محمد صالح - جميع المواد
عدد العناصر: 376
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- أعلام وشخصيات
- محمد صالح
- جميع المواد
- أردو
- جميع اللغات
- آسامي
- أذري
- أردو
- أرميني
- ألباني
- ألماني
- أورومي
- أوزبكي
- أوكراني
- أيغوري
- إسباني
- إنجليزي
- إندونيسي
- إيطالي
- برتغالي
- بشتو
- بلغاري
- بنغالي
- بوسني
- بولندي
- تاميلي
- تايلندي
- تركي
- تلغو
- جورجي
- روسي
- روماني
- سندي
- سنهالي
- سواحيلي
- شيشاني
- صربي
- صومالي
- صيني
- طاجيكي
- فارسي
- فرنسي
- فلبيني تجالوج
- فنلندي
- فيتنامي
- كازاخي
- كردي
- كنادي
- لوغندي
- مقدوني
- مليالم
- نرويجي
- نيبالي
- هنجاري
- هندي
- هوسا
- هولندي
- ولوف
- ياباني
- يوربا
- يوناني
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل يمكن للوالد إجبار ابنته على العمل في وسط مختلط ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا امرأة متزوجة ولي أطفال وزوجي يحسن معاملتي ويهتم بي كثيراً، لكني أصبحت أجد نوعاً من الانجذاب لأحد أقارب زوجي، والمذكور يصغرني في السن 10 سنوات تقريباً، وكنت أعرف أنه قد وقع في حبي منذ مدة، لقد أخبرته أن الأمر غير مطروح لكن مشاعره تجاهي تنامت أكثر وأكثر، وقد طلبت منه أن يصلي الاستخارة ويسأل الله الإرشاد ففعل وصلى الاستخارة ثلاث مرات، وفي جميع المرات الثلاث حصل على نتيجة إيجابية تجاهي، أنا لا أقابله لكني أعلم أنه شاب محترم وصادق جدّاً، وقد أخذت مشاعري تتنامى تجاهه أيضاً لكني أحاول إخفاءها دائماً، هل يجوز أن أستخير وأنا متزوجة ؟ وكيف نتصرف ؟ أرجو أن تدعو لي وأن تساعدني في هذا الوضع الصعب جدّاً، فأنا لا أريد أن أسبب المعاناة لزوجي وعائلتي».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «طلقتُ مرتين، الأولى : بسبب طلبي من زوجي أن يجعل لي ولأبنائي ولو يوماً في الشهر يجلس بيننا بعيداً عن رغباته ورغبات أهله، والثانية : بسبب حبه لأخرى وإهانته لي أمام أبنائي وتفضيله لها علي وعدم مراعاة شعوري وشعور أبنائي وهو يبثها حبه وغرامه عبر الهاتف على مرأى ومسمع مني دون زواج، والآن سافر وتركني وحدي مع أبنائنا ولا يربطنا به سوى المصروف الذي يرسله عن طريق أهله. هل لو طلقت سيعوضني الله خيراً وسيغنيني من فضله وسيعوضني عما رأيته من ظلم مع هذا القاسي أم سيكون عدم رضا بقضاء الله ؟ وهل من حقي أن يكون لي زوج أعيش معه في مودة ورحمة وسكن أم أرضى وأعيش عيشة الذل أنا وأبنائي من أجل المصروف الشهري الذي يرسله كل شهر عن طريق أهله زيادة في إهانتي وذلي ؟ وهل أعتبر صابرة أم ضعيفة ومنكسرة لأنني رضيت بهذه الحياة طوال 11 عاما خوفا من كلمة الطلاق ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «سأقدر لك كثيرا إرشادي فيما يتعلق بالموضوع أدناه وفقا لأحكام الشريعة وقيمها : إذا كانت الزوجة (الثانية) تتلاعب في وثائق وترفع على زوجها القضية تلو القضية فيما يتعلق بالمهر والنفقة.. الخ، وتسئ إليه خلف ظهره وهي تعيش مع والدتها. فما هو الحكم في هذه الزوجة ؟ (لقد حاولت التصالح معها لكن ذلك لم يفد، وطلاقي لها هذه المرة ستكون الثالثة لكنها لا تبالي. فهي لا تريد غير المال.) لقد رفعت قضية طلاق في المحكمة. فهل يعتبر ذلك خلعا. وإن لم يكن كذلك، فلمن تكون الحضانة على الطفلة ؟ أنا لا أريد أن أذكر مساوئها، لكني أشرح بعض الحقائق. فهي لا تهتم وتعيش بطريقة غير جيدة بما يتناسب مع قيامها بتربية الطفلة. فمستوى تعليمها الرسمي وغير الرسمي منخفض. وستؤثر طريقتها على شخصية الصغيرة مستقبلا. والأهم من ذلك، أنها أخبرتني في اتصال لها عبر الهاتف أنها ستجعل من طفلتي شخصا سيئا. وحتى ننقذ الصغيرة، فمن الذي يجب أن تكون عنده حضانتها ؟ ومع أنها تعمل وتكتسب المال، فإن المال ليس كل شيء في الحياة، فالحياة تعني القيم، كالعيش بقيم اجتماعية وأخلاقية ودينية عالية. ومن وجهة النظر المتعلقة بالقيم الواردة أعلاه، فإن والدتها ليست قوية جدا. وعندما تذهب للعمل، فإن والدة زوجتي ستقوم بالاعتناء بالصغيرة. وأمها أمية، وقد سمعتها مصادفة تتلفظ بكلمات سيئة على طفلتنا. فكيف يمكنها تربيتها.. الخ ؟ وحسب التعاليم الإسلامية، فهل يجوز أن يسمح لشخص آخر في العائلة أن يعتني بالصغير بدلا عن الوالد ؟ من هو الشخص الأكثر تعليما وعنده معايير عالية للدين والقيم الأخرى. ومن هو الأكثر مسؤولية في المجتمع ؟ أظن أنه يمكنني أن أجعل من طفلتي إنسانة صالحة صاحبة قيم اجتماعية وأخلاقية ودينية عالية».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا امرأة مسلمة، أخاف الله في كل أفعالي، تزوجت - والحمد لله - من رجل مثالي في كل شيء، المعاملة الطيبة المتبادلة، كانت علاقتنا جيدة في كل شيء: الحب، الاحترام، الوئام، حب عائلتينا، ولكن تأتي الرياح بما لا تحب السفن، هذه الأيام اكتشفنا أنا وزوجي أني لست عذراء، ولكني متأكدة بأني بريئة لأنه لم يمسني أحد قبله».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «نا شاب في الثلاثين من عمري، كنت قبل الزواج غير ملتزم. والآن الحمد لله على نعمة الهداية. تزوجت من فتاة متخرجة من قسم الدراسات الإسلامية. وكنت مسرورا بذلك لأنني ظننت أنها ستكون عوناً لي على طاعة الله. ولكن بعد العشرة وجدت أنها فتاة عادية جداًّ وليس لها في الالتزام شيء، وعندها كثير من السلبيات، مثل : لا تستطيع أن تنكر أي منكر سواء كان صغيراً أو كبيراً، بل تفعل بعض المنكرات كرؤية التلفاز والغيبة وقلة العبادة. وعندها بعض الايجابيات، مثل كونها طيبة، صبورة، قائمة بجميع واجباتها الزوجية والمنزلية. والذي يحزنني أنني أريد من يعينني على الالتزام وذلك بطريق ذات الدين لكني وجدت أن ذات الدين تحتاج من يعينها. هذه هي مشكلتي أرجو أن تجدوا لي حلا ولكم جزيل الشكر».