عرض المواد باللغة الأصلية

محمد صالح - جميع المواد

عدد العناصر: 376

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ، ونصه: «أتمنى أن تردوا على هذه المرأة ، حيث إن لديها كثيراً من الشبهات صادفتها في أحد المنتديات ، وجزاكم الله خيراً . تقول هذه المرأة : كثيرة هي الأحاديث التي تقدِّس الزوج ، وحقوقه ، أذكر بما مـعناهـا : 1- تلعن الملائكةُ المرأةَ التي يدعوها زوجها للفراش ، وترفض حتى تصبح . 2- لو أُمر أحد بالسجود لغير الله لأُمرت المرأة بالسجود لزوجها - ترى أيّاً كان هذا الزوج ؛ قائماً على عشرتها بالمعروف أم على مزاجه !! - . 3- المرأة التي تصلِّي خمسها ، وتحفظ فرجها ، وتطيع زوجها تدخل الجنة . 4- المرأة إذا ماتت وزوجها عنها راضٍ تدخل الجنة . 5- للرجل أن ينكح ما طاب له من النساء مثنى وثلاث ورباع ؛ لأن ذلك أفضل من الزنا ، لكن ماذا عن المرأة التي يهجرها زوجها ؟! تطالب بالخلع وتدفع له المال ، ثم تتحمل ما بعد ذلك من المعاناة ! . 6- لم يسمح رجل لزوجته بالخروج من المنزل ، وسافر ، ومرض والدها ، فاستأذنت الرسول عليه السلام ، فقال لها : أطيعي زوجك ، فمات والدها ، ولم تره ! . 7- تربي المرأة الطفل في حالة الطلاق ، وتسهر وتتعب في أصعب المراحل ، ثم يأتي الأب ليأخذه وقد أصبح الطفل قادراً على إطعام نفسه ، وتنظيف نفسه ! . 8- حتى في العلاقة الحميمة يمكن للرجل أن يستمتع بقذفه ، لكن لن تستمتع المرأة ما لم يمتعها زوجها ويداعبها ، ماذا تفعل من همُّ زوجها إشباع نفسه فقط ؟!!! . صححوا لي إن كنت أخطأت في هذه الأحاديث التي لا أحفظ نصها . ولكن ماذا عن المرأة وحقوقها ؟ يقال لها الجئي للقضاء لنيل حقوقك ، ونحن في مجتمع ذكوري يقف مع الرجل حتى وإن أخطأ وظلم ، يطالب المرأة بالصبر والتنازل عن بعض حقوقها حتى ترضي زوجها لتستمر الحياة ، لأن ما ينتظرها بعد الطلاق أقسى وأصعب ؛ من نظرة المجتمع ، وحضانة أطفالها ، وحقها في الزواج ثانية ، تتعرض المرأة لقسوة شديدة في بعض المجتمعات . أنا أعاني معاناة واقعية ؛ هجرني زوجي بعد شهرين من الزواج بسبب مناسبة لإحدى قريباته لم أحضرها ، لأني غضبت منه حين أهملني يومين في بيت أهلي ، ليتركني 3 أشهر كعقاب لي وأنا حامل في شهري الأول حينها , هو الآن مسافر في إحدى الدول يقضي إجازته وقد تركني معلقة ، أعاني متاعب الحمل ، أذهب للمستشفيات وحدي ، عانيت من بخله العاطفي والمادي ، وتركني في دوامة ، هل أطلب الطلاق ؟ ، ماذا سيحدث للطفل ؟ ، هل سيأخذه أم أتركه له ؟ ، هل أتصل وأتوسل إليه أن يسامحني على ذنب لم أفعله ؟! ، ليس له رصيد من المعاملة الحسنة ، عاملني بجفاء منذ الليلة الأولى ، لا أعلم ما السبب ! ، لكن والدته تؤثر عليه كثيراً ، وقاعدتها في التعامل " لا تعطي أحداً وجهاً يتعود عليك ويطالبك بما لا تريد " ، ماذا أفعل ؟ ، هل هناك جانب في الدين ساوى بين الرجل والمرأة لا أعرفه ؟ وضحوا لي».

