سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «لي أخ قد مات وهو مفرِّط يعمل المعاصي والكبائر ولكنني كنت أحبّه جدًّا، وقد قرأت عن عذاب القبر أشياء مخيفة جدًّا؛ فهل يستمرّ عليه العذاب في القبر، وهل يخفّف عنه أن أعمل طاعات وأهب ثوابها لها مثل الصّدقة أو الحجّ. أرجو إفادتي فأنا حزينة عليه جدًّا».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أساعد في تعليم فتيات عن الإسلام مرة أسبوعيًّا. وفي الأسبوع الماضي إحدى البنات سألتني السؤال التالي، وحقيقةً لم أستطع الرد عليه، وأخبرتُها أنني سأبحث لها عن الجواب، أو أسأل لها شخصًا ما، كان السؤال: هل الأنبياء يعتبرون متساوين؟ لو كان الأمر هكذا، لماذا يوجد نبيٌّ في كل مُستوى من الجنة والنبي محمد في أعلاها السماء السابعة؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «سؤالي حول العين؛ إذا قال الرجل لزوجته: إنها جميلة؛ فهل يجب عليه أن يقول: ما شاء الله، أم أن هذا يعتبر تطرفًا؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل صحيح بأنه يستطيع شخص أن يعمل (عملاً) لشخص آخر ويجعله يفشل في حياته؟ جزاك الله خيرًا».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما هي الوسائل - غير الزواج - التي تمكِّن الشباب المسلمين الذين تركوا بلادهم المسلمة للدراسة في أمريكا من حماية أنفسهم من الإغراءات الموجودة هناك؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «انزعجت كثيرًا بعد أن اكتشفت أن أحد أبنائي قام بسرقة شيء ما، وأخاف أن يتحوَّل إلى لصٍّ في المستقبل؛ فبماذا تنصحونني؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «الحمد لله أنا مسلم ولكنني لا أشعر بأنني مؤمن، لا أشعر بالراحة للطريقة التي أعيش بها وأشعر بهذا من وقت لآخر، وأسأل نفسي (أين مكاني يوم القيامة؟) لا أشعر بالسعادة في حياتي بسبب هذا الإحساس.. أشعر بالندم إذا ضيَّعت الصلاة، أشعر بالرغبة في أن أفعل الكثير من الأشياء التي يريد مني الله أن أفعلها وبهذا أدخل الجنة مع الرسول - صلى الله عليه وسلم -، ولكن ينتهي الأمر بأنني لا أفعل شيئًا. والذي أريده منك أن تخبرني ما هي طريقة البداية؟ شكرًا، وجزاك الله خيرًا».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «كلما فعلت شيئًا جيدًا أنظر للناس لكي يقدروا عملي، وبعبارة أخرى فأنا أرائي، أعلم بأن الرياء غير مسموح به في الإسلام ولكن كيف أستطيع أن أتخلص من الرياء وهذا الشعور؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما هو الأفضل لي ، أن أتخلى عن تربية ابنتي البالغة من العمر عاماً واحداً ، والتي لم أنجح حتى الآن في أن أجعل منها طفلة مسلمة. لقد طلقت والدتها لأنها مرتدة عن الدين ، وقد بينت (والدتها) معارضتها للمحاولات التي بذلتها لتربية ابنتي على الإسلام أثناء الفترة التي سمحت مطلقتي وسمح نظام المحكمة الكافر في أمريكا لي أثناءها بإبقاء ابنتي معي أسبوعياً ، والتي تمتد من يوم إلى 3 أيام ؛ أم أن الأفضل لي أن أترك كل ذلك ، كما فعل بعض الإخوة عندما تعرضوا لظروف مشابهة ، وأهاجر إلى بلد إسلامية وأطلب العلم هناك ، وأترك ابنتي لتواجه مستقبل ضياع غالباً بين يدي نظام كافر لتربية الأطفال؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «عمر ابنتي ١٤ سنة وكانت قد ارتدت الحجاب منذ سنتين والآن قامت بخلعه وهي تهددنا بإيذاء نفسها في حال أرغمناها على ارتدائه مع العلم أنني ملتزمة وأبوها كذلك وقد سلكت معها أسلوب الحوار والإقناع دون جدوى».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «رداً على سؤال قرأته بخصوص زواج النبي عليه السلام من السيدة عائشة رضي الله عنها أنني أعرف أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى في منامه أنه يتزوج عائشة أي أن الله هو الذي أمره بهذا وهي ابنة 6 أو 7 سنوات فإن كان الأمر كذلك فعندنا إجابة منطقية ولكن ألا يوجد حديث أو آية تعضد هذا ؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ابحث عن الحديث الذي يذكر أن النساء المسلمات ظهرن كالغربان بعد نزول آية الحجاب، وهذا يدل على أن لون الحجاب أسود. هل يمكن إرشادي إلى مكان الحديث بالمرجع والجزء والصفحة ؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «سمعت أحد المشائخ يتحدث عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وأنه يجب على كل مسلم حتى الواقع في الذنب فانه يجب أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر وقال انه لا يشترط العدالة في الآمر كما هو مشهور من قصة أبي محجن السؤال فضيلة الشيخ من هو أبو محجن وما هي قصته ؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «إذا أردنا أن نكون حياديين بالنسبة لسيدنا على بن أبي طالب فهو أعلى منزلة من الصحابة، فالحديث يمتدحه ليس فقط كمجاهد ولكن كشخص مثالي وبعلمه وفقهه، حتى إن أبا بكر وعمر دائماً يسألانه عما يشكل عليهما ولا يعرفان إجابته، فكيف تكون مرتبتهما أعلى من مرتبته ؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله، ونصه: «هل يمكن أن تعطيني أدلةً من القرآن و السنة على ما يلي: شجرة طوبى - شجرة الخلد - شجرة المعرفة - الشجرة العظيمة - أطول شجرة في الجنة (السماء). جزاك الله خيرًا.. هذه الأشجار مذكورة عند المسلمين، و أنا أبحث عن مدى صدق ذلك».