، وأحب الحبيب المصطفى وسيرته، وأتأثر عند سماع قصصه، الحمد لله، أكرمني الله - عز وجل - بأن ذهبت إلى العمرة هذه السنة، وكنت فرِحة لهذا، ولكني أحس أني جاحدة، أو لا فرق بيني وبين الكافرين لأني لا أصلي، حاولت كثيرًا أن أداوم على الصلاة، لكن لا أدري لماذا يحدث معي هذا، مع العلم أني كنت لفترة طويلة جدًّا لا أصلي أبدًا، وأحس أيضًا أني أجهل أمورًا كثيرة بالدِّين، وأشعر أيضًا أن الله لن يتقبَّل مني أي عمل كان: صلاة أو زكاة أو عمرة أو غير ذلك من أمور الدين الإسلامي، وأن مثوايَ لا محالة النار، أحتاج إلى من يأخذ بيدي، ينصحني، ينتشلني من حالة الضياع التي أنا فيها، أكره كوني على هذه الحالة!! وفوق كل هذا هناك مشكلة أخرى، وهي أني أشعر أني لم أصم أيامًا من رمضان، وأنا لا أعاني من أي شيء، أي: لا يوجد هناك مانع من الصوم!! والصراحة أني لست متأكدة إن كانت أيامًا من رمضان أو كانت من أيام شوال الستة، فعندنا عادة في منزلنا أن نصوم هذه الأيام الست كل سنة، فاختلطت الأمور عليَّ، وهذه المشكلة حدثت لي في الفترة التي كنت فيها بعيدة عن الله، وأنا أعلم أنه من أفطر رمضان بدون سبب لا يقبل الله له صومًا، وعليه كفارة، فماذا أفعل؟ أرجوك ساعدني وأفدني، أرجوك، أنا يائسة جدًّا، جعله الله في ميزان حسناتك - إن شاء الله -، وجزاك عن المسلمين جميعًا خيرًا».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «قرأتُ في السؤال رقم (11804) أن الغاية من خلق البشر هي أن يُفرِدوا الله تعالى بالعبادة؛ فهل تُوضِّح لي حقيقة العبادة؟».