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ، ونصه: «أريد السؤال عن حكم طلب الطلاق أثناء الإصابة بالاكتئاب ؟ . وهل البعد عن البلد الأصلي وعن الأهل - مما أزم مرض الاكتئاب في نفسي - عذر يبيح طلب الطلاق ؟ علماً أني قبل الزواج كنت أعرف أني سأسكن في بلد غير بلدي الأصلي».

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ، ونصه: «نلاحظ في صلاة التراويح أن عددا من النساء القادمات إلى المسجد يضعن طيبا له رائحة قويّة بحيث يشمها الرجال الذين يمشون خلفها أو بجانبها وقد قمن بنصيحة بعضهن فقلن إن وضع الطّيب عند الإتيان إلى المسجد من احترام المسجد ، فما الحكم في ذلك».

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ، ونصه: «أنا فتاة مسلمة عمري 27 عاماً كنت لا أعرف شيئاً عن الالتزام ، أو حتى الطريق إليه ، المهم أنني أحببت شابّاً نصرانيّاً ، وأخبرني بأنه أسلم ليتزوجني ، ولكنه لا يستطيع إشهار إسلامه الآن حتى لا تقتله الكنيسة ، وكتبنا ورقة بما يسمى " بالسفاح العرفي " ، أو النكاح - كما يسمونه - ولم أكن أعرف وقتها معنى " نكاح " ، ودخل بي بدون علم أهلي ، وكنت سعيدة جدّاً بإسلامه من أجلي ، وحملت منه ، وانتظرت أن يعلن الأمر ، ولكنه كان خسيساً ، وفاجأني بأنه لم يسلم ، ولن يشهر زواجي ، وسافر إلى أمريكا ، وبعدها أحسست بأن نهايتي قد اقتربت ، وأن الله سوف ينتقم منى جراء ما فعلت ، ولكن فعلا ستر الله كان أعظم ، حاولت أن أنزل هذا الجنين بكل الطرق ، ولم أستطع ، هربت من البيت قبل موعد الولادة ، وولد الجنين ، وأخذته ، وتركته مع أناس فقراء ، وأعطيتهم ما يكفي من المال للإنفاق عليه ، ووالله ، ثم والله إني تبت إلى الله من كل ذنب ، ولبست النقاب ، وأصوم ، وأصلي كل الأوقات ، وتقدم لي بعدها بأربع سنوات شاب ملتزم جدّاً ، فصارحته بالحقيقة ، وكانت المفاجأة أنه لم يتركني ، ووقف بجانبي ، وستر عليَّ ، وتزوجته ، وهو الآن يعاملني معاملة طيبة جدّاً ؛ لأنه متدين ، وحياتنا الآن مليئة بالإيمان ، والتقوى ، والدين ، والآن لا أعرف ما حكم هذا الطفل ، وهل هو ابني فعلاً أم ماذا ؟ وكيف ذلك ؟ وما هو الحكم الشرعي لحالتي هذه ؟ وهل هو أخ لأبنائي من زوجي الحالي ؟».

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ، ونصه: «أنا ألبس الحجاب ولكنني لا ألبس النقاب ، قال زوجي بأنني إذا لم أغط وجهي فسوف يطلقني ، يقول بأنني يجب أن أطيعه في كل شيء يطلبه مني ، أنا لا أريد أن أعصيه ولكن لبس النقاب سيسبب لي الضيق والشدة ، ويحزنني كثيراً ، أظن بأنني أشعر بهذا الإحساس بسبب ضعف إيماني ولكنني أشعر بأنه يريد أن يغصبني على فعل شيء لا أريد فعله . أرجو أن تنصحني في هذا الموضوع».