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «قرأت السؤال رقم 2803 والذي نصحت فيه الأخت السائلة بإعلان زواجها لأنه من السنة كما قرأت سؤالاً آخر عن رفض الوالدين لرغبة ابنهما أو ابنتهما في الزواج لأسباب مختلفة فما هي نصيحتكم لأخت في مثل هذه الحالة : امرأة تطلقت من زوجها الهندوسي ثم اعتنقت الإسلام لأنها عرفت أنه الحق واهتدت إلى الطريق المستقيم والحمد لله بقي إسلامها سراً عن أهلها لسبب معروف وطفلاها اللذان في حضانتها مازالا هندوسيين لأن زوجها السابق يفضل قتلها على أن يرى طفليه يعتنقان الإسلام لأنه عدو لدود للإسلام وقد سب الدين وسب الله في أوقات متعددة. هذه الأخت تحب الآن شخصاً مسلماً متديناً وعلى أخلاق عالية ولكن المشكلة أن والديه يرفضان هذا الزواج وتعتقد أمه أن الذين يسلمون جديداً لا يمكن في يوم من الأيام أن يصبحوا مسلمين جيدين وقد قالت بالحرف" لا يمكن أن يكونوا منا يوماً من الأيام " فإذا قررا الزواج هل يجوز لهما إبقاء هذا الأمر سراً لهذه الأسباب ؟ الرجل الذي يريد الزواج بها وافق على إبقاء الطفلين معهما وأن يدعوهما للإسلام وقال إنه يجب أن لا يكون هناك دينان يطبّقان في بيت واحد. فكيف لهذين أن يعيشا حياتهما وأمامهما هاتان المشكلتان ؟ أهله من جهة وزوجها السابق من جهة أخرى فهو يرفض أن يعتنق ولديه الإسلام، وصديقتي لا تريد أن تفقد حقها في الحضانة للطفلين لأن أباهما سيء الأخلاق ويعتدي عليهما. فأرجو أن تنصح هذه الأخت بما تفعل في أسرع وقت ممكن لأنها تعاني من الحزن الشديد والكآبة كما أنها لا تستطيع النوم في الليل. وصلى الله على نبينا محمد والسلام».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا رجل متأهل، ولديَّ أولاد وزوجة، ولكني دائم الاختلاف مع زوجتي، وقد حاولت مراراً أن أحل مشكلتي معها ولكن دون فائدة، وهي ليست راضية بالطلاق، ولا ترضيني من الناحية الجنسية، وعرفاً ليس مسموحاً عندنا أن نتزوج بالزوجة الثانية، أو لا يزوجون بناتهم بالرجل المتأهل، وأنا خائف إن استمر الوضع هكذا أن أرتكب المحذور، فأفيدوني، وأرشدوني، وأرجو منكم النصيحة، وكيفية الخلاص من مشكلتي هذه، وماذا هو الحل الأمثل ؟. جزاكم الله خيراً».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله -، ونصه: «عندما أصلي أو أنوي فعل أمر طيب تخطر لي أفكار شيطانية. عندما أركز في الصلاة وأحاول أن أركز على معاني الكلمات تدخل الأفكار الشيطانية إلى عقلي وتكون لي اقتراحات سيئة عن كل شيء بما في ذلك الله. أشعر بالغضب من أجل ذلك. أعلم أنه لا أحد يقبل التوبة إلا الله وحده، ولكن بسبب أفكاري أشعر أنه لا يوجد أسوأ من أن يخطر ببالي أفكار سيئة عن الله. أسأل الله المغفرة بعد الصلاة ولكني أشعر بالضيق لأني أريد أن أوقف هذه الأفكار السيئة ولكني لا أستطيع. هذه الأفكار تفقدني التمتع بالصلاة وتشعرني بأني مشؤوم. أرجو منكم نصحي».