سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «في أستراليا تكون هناك خصومات كبيرة علي أشياء مثل الملابس والأثاث والإلكترونيات وهكذا. فهل يجوز أن أشتري لأحصل على هذا الخصم الكبير والذي لا يكون مُتاحًا سوى في هذا الوقت من العام؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أعلمُ أن تهنئة الكتابيِّين بأعيادهم حرام، لما فيها من إقرار لعقائد باطلة، ولكن هل يجوز لي أن أُرسِل لمن أعرفه منهم في أعيادهم رسائل لا تحتوى على تهنئة؛ كأن أرسل لهم: (أتمنى لك الخير)، (أتمنى لك الأفضل) بنيَّة تمنِّي لهم الهدى؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «يوجد مصنع لصنع التحف الزجاجية - كحوامل العطور والشمعدانات - وتصديرها للخارج، وعُرِض عليَّ بأن أكون مسؤولاً عن التصدير، ولكن المصنع يطلب مني في أعياد النصارى (الكريسماس) عمل بعض التحف الزجاجية الخاصة بعيدهم؛ كالصلبان، والتماثيل. فهل هذا العمل يجوز؛ حيث إنني أخشى من الله بعد أن منَّ عليَّ ببعض العلم وبحفظ كتابه؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «مدرستي فيها تقاليد في أعياد الميلاد؛ فكل عام يقوم أحد الفصول بتولِّي أمر أسرة فقيرة يجمع لها التبرعات لشراء هدايا أعياد الميلاد ولكني رفضت ذلك؛ لأن الأسرة حينما تتلقَّى هذه الهدايا تدعو (بارك الله في النصارى)، فهل فِعلي صحيح؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «والداي وأخوَاي ليسوا مُسلِمَين ويُصرُّون على الاحتفال بيوم ميلادي، فيُرسِلون لي رسائل ويتَّصِلون بي ويغنُّون أغنية عيد الميلاد، وقد قلتُ لهم: إن هذا اليوم كأيِّ يوم آخر. أنا المسلمة الوحيدة في العائلة ومتزوجة بمسلم وأعيشُ في منطقة أخرى في كندا بعيدًا عن عائلتي. هذه السنة فصَلتُ الهاتف ذلك اليوم لكي لا أستقبِلُ مُكالماتهم؛ فماذا أفعل؟».
فتوى مترجمة إلى الإنجليزية يجيب فيها الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - عن السؤال التالي: "لا أحتفل بعيد الميلاد الكريسماس بأي حال، ولكن ابنتي التي تبلغ من العغمر 11 عامًا تحبُّ شجرة الكريسماس المزينة، فهل يجوز لي أن أُحضرها إلى البيت خلال العام؟"
فتوى مترجمة إلى الإنجليزية يجيب فيها الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - عن السؤال التالي: "أعيش في الولايات المتحدة وأعمل في شركة تجزئة لبيع الملابس التي اعتادت بصرف مكافأتين آخر كل عام تحفيزًا لموظفيها، وهي: (1) علاوة مالية في عيد الكريسماس، (2) تخصيص مبلغ خمسين دولار ينفقه الموظف في أي وجبةٍ من اختياره، فما حكم قبول مثل هذه الهدايا؟"
فتوى مترجمة إلى الإنجليزية يجيب فيها الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - عن السؤال التالي: "هناك خصومات كبيرة في أستراليا في عيد الكريسماس علي الملابس والأثاث والإلكترونيات ...إلخ، فهل يجوز أن أشتري لأحصل على هذا الخصم الكبير، والذي لا يكون مُتاحًا سوى في هذا الوقت من العام؟"
فتوى مترجمة إلى الإنجليزية يجيب فيها الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - عن السؤال التالي: "وجدت هذه الرسالة كثيرًا على الإنترنت ولكن - في الحقيقة - لم أُرسِلها إلى أحد لشكِّي في كونها من البدع، فهل يجوز نشرها وهل يُثاب المرء على ذلك، أم لا يجوز ذلك لأنها من البدع؟ تقول الرسالة: (إن شاء الله في الساعة 12 ليلة رأس السنة نُصلِّي ركعتين أو نقرأ القرآن، أو نذكر الله، أو ندعوه حتى ينظر ربنا إلى الأرض ليرانا ثابتين على طاعته في وقت عصيان معظم العالم له. بالله عليكم لزامًا أن تنشروا هذه الرسالة للجميع لأنه كلما كثُر عددنا كلما رضي ربنا) الرجاء إسداء النصح تجاه ذلك بارك الله فيكم".