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ، ونصه: «أود أن أقص لكم قصتي ومشكلتي. راجيا منكم الإجابة. قبل سنة تعرفت مع فتاة طيبة الخلق وتواعدنا على الزواج بعد إكمال الدراسة. ولكن في يوم من الأيام جاءني الخبر أنه عرضت لها خطبة من قبل إنسان غير معروف لديها وأن عمها وافق بل تعهد أن يزوجها منه مع وجود الأب والأخ ، والأب كان ساكتا لم يقل شيئا مع أنه وابنته غير موافقين على هذا الزواج والكلمة الأخيرة عند العم لأنه هو الأكبر في العائلة جميعا.وبعد المخاصمة الطويلة أجبرها عمها بدون إذنها على النكاح مع كونها بكرا. وبعد مضي شهر تبين أن زوجها يشرب الخمر وكثيرا ما يأتي إلى البيت وهو سكران ويضربها ويسبها. ولا يتمسك بأحكام الدين تماما. مع كوني متمسك متدين والحمد لله حتى قلت لها لو تزوجتك ستلبسين الحجاب وشرحت لها كل واجبات المرأة فكانت راضية بذلك. عندما رجع أخوها الأكبر من السفر كان غائبا حينذاك علم أن أخته تزوجت مجبرة من دون إذنها وأن زوجها يشرب خمرا ويضربها فأعادها إلى البيت وهي غير مطلقة -الآن هي في البيت-. السؤال الأول : هل يعتبر هذا النكاح صحيحا بدون إذنها؟ وهل كان العم مستحقا أن يزوجها مع وجود الأب والأخ؟ السؤال الثاني : لو عرض له الطلاق لن يوافق على الطلاق لأنه يعرف أنني أريد زواجها ، الآن بعدما أعادها الأخ إلى البيت هل يجوز للقاضي أو الإمام أن يطلقها؟ لو رفض زوجها الطلاق ؟ وهل في الإسلام تكافؤ في الدين ؟ ألست أحق بها منه مع كوني الآن طالب علم في الجامعة الإسلامية؟».

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ، ونصه: «هل يجوز للمرأة أن تطلب الطلاق من زوجها الذي يدمن شرب المخدرات».

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ، ونصه: «هل للمرأة أن تشترط على من يريد الزواج بها أن يترك التدخين ؟ وماذا تفعل لو لم يلتزم بهذا الشرط ».

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ، ونصه: « أنا شاب متزوج منذ 3 سنوات بزوجة أقل مني سنّاً بسنة ، ورزقت منها - والحمد لله - منذ سنتين ببنت ، المشكلة أنه ليس هناك تفاهم بيننا ، فنحن دائما في تصادم ، حيث إنها عصبية وغالباً لا يعجبها أي شيء ، وكثيرة الشكوى ، و لا تتفاهم مع عائلتي ، زد على ذلك أني أشكُ في ماضيها ، فقد كانت قبل زواجنا تدخن ، ومِن رواد الملاهي الليلية حين كانت طالبة جامعية ، وقد اعترفت لي بذلك قبل الزواج وأكدت بأنها لم تتجاوز تلك الأمور ، ومنذ سنة اكتشفت بالصدفة في أوراقها الخاصة شهادة طبية ( يرجع تاريخها إلى سنة قبل الزواج ) تثبت بأنها بكر فواجهتها وطلبت منها تبرير ذهابها للطبيب للحصول على هذه الشهادة إن كانت لا تشكُ في عذريتها فقالت : إنه قيل لها من قبَل بعض صديقاتها إنه إجراء روتيني تقوم به الفتاة لتفادي المشاكل التي قد تحصل ليلة الدخلة من قبل بعض الأزواج ، ولكني لم أقتنع وبقيت أشكٌ بالأمر رغم تأكدي من عذريتها ، وبسبب كثرة المشاكل التي بيننا وصعوبة التفاهم إلى جانب الشكٌ أصبحت أفكر جديّاً في الطلاق تجنباً للفتنة ورحمة لي ولها . وسؤالي هو : هل الطلاق في كل الأحوال حرام أم حلال ؟ وفي حالتي هل أعتبر آثما إذا طلقت ؟ . أرجو الإجابة الشافية ، مع الشكر الجزيل لسعة صدوركم».