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «سؤالي حول وسوسة الطلاق : حيث إنني عاقد على فتاة وأحبها حبا شديدا وبعد العقد بيوم يوسوس لي الشيطان في الصلاة بالطلاق وأنا في العمل أو في البيت أو في الحمام أو نائم وذات يوم كنت أشاهد قناة العفاسي يوجد كليب فيديو يصور الحياة الزوجية اسمه مشاهد من الحياة الزوجية كانت تدور حول مشاكل بين رجل وزوجته، فقال الرجل : إني طالع فسمعتها ورددتها : أنت طالق، بصوت مسموع، بدون أن أدري أو أشعر والله أعلم بنيتي أني نطقتها بدون أن أشعر، ولا يوجد في نيتي أي شيء تجاه زوجتي إلا كل خير وحب ومودة ما هو الحكم الشرعي في هذه الحالة بالنسبة للنطق ؟ وهل يقع الطلاق أم لا ؟ وما هو علاج هذه الوسوسة ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا إنسانة شديدة الوساوس بشكل لا يتصوره عقل بشر في الصيام، وعندما أكون صائمة في رمضان تأتيني الوساوس في كل وقت أن صيامي خاطئ. فمثلا تأتيني الوساوس قبل الفجر وبعده، وأحيانا قبل المغرب على أتفه سبب، ومن ثم أصوم ذلك اليوم ولكن أنوي أن أعيده، وعندما انتهى رمضان قلت في نفسي سأقضي القضاء فقط، لأن تلك الأيام صمتها. ولكن جاءت الوساوس مرة أخرى بأن ما قلت سأعيده يجب إعادته لأنني نويت إعادته والآن لا أدري أأعيدها أم أسال الله عز وجل قبولها ؟ بالإضافة أنني جاءتني بعد القصة البيضاء صفرة في رجب وشعبان ورمضان ثم بعد ذلك لم تعد تأتيني بعد القصة البيضاء أي صفرة أو كدرة وهذا كان له كبير الأثر في المعاونة على الوساوس، هذا وتضيع علي الأيام بعد رمضان بسبب الوساوس فهذا لم أنوي وهذا أدخلت نيتين وهذا دخل شيء في حلقي وهذا وذاك حتى يقرب رمضان الآخر وأنا لم أقض وأنا في حالة لا يعلم بها إلا الله عز وجل أرجو الإفادة».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «موسوس عقد أيمانا متعددة ألا يكرر العمل ثم حنث وقد تراكمت عليه أيمان وعهود كثيرة الله أعلم بعددها وهو يعاني من الوسواس كيف يكفر ما مضى ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «في البداية أحب أعرِّف ببعض المعلومات عني أنا عمري 29 سنة، أعمل مهندساً وبشهادة الجميع أنا منظم جدّاً، وأحب النظافة والهدوء، ومتزن في تصرفاتي وعقلاني، وأحب الوضوح والصراحة والحب الحقيقي، وأكره صداقات المصلحة لكني قد أُستثار بسهولة عندما أعتقد أن شخصاً يحاول الاستخفاف بي أو عدم تقديري، في الغالب أكظم غيظي وأتجاهل الموضوع، لكن المشكلة عندما تصدر من خطيبتي التي أعترف بخطئي أنني أعطيتها كل حبي وأمطرت عليها الهدايا بشكل سريع وفي فترة قصيرة. في الحقيقة أنا خاطب وكاتب كتابي على فتاة عمرها 17 سنة، عقلها وتصرفاتها تكاد تكون بيد والدتها، بمعنى : أن زوجتي لا تخرج من بيت أهلها ولا تختلط بالناس، ووالدتها هي المديرة لكل أمورها حتى بعد زواجي منها وهي في بيت أهلها الآن، وقد اقترب موعد حفل الزفاف، والدتها تستمع لمكالماتنا الهاتفية، وتفتش بجوال زوجتي، وتأمرها بالرد عليَّ بناءً على أفكارها ومعتقداتها، باختصار : البنت مسلوبة التفكير والإرادة لوالدتها، حاولت توجيهها ونصحها بعدم إفشاء ما يحدث بيننا ومحاولة تجنب معرفة أهلها لكن لافائدة، أمامي تُظهر لي عدم إفشاء الأمور، ولكن أكتشف من حديثي مع والدتها ومن تصرفات خطيبتي لاحقا أنها