فتوى مترجمة إلى الإنجليزية يجيب فيها الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - عن السؤال التالي: "أعلمُ أن تهنئة الكتابيِّين بأعيادهم حرام لما فيها من إقرار لعقائدهم باطلة، ولكن هل يجوز لي أن أُرسِل لمن أعرفه منهم في أعيادهم رسائل لا تحتوى على تهنئة كأن أرسل لهم "أتمنى لك الخير" و"أتمنى لك الأفضل بنيَّة رجاء الهدى لهم؟"
فتوى مترجمة إلى الإنجليزية يجيب فيها الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - عن السؤال التالي: "ما العمل لو أهدي للمرء طعامًا في عيد الكريسمس في الخامس والعشرين من ديسمبر؟ هل نتخلَّص من الطعام؟ أم نرفضه حتى ولو أدى هذا الرفضُ إلى إساءة فهم موقفنا؟"
فتوى مترجمة إلى الإنجليزية يجيب فيها الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - عن السؤال التالي: "هناك مصنع يقوم بتصنيع الهدايا الزجاجية مثل زجاجات العطور، والشمعدانات وتصديرها إلى الخارج، وقد عُرض أن أكون مسؤلا عن الصادرات، ولكني سأتولى أيضًا تصنيع بعض الهدايا التي تكون فقط لعيد الكريسماس كالصلبان والصور. فهل يُعد هذا العمل جائزًا؟ أخشى الله الذي أكرمني بحفظ كتابه وشيئًا من العلم الشرعي".
فتوى مترجمة إلى الإنجليزية يجيب فيها الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - عن السؤال التالي: "تحتفل مدرستي حاليًا بعيد الميلاد وهو تقليد متبع بها. يقوم أحد الفصول بتولِّي أمر أسرة فقيرة يجمع لها الطعام والهدايا والتبرعات. أرفض دفع تبرع أو التصدق بالطعام بسبب ما يلي: تعطى هذه التبرعات للفقراء باسم الكريسماس، فيرددون طيبارك الرب في الكريسماس، فهل ما أفعله صحيح؟"
فتوى مترجمة إلى الإنجليزية يجيب فيها الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - عن السؤال التالي: "والداي وأخوَاي ليسوا مُسلِمَين ويُصرُّون على الاحتفال بيوم ميلادي، فيتصلون بي، ويُرسِلون لي رسائل التهنئة حتى بعد تأكيدي لهم من قبل أني لا أحتفل به، وهو عندي مجرد يوم مثل بقية الأيام. أنا المسلمة الوحيدة في عائلتي، ومتزوجة بمسلم، وأعيشُ في مقاطعة أخرى في كندا بعيدًا عن عائلتي. هذه السنة فصَلتُ هاتف في يوم ميلادي كي لا أستقبِلُ مُكالماتهم. فماذا أفعل؟"
سؤال أجاب عليه الشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله تعالى، ونصه: «أنا شاب من أسبانيا ، لقد دعتني إحدى الشركات للعمل فيها، والعمل فيها هو نقل الموتى من المستشفى ( أي المكان الذي يوجد فيه جثث الموتى ) ، ثم إلى الكنيسة ثم إلى المقبرة ، أنا أعمل فقط في النقل من مكان إلى مكان ؛ ولا أتناول الموتى بأي شكل من الأشكال ؛ فهل هذا حلال أو حرام ؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح حفظه الله، ونصه: «في مسجد المنطقة التي أسكن فيها إمام راتب وقد يتغيَّب أحيانًا، إلا أنه غالبًا ما يُصلِّي هو بنا، صلاته سريعة فلا أستطيع قراءة الفاتحة