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ، ونصه: «لقد تزوجتُ على أساس أنها بكر ، فدخلتُ بها ووجدتها ثيباً ، فطلقتُها ، وأخذت منهم المهر الذي أعطيتهم إياه ، مع العلم أنها أقرَّت في تلك الليلة أن أباها وأمها يعلمون هذا ، ويريدون أن يدلسوا عليَّ لعله لن ينتبه لذلك ، وأقرت بأن زوج خالتها هو الذي فعل بها تلك الفعلة الشنيعة ، وهو الذي توسط لنا بينهم . هل عليَّ شيء في هذا ؟».

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « أود أن أطرح لكم مشكلة و أرجو من الله أن يوفقكم لحلها : فتاة كغيرها ممن في مثل سنها غاصت فيما يسمونه الحب الشريف ، وبدأت تتحدث مع الشباب وما إلى ذلك ..، المهم أن الشاب الذي تتحدث هي معه حاليا أحبها لدرجة العشق وأتى لخطبتها ، ولكن أهلها رفضوا لأنه يشرب المسكرات ويتعاطى المخدرات ، ولكنه يقول : إنه سيتوقف بمجرد زواجه منها . وبعد أن رفضه أهلها عدة مرات حاول الانتحار أكثر من مرة ، لدرجة أن اتصلت أم هذا الشاب وأخبرتها بأنها ستتسبب في مقتل ابنها . والفتاة حاليا لا تحبه..لأنها تصفه بالجنون ، وتقدم لها شاب آخر ووافقت عليه ، ولكن عندما سمع الأول أتاها ، وقال لها : إنه سيكف عن إيذاء نفسه ويؤذيها هي ، وهي تقول إنه يفعل أي شيء حتى لا تذهب لغيره . سؤالي هو : ماذا عساها أن تفعل الآن ؟ هل تقبل بغيره ، أم ماذا ؟ وجزاكم الله عنا كل خيرا ».

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « أنا مصري ، كنت متزوجاً من مصرية ، كندية ، ثم سافرت معها إلى كندا - مع العلم أني أحمل الجنسية الأمريكية - عندما ذهبت إلى كندا اكتشفت أشياء غير إسلامية كثيرة في عائلتها ، رغم أني سألت على هذه الأشياء قبل الزواج ، مثل الصلاة ، وكان الاتفاق بيني وبين زوجتي أنه في حالة عدم توفيقي في كندا ، أو عدم رغبتي في المكث هناك : سأرحل إلى الخليج مرة أخرى ، وهي كانت موافقة على ذلك ، عندما ذهبت إلى هناك مع أسرتها ، ووجدت الأوضاع غير مطمئنة ، وهناك خطر علينا في الحياة هناك ، وتدخل أهلها ضد أي شيء إسلامي ، أو مظهر إسلامي ، ومحاولتهم أجدها في تغييري ، لكن المسلم المعاصر - مودرن إسلام - يعني : حجاب على الموضة ، والجلوس في مجلس به خمور ، وقد أقنعتني أن أشتري بيت بالتقسيط - mortgage - بعد فترة عرفت أنه حرام ، و بعض العلماء أجاز ذلك للمضطر ، فعزمت على بيع البيت ، ولكن لم أقل لأنه حرام ؛ لأنهم لم يقتنعوا ، وفي تلك الأثناء حملت زوجتي ، فصبرت حتى تضع ، وقلت لها : هيا بنا نسافر إلى الخليج ، فوافقت على مضض ، ولكن أهلها رفضوا ، وهي لا تستطيع أن تفعل شيئاً بدون موافقة أمها ؛ لأن الأم هي الحاكمة الآمرة في بيت أبيها - بعد عدة مشاكل قلت : أنا سأسافر ، وسآتي لزيارة زوجتي - بناء على اقتراحهم - وعندما قلت أني سأبيع المنزل : جن جنونهم ، ورفضوا بيع المنزل إلا في حالة الطلاق ، وألَّبوا عليَّ زوجتي ، وأخرجوها من منزلي ، وفي مساء يومها كلمني أخوها ، وطلب الطلاق - لكي يردعني عن السفر - ، وطلبني بمحامي للطلاق ، ثم عصفت بي الظروف الاقتصادية ، حتى تنازلت عن منزلي ، وأجبرت على التنازل عن حضانة ابنتي ... إلخ أنا الآن أريد السفر لبلد عربي مسلم ، وأتزوج لأعف نفسي ، ولكني سأترك ابنتي في كندا - هي عمرها سنة ونصف - أنا الآن مدين ، قادر على أوقف أمام زوجتي السابقة ماديّاً إلى حد ما أستعيد حضانة ابنتي ، ولكن يجب عليَّ أن أبقى هنا ، ولكني لا أريد أن أربي أولادي الجدد - إن شاء الله - في مجتمع غير إسلامي ، الرجاء النصيحة ، وهل إذا تركت كندا بلا عودة إلا لزيارات ابنتي هل يحسبني الله مضيِّعاً ؟ هل أكون ممن ينطبق عليهم ( وكفى بالمرء أن يضيع من يعول ) ؟».