أفشته، وتغير قناعتها ورأيها على الذي كنا قد اتفقنا عليه سابقا بناءً على توجيه والدتها للموضوع، وفي بعض الأحيان تصلني رسائل أكبر من عمرها أعرف أنه تدخل والدتها، عندما أناقش خطيبتي عنه في الهاتف ترتبك ولا تعرف كيف تتصرف لأن الرسالة ليست من مستوى عقليتها. آسف للإطالة. مشكلتي باختصار : أن البنت عنيدة، وعصبية – نوعاً ما -، ولا تحب أن أصارحها بشيء، وتزعل كثيراً، ومشاعرها جافة جافة، ولا تسأل عني، وفوق هذا : أنها غير متجاوبة، وتستسلم لأوامر والدتها بالكامل، وإن والدتها عصبية جدّاً، وتحقد وتكره من لا يطيعها، حتى لو أطعتها بـ 99 أمراً وخالفتها في أمر واحد : تحقد عليَّ وتكرهني وتنكد على زوجتي، وهذا يجعل زوجتي تنظر لي بأنني المتهم في زعل والدتها، ويزيدها جفافا على جفاف. الآن خطيبتي ( زوجتي ) تقول : إنها تحبني لكن لا تسأل عني، ولا حتى ترسل لي أي رسالة، إذا أنا بادرت ترد عليَّ بإجابة على سؤالي دون سؤال عني، ومن أقل شيء يزعلها مني تصبح عنيدة وجافة في تعاملها معي. هل أطلقها ؟ أم أصبر ويكون لي تصرف معين عندما تصبح في بيتي ؟ أم أتخذ معها أسلوباً جديداً ؟ أفيدوني بارك الله فيكم وفي مجهودكم الكريم.».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا متزوجة وعند زواجي تنازلت عن المسكن والجهاز والذهب المفروض أن يقدم لكل عروس عند الزواج، حيث زوجي يعمل بالخارج، فاخترت العفة ووافقت على الزواج على اعتبار أن أقيم مع الأهل حتى تتهيأ له الظروف والسفر معه. ولكن قريبا سألته فيما يصرف راتبه فتفاجأت بأنه يساعد أخاه المتزوج والذي مستواه الاجتماعي عالٍ جدا، كذلك يساعد أسرته بالكامل بمبلغ نحن أولى به في بناء مسكن خاص بنا. وعندما عارضته اتهمني بالتدخل فيما لا يخصني، وأنه يجب أن يكون فيه الخير لأهله، وأنه ملزم بأن يحضر المسكن والذهب وبعدها ليس لي حق في التدخل فيما لا يخصني. وسؤالي الآن هل أنا على خطأ عندما أعارض هذا ؟ هل هذا يرضي الله ؟ أن يتغرب زوجي وأحكم على نفسي بفراقه هذه الفترة وأساعده وآخذ بيده وأتحمل معه الغربة وبعدي عن أهلي عندما أسافر له حتى يتمتع أخوه بهذا المال حتى لو كان قليلا فهو لا يستحقه، إن كان يستحقه فكنت أنا من تطلب منه ذلك، ولكن مستواه عالي، أليس زوجي أولي بهذا المال ؟ وإن كان فوق حاجته فليدخره لينفعه وقتاً آخر أو يتصدق به على فقير يستحقه. سؤالي : هل زوجي على صواب ؟ هو يتصرف من باب مساعدة الأهل وبدافع طيبته ومحبته لأهله، وأنا أراه ظلما لي ولنفسه، حتى ولو كان هذا المال فوق حاجة زوجي ففقير أولى به، أو زوجي ونفسي أولى به. فترى من منا على صواب ؟ وإن كان زوجي على صواب فأريد نصيحة لي تثبتني وتجعلني أتراضى وأتسامح في هذا حتى أشاركه الأجر إن كان له أجر في ذلك وإن كنت أنا على صواب فأرجو التعليل. وجزاكم الله خيرا.».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «امرأة متزوجة وزوجها يعمل طوال الأسبوع، في عطلة آخر الأسبوع، وفي ليلة آخر يوم في الأسبوع يذهب الزوج ويقضي وقته مع أصحابه ويدع زوجته لوحدها: بحجة أن هذا من حقه وأن لها طوال الأسبوع ؟ فهل لها أن تعترض: حيث أنه يدعها طوال الليل يسهر مع أصحابه ولا يضيع الصلاة، لكن يمضون الوقت بالحديث ولعب الشدة والأرجيلة وهم محافظون على الصلوات ولا يضيعونها ؟ وإن كان السهر لشيء في طاعة الله وليس للهو والسهر مع الأصحاب هل له نفس الحكم ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا فتاة أبلغ من العمر 24 سنة، خطبني شاب تتوفر فيه جميع الأخلاق والصفات التي أتمناها. لقد أحببت هذا الشاب كثيرا، لكن بعد عدة أشهر جاءتنا أخبار أنه يمارس اللواط، ولأجل ذلك قرر أبي إلغاء الزواج، بعد تأكده من أنه فعلا يمارس اللواط. أنا ما أزال متعلقة به، وأرفض كل من يتقدم لي، وهو يريد أن يتقدم لي من جديد ;ويحبني ؛ فهل صحيح لا يستطيع هدا الشخص القيام بالعلاقة الزوجية على أكمل وجه، أريد معلومات أكثر، وهل الزواج ممكن أن يخفف رغبته في أن يؤتى في دبره ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أريد المشورة : ماذا أفعل في مشكلتي، وما هو التصرف السليم في حلها ؟ أنا متزوجة، ولم يَحُل الحول على زواجي، كما أنني حامل، والمشكلة العظمى أنني أشك بنسبة 96% بأن زوجي يغازل ويتحدث إلى بنات أجنبيات عنه، حيث إني اكتشفت ذلك بالصدفة البحتة عن طريق هاتفه الجوال والرسائل الموجودة فيه، بالإضافة إلى تصرفاته التي تؤكد ذلك، وصُدمت صدمةً شديدة، حيث إني لم أقصر في حقه حتى يلتفت إلى غيري، الرجاء الرد بأسرع وقت ممكن ؛ لأنني باختصار أمُرُّ بأصعب أيام حياتي.».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «الحقيقة شكرا لكم وجزاكم الله خير على هذا الموقع وسأدخل في صلب الموضوع... أبي وأمي لا يعطوني ما يكفيني من المال في حياتي عموما وأنا بدرس وفيه أحيان كثيرة اضطر أقولهم على أشياء ليست حقيقيه لآخذ أموال..وهم يعرفون ولكن لا يصرحون بهذا حتى لا اعتاد على الأخذ هل هذه تعتبر سرقة ؟ ؟ لكي أوضح أكثر مثلا في بعض الأحيان انزل مع أصدقائي نكون ذاهبين لمكان معين وأقولهم على أني انزل معهم يوافقوا ولكن لآخذ أموال منهم يجب أن اكذب حتى اخذ أموال شكرا».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «جزاكم الله خير الجزاء على هذا الموقع الرائع الذي طالما وجدت فيه من إجابات تدور في خاطري. سؤالي هو عن بر الوالدة، أنا شاب في منتصف العشرينات ولي خمسة إخوة ونعيش في منزلنا مع أمي حيث توفى والدي من أكثر من عشر سنوات، وقامت أمي بتكفل الأمور المادية حتى أكملنا تعليمنا الجامعي وأنا الآن (حمدا لله) وبفضل الله علىً أتحمل جميع نفقات البيت لي ولإخوتي وسؤالي عن شيئين هما كالتالي : 1- في إحدى المرات تصرفت أمي بمبلغ كبير من المال كنت ادخره لأن خالي كان يمر بضائقة مادية شديدة، فغضبت في وقتها لأنها لم تعلمني بهذا الشأن وتصرفت في المال بدون علمي، لكنى لم اخبرها أني قد غضبت ولم أناقش الأمر وكأن شيء لم يكن. وبعدها بعدة شهور، مرت أختي