خلفه، ولا أشعر بالخشوع في الصلاة خلفه، والكثير من المُصلِّين قد شكَوا من ذلك الأمر. في صلاة الفجر يُصلِّي إمام آخر بنا فأشعر بالخشوع في الصلاة، وأُصلِّي المغرب والعشاء في مكان آخر، أما الظهر والعصر فأُصلِّيهما خلف هذا الإمام الذي يُسرِعُ في الصلاة والذي أشعر أن صلاتي خلفه باطلة وأُعيد الصلاة مرة أخرى. سؤالي هو: هل يمكنني أن أُصلِّي الظهر والعصر في البيت مع أختي بدلًا من الصلاة مع هذا الإمام؟ ولقد سألتُ زوج خالتي وهو دارس بجامعة المدينة وسأل هو أيضًا عن هذا الأمر وأخبرني أنه جائز، فما رأيكم؟ أفيدوني أفادكم الله، وجزاكم الله خيرًا».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «دخلتُ المسجد ذات يوم وفي نيَّتي الوضوء للصلاة، رغم أني لا أزال مُحافظًا على وضوئي إلا أنه يُدافعني الأخبثين، فلم أجد ماءً وخِفتُ ضياع صلاة الجماعة فدخلتُ الصلاة».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «شخص دخل المسجد وقت أذان العصر ثم صلَّى ولم ينتظر إقامة الصلاة لانشغاله بأمرٍ ما؛ هل هذا الأمر جائز أم لا يجوز أن يُصلِّي حتى إقامة الصلاة».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أتمنَّى أن تصِلَكم هذه الرسالة وأنتم في أتمِّ الصحة والطاعة. أجبَرَتني والدتي منذ تسع سنوات عندما كنتُ في سن الخامسة عشرة على الزواج بأحد أقاربي، ولم أستطِع المعارضة خوفًا منها. ومنذ ذلك الحين قد منّ الله عليّ بثلاثة أولاد - ولله الحمد -، لكن خلال السنتين الأخيرتين ساءت العلاقة بيني وبينه بشدة، فذهب إلى أحد السحرة ليستخدم السحر في حلِّ مشاكلنا. كما أنه كان لا يُصلِّي الصلوات الخمس، وعلى حدِّ علمي أن الذهاب إلى السحرة وترك الصلاة يخرج المرء من دائرة الإسلام، ولكنه قد تاب وأصبح يُحافظ على الصلوات، وقال: إنه عندما ذهب إلى الساحر لم يكن يعلم الحكم الشرعي، فهو إنسان بسيط وليس لديه علم شرعي ليحجزه عن الوقوع في مثل هذا. إذًا أسئلتي هي كالتالي: هل ذهابه إلى الساحر يخرجه من الإسلام؟ وهل حكم من ذهب وهو يعرف الحكم الشرعي في هذه المسألة كمن لا يعرف؟ وهل تفريطه في تأدية الصلوات الخمس يُخرِجه من الإسلام؟ علمًا أنه كما أشرتُ قد تاب وأصبح يُحافظ عليها. لقد غادر البيت منذ ثلاثة أشهر ولم يعُد منذ ذلك الحين، وقد قال لوالدتي عند مغادرته: (أبلغيها أنني انتهيت منها وهي انتهت مني)، فهل تُحسَب هذه طلقة؟ لقد قال ذلك في ساعةِ غضبٍ، وهو الآن يعيش في الخارج وقد ترك لي كلَّ الديون فتحمَّلتُها وحدي، ولكنَّه وَعَد بأن يعود ويُساعدني في سدادها.. فأريد قبل أن أُقدِم على السماح له بالعودة أن أعرف الحكم الشرعي في المسائل السابقة؛ لأنه ينبني عليها الشيء الكثير. فأرجو منكم سرعة المساعدة؛ لأني حقًّا أمَرَ بحالةٍ صعبةٍ لا سيّما مع وجود ثلاثة أطفال كلهم دون سنِّ الثامنة، إنهم يُحبُّون أباهم ويُريدونه أن يكون بجوارهم. وجزاكم الله خيرًا».