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « مشكلتي هي أني مقبلة على الزواج من زوج صديقة أختي كنت أذهب إلى بيتها وأجلس معها وزوجها وكنا نتحدث دائما مع بعض ولما كانت تنصحها أختي هذا حرام أي الاختلاط استهزأت من أختي وقالت لها أنتم متخلفون , إلى أن تقدم زوجها وخطبني وهو يقول إنه معجب بي من أول نظرة ويريد أن يرزق بأولاد لأنها لا تستطيع الإنجاب. وعندما سمعت بالأمر تقول إنني خنتها . هل أقبل أن أكون زوجته أم لا؟ وهو يريد أن يطلقها لأنهما على اختلاف . مع علم هو يشتغل بالبنك ويريد أن يغير عمله لأنه يعلم أنه حرام وهو يصلي دائما في المسجد ».

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « ما هي حقوق الزوجة التي ثبت اتصالها بطليقها القديم والاتفاق معه على العودة بعد الخلاص بالطلاق من زوجها الجديد؟ ».

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « أمي لحوحة ، وذات مطالب لا تنتهي ، وتتشاجر معي طوال الوقت حول زوجي الذي يعاملني وأولادي وإياها معاملة طيبة ، فتريد منه أخذها في رحلات ، وتريد منه أشياء أخرى ، تنفق مصروفات كبيرة ، وهو لا يحب ذلك ؛ لأن عمله كطبيب لا يترك له الوقت لهذا ؛ ولأنه يشعر أنهما لن ينسجما معاً ، وهي تزورنا في بيتنا على الأقل 4 أو 5 مرات سنويّاً ، وتجعلني أصطحبها يوميّاً في نزهة خارجيَّة ، لا يهمها في ذلك أن أهمل بيتي ، وأطفالي ، وهي مشغولة جدّاً بأعمالها التجارية الخاصة ، بل حاولت معي ، وتشاجرت كي تترك لي أخي ، أو أختي يعيشان معي أنا ( عمرهما 16 و 18 سنة ) وترى أن هذا واجب عليَّ ، ولا يستلزم مني أخذ إذن من زوجي ، ورفضت دفع قرض جعلتني هي ووالدي ( المتوفى من سنتين ) أقترضه حين كنت في الجامعة للدراسة ، وكان عمري وقتها 16 عاماً ، هذا القرض الذي شوه اسمي وسمعتي ، وجعل من المستحيل أن أشتري أي شيء تحت اسمي الخاص ، وقد كررتْ هي ذلك مع عديد من الذين تدين لهم بفلوس ، وفوق هذا كله : قبل رحيل أبي كتب كل أملاكه ، وأمواله باسمها ؛ لتسهيل توزيعها علينا ( نحن أربع بنات وولد واحد ) بدلاً من إدخال جهة خارجية في التوزيع ، وبعد وفاته قالت : إن كل شيء باسمها ، وإنها دفعت كثيراً في الماضي لسداد ديون أعماله التجارية قبل أن يصلا إلى النجاح الذي حققاه معاً ، وبالتالي فإنها ستحتفظ بكافة الأموال لها وحدها حتى تموت ، بل إني أعطيتها حوالي 100 ألف دولار ( كل المال الذي ادخرته وعملت به ) ؛ لأنها تظاهرت أنها سوف تستخدم هذا القرض في سداد ديون أبي المتوفى ، ثم استخدمته في شراء منزل صيفي لها ، بدلاً من سداد الديون ، وأنكرت أني أعطيتها فلساً واحداً ؛ لأني لم أخبر أحداً سوانا ، فقد أردت جعل هذا العمل سرّاً بيني وبينها ؛ رغم علمي بأن لديها الكثير