الكبيرة بضائقة مادية بسبب إجراء عملية جراحية،ففعلت أمي ما فعلته المرة الأولى وتصرفت أيضا في مبلغ آخر كنت ادخره بدون علمي، ففكرت ثم قلت أني لن اترك الموقف يمر مرور الكرام ويجب ان أتحدث فيه حتى لا يحدث مرة أخرى، فقالت لي أن أختي قد احتاجت هذا المبلغ وأنها نسيت أن تخبرني، فقلت لها لا تتصرف في مالي بدون علمي، فسكتت هي وبعدها شعرت أني ما كان يجب أن افعل هذا معها. هل والدتي من حقها أن تتصرف في مالي بدون علمي ؟ وأني قد فعلت هكذا لكي لا تتكرر الفعلة نفسها،فهل هذا تصرف خاطئ تجاه الأم ؟ 2- السؤال الثاني مرتبط بالمعلومات التي ذكرتها في البداية، والسؤال حول ضبط النية، فانا قد نويت أن أتحمل نفقات البيت وأخواتي لله ولبر الوالدة وأحيانا كثيرة تحدث خلافات بيني وبين أمي حول أشياء بسيطة وأخرى كبيرة لحد ما، وبعد هذه الخلافات يوسوس لي الشيطان أني غير صادق في نيتي مع الله وخصوصا إذا كانت المشكلة متعلقة بالمال وطريقة إدارة مصاريف البيت،فأخاف جدا أن تكون نيتي لغير الله كمثل أن أكون مقهورا على هذه المصاريف، أو أن يقال أن فلان يصرف على البيت بأكمله. فكيف اضبط نيتي وأغلق على الشيطان أبواب الوسوسة وكيف أتأكد أني قد أخلصت النية لله ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أسكن مع أم زوجي وأخواته منذ سنوات طويلة فىفي البداية لم أكن أعرف أني سأسكن معهن لكن رضيت بهذا الأمر مكرهة، وصبرت سنوات طويلة أخدم أم زوجي وبناتها من غير ما أطلب منهن مساعدة، وأسعى دائما لإرضاء الجميع رغم عدم تفاهمي مع اخواتهأخواته. فى في البداية زوجي يحب والدته كثيراً ويسعى لإرضائها عن طريق سكنه معها وخدمتي لها رغم ضيق السكن وكثرة أولادي، فأنا الآن أنام مع الصغار فى في غرفة وزوجي بالصالون وبقية أولادي بغرفة أخرى، الولد مع البنت، والحماة وبناتها كل واحدة منهن بغرفتها. أنا ما عندي حياة خاصة ولا حاسة أني متزوجة ومسئولة عن زوج و أولاد، وزوجي لا يريد الابتعاد عن والدته حتى وإن كان السكن قريباً منها، وحتى إن كان على حساب حياتي معه، وسبب تشاجري مع زوجي دائما هو رفضي لهذا الوضع وطلبي لسكن خاص بي بي وبأولادي حتى صار فيه برود فى في العلاقة بيني وبينه، وصرت أفكر في الطلاق إذ أنوي أن أخبر والدي بمعاناتي حتى يتدخل فى في حل الموضوع، لكني مترددة بسبب الأولاد وبسبب أن حماتي من أقاربنا، أنا صار عندي أمراض نفسية و عضوية بسبب الضغط الذي أعيشه، ولا أدري ماذا أفعل ؟ وزوجي غير مهتم بأمري ولا يعوضني عن الحرمان الذي أعيش فيه ولو بكلمة طيبة تصبرني. المهم عنده أني أرضي والدته واهتم بها رغم أنه إنسان متدين وقلبه معلق بها أنا أريد أن أعرف حكم الدين في حالتي هذه، وهل أدخل والدي طرفا في مشكلتي رغم أنه عصبي ؟ وهل إن تمسكت بطلب مسكن خاص بيي قرب سكن والدته أدفع زوجي لعقوقها ؟ مع العلم أني صبرت كثيراً على هذا الوضع حتى فاض كأسي، لقد سرقت مني حماتي شبابي وصحتي وشاركتني فى في حياتي مع زوجي وأولادي. وبارك الله فى في علمكم.».