من المال ، وقد سئم زوجي كل هذه التصرفات ( ولم أذكر لكم العديد من مواقفها الأخرى السيئة ) ولذا واجهها بأقل هذه المشكلات : وهي مشكلة قرض الدراسة القديم ، الذي تم أخذه من 6 سنوات قبل زواجنا ، وظل هذا الدين يتراكم ، ويتضاعف باسمي أنا ، ثم واجهها بأفعالها الخطأ الكثيرة التي ورطت أسرتي فيها ، فغضبتْ غضباً شديداً ، وخاصمتنا جميعاً أنا وزوجي ، وطبيعي أردت أن ألتزم بحقها نحوي كأمي ، فنجحتُ في استمرار العلاقات المتبادلة بيني وبينها على نحو طيب حتى لا تنقطع صلة الرحم ، وساد بيننا معظم الأوقات الكلام الحسن ، لكن بعد أسبوعين عادت إلى سبِّ زوجي ، وأخبرتني أن أتحداه وأعصي كلامه ؛ كي أجبره على الاعتذار لها ، بل أخذت تسبُّني ، وزوجي ، بألفاظ محرجة جدّاً ومخزية ، وهذه العلاقة تؤثر على زواجي سلباً ، ووقتي في بيتي وسط أولادي ، فلا أستطيع التفكير في أي شيء آخر ، ولا يريد زوجي الاعتذار ؛ لأنه على صواب ، ويشعر أن أمي لم تغير أساليبها السيئة ، ولن تسدد القرض القديم ، وفي نفس الوقت من الصعب للغاية الوصول معها إلى حل وسط يوفق الأمور ، نحن نعيش في بلدين مختلفين ( مصر وأمريكا ) ، وهي تقول لي أني إذا كنت فعلا أحبها ولا أريد معصية الله سبحانه وتعالى : فينبغي لي إحضار أولادي الثلاثة ، وزيارتها ، لكن زوجي لا يوافق أن أتركه وحده ، وهي تعلم هذا ، وتصر وتقول لي أني بذلك مسلمة عاصية ، وأن الله سبحانه وتعالى سوف يعاقبني لمعصيتي أمي ، وكلما حاولت نصحها أن تخشى الله سبحانه وتعالى جنَّ جنونها ، وتقول : بل الواجب ألا أسمع أنا كلام الزوج ، وأسمع كلام الأم ، وزوجي يخبرني أن أظل على علاقة طيبة معها قدر المستطاع ، وفي الحقيقة هو زوج صالح جدّاً ، وفي نفس الوقت أب ناجح جدّاً ، الحمد لله أحيا معه حياة زوجية سعيدة جدّاً في وجود 3 من الأبناء الأصحاء ما شاء الله . وسؤالي الآن: 1. ما واجباتي نحو أمي في مثل هذا الموقف المزعج ؟ مع العلم أنها تسب زوجي باستمرار في مكالماتنا الهاتفية ، وتطلب مني معصيته ، وتحديه ، وافتعال المشكلات معه كي يعتذر لها ، وهذه المكالمات أثرت على نفسيتي بالغ الأثر ، فصار هذا الأمر كل ما يشغل بالي ، ويعوقني عن الدراسة ، أو الاعتناء ببيتي ، فما الحد الأدنى بخصوص زيارة أمي والتحدث معها حتى لا يغضب الله سبحانه وتعالى عليَّ ، وفي نفس الوقت ألتزم بحقها عليَّ ، وبالتالي لا أقلق من كلمتها لي دومًا أن الله سبحانه وتعالى غير راضٍ عني بسبب معصيتي لها ؟ . 2. من المسئول عن هذا القرض ؟ مع العلم أني أجبرت على حضور الدراسة في هذه الجامعة ، فقد كان عمري فقط من 16 إلى 18 عاماً ، ولم يعلم زوجي عن هذا القرض شيئاً قبل الزواج ، وكذلك تملك أمي من المال ما يكفي وزيادة لسداد هذا القرض ».

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « تزوجت من فترة ستة شهور على زوجتي الأولى ، وبدون علمها ، وعرفتْ بعدها عن طريق أناس لا نعرفهم ، ولي من زوجتي الأولى بنتان 4 سنوات ، وسنتان , لكن زوجتي الأولى على خلاف كبير مع أهلي منذ فترة ، وهي ساكنة في بيت مستقل ، وأهلي لا يكنون لها المحبة بسبب الخلاف الكبير ، وعدم احترامها لهم . السؤال يا شيخي : زوجتي الأولى مصممة على الطلاق ، ورفعت دعوى في المحكمة ، وشرطها لكي ترجع هو أن أطلق زوجتي الثانية ، مع العلم أن الزوجة الثانية على حب كبير مع أهلي , ومشكلتي هي أني أحب زوجتي الأولى أم بناتي لحكم العشرة ، وقرارها غير قابل للنقاش ، إما أن أطلق الزوجة الثانية ، أو تستمر هي في المحكمة حتى تحصل على الطلاق , وبالنسبة لي : أميل للأولى أكثر من الثانية بكثير ، وأخشى أن أظلمها ، أي : الثانية لكوني متعلقاً بالأولى ، فانصحني ، جزاك الله كل خير ؛ لأني – والله - تعبت ، ولا أعرف ماذا أفعل؟».

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « أرجو منكم قراءة رسالتي هذه ، وإرسال الجواب بأسرع وقت ؛ لأنني تعبت وأنا أبحث عن مواقع الفتوى ، وإرسال الرسائل ، وانتظار الجواب ، وكل المواقع التي راسلتُها لم ترد لي الجواب , فتغيرت نظرتي تجاه تلك المواقع ، وعندما قرأت بعض الفتاوى في موقعكم هذا ارتحت له كثيراً وأصبحتُ يوميّاً أقرأ بعض فتاواكم ، فهي

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « أنا فتاة أبلغ من العمر 23 سنة ، أعيش في ألمانيا منذ 15 سنة مع والدتي وأخي ، وذلك أثر طلاق والداي ، قبل سنة أرغمتني والدتي على الزواج برجل ادَّعت أنه في حاجة ماسة للإعانة ، وأمام غطرستها ، وتهديدها الدائم لي بالغضب عليَّ ، وانعدام المسؤولية عند أخي : لم يكن لي أي خيار ، منذ قليل اكتشفت حماقتي ، وجهلي , إذ إن أمي تبرر كل أوامرها بحجج تدَّعي أنها من الدين ، وتم الزواج لدى المحاكم الألمانية , زواج صوري ، يمكِّن هذا الرجل الذي لم أره سوى عند كتابة العقد من البقاء في ألمانيا والحصول على الجنسية الألمانية بعد سنتين ، بعد محاولات عديدة أمكن لي الحصول على موافقة والدتي للبداية في إجراءات الطلاق ، الرجل الذي أصبح اليوم قادراً على البقاء في ألمانيا موافق على طلاق التراضي ، كما كان اتفاقه مع والدتي منذ البداية . سؤالي هو الآتي : كيف أكفِّر عن ذنبي ؟ هل عليَّ عدة المطلقات ؟ لقد تقدم شاب لي ، ويود الزواج بي ، وأنا حائرة ، إن أعلمته أخشى أن يتركني ، وإن لم أفعل أكون خدعته ، ثم متى أحل له ، أبعد الطلاق من الزواج الباطل أم قبل ذلك ؟ ».

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « مشكلتي أنني لا أعرف ما هي مشكلتي بالضبط !!!! أنا شاب قاربت الثلاثين من العمر ، متزوج ولدي بنت واحدة - ولله الحمد – المشكلة هي أنني شخص فوضوي لأبعد حدٍّ ، متخبط جدّاً ، والمشكلة أني - ولله الحمد - متعدد المواهب ، فأنا شاعر ، وقاص ، ومبدع في التأليف ، والإخراج المسرحي والتلفزيوني ، وبارع في مجال الأدب والشعر ، وفي مجال التاريخ ، وكذلك الثقافة العامة ، وفهم الواقع ، سريع الحفظ ، قوي الذاكرة , ومع ذلك فقد كنت مهملاً جدّاً في دراستي ، مع العلم أني كنت أستطيع التفوق ولكن ! أعشق النوم والكسل ، نادراً ما أنجز شيئاً ، أحيانا طموحاتي تتجاوز حدود الخيال ، فأنا أريد أن أكون كل شيء ، فعندما أجد كتاباً في التاريخ - مثلاً - : أجزم أني سأكون مؤرخاً كالطبري ، وعندما أشاهد عالِماً في التلفاز - مثلا - ويعجبني : أقرر بعدها أن أكون طالب علم يشار إليه بالبنان ، وبعد فترة أطالع قصيدة فأقول : سأكون شاعر الأمة الكبير ، وهكذا تجدني في اليوم الواحد أقرر أن أكون أعظم رجل في العالم ، وأصل إلى كل شي ، وأكون ، وأكون ، والعجيب أني أحياناً أرسم ، وأضع خططاً وبرامج وأنا مبدع في ذلك ، ولكنها حبر على ورق ، مع يقيني أني لو عملت ربع هذه الخطط لأصبحت أفضل بكثير مما أنا عليه الآن ، والأغرب من كل هذا أني متميز في مجال التربية ، والشباب ، والمراكز الصيفية ، ولا يستطيع أحد أن يجاريني ، فالأسرة التي أكون أنا رئيسها في المركز : تكون الأولى في كل شيء ، ولكني لم أستطع أن أربي نفسي . أغراضي وملابسي دائما في فوضى ، كل شي بعدي يكون فوضويّاً ، لا أعرف الترتيب ، ولا النظام ، أحس أن الأشخاص المنظمين أناس لا يستمتعون في حياتهم ، أحسهم كـ " الربورتات " التي تؤدي مهامها فقط . أنا كثير الأحلام والخيال ، أما في الواقع : فلا شيء ، بصراحة وأنا الآن عاطل ، تركت الجامعة بعد سنوات طويلة ، فأنا متخرج من الثانوية قبل عشر سنوات تقريبا ، دخلت الجامعة وتنقلت بين عدة أقسام فيها ... وفي مجال الأعمال الخيرية والتطوعية كنت الأبرز من بين الشباب ، وإذا استلمت عمل : أُبدع فيه ، ولكن سرعان ما أتركه حتى عُرف عني هذا الأمر ، وأصبحت لا أُكلف بشي ، مع علمهم أنني أفضل من يقوم بأي أمر . عمري يقارب الثلاثين ، ولا يوجد لديَّ دخل ، مع أني متزوج ، ولم أتعظ ، ولكني متضايق جدّاً من حالتي المزرية ، وأنا جاد في البحث عن الحل . والله المستعان ».

  • أردو

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « أخت زوجي لها سوابق في الزنا بالمحرمات ، وقطعنا عنهم فترة 15 سنة ، ثم رجع زوجي يكلمهم ، فخفت على أولادي فطعنت بشرفها أمامهم ليبعدوا عنها ، قلت : إن عمتكم مارست الجنس مع خالها ، فهل يجوز ذلك لأبعد أطفالي - مع أن أطفالي منقطعون عنها ، ولكن خفت من زوجي يؤثر عليهم - ؟ فتكلمت على شرفها ، هل يجوز ؟ . وجزاكم الله خيراً».