خطبة باللغة الإسبانية، فيها بيان أن الصلاة هي عمود الإسلام، وهو مفتاح الجنة، وأفضل الأعمال، وقد ذكر ذلك في أكثر من مائة آية في القرآن الكريم والسنة النبوية، وقد ذكر الله تعالى عن إسماعيل - عليه السلام - في شأن أمر أهله بالصلاة، فقال تعالى : {واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان صادق الوعد وكان رسولا نبيا وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضيا}. [مريم : 54 - 55]
خطبة باللغة الإسبانية، فيها بيان كيف نستعد لشهر رمضان المبارك؛ فهو أفضل الشهور، والحث على الاستفادة من هذا الشهر المبارك أفضل فائدة لحياتنا في الحاضر والمستقبل.
خطبة باللغة الإسبانية، فيها بيان أن الحقد هو مرض من أمراض القلوب، فهو يؤثر على العلاقات بين الناس، ولا يرفع عمل من كان بينه وبين أخيه شحناء أو بغضاء، كما في الحديث عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس، فيغفر فيها لكل عبد لا يشرك بالله شيئًا، إلا رجلًا كانت بينه وبين أخيه شحناء، فيُقال: انظروا هذين حتى يصطلحا).
خطبة باللغة الإسبانية، فيها ذكر دروس وعبر من معجزة الله - عز وجل - لنبيه - صلى الله عليه وسلم -، حين أسرى به من المسجد الحرام بمكة إلى المسجد الأقصى بالشام، كما قال تعالى: {سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير}. [الإسراء : 1]
خطبة باللغة الإسبانية، فيها بيان واقع المؤمن والكافر عندما يأتي الموت، في الوقت الذي قدره الله - عز وجل - على عباده، كما قال تعالى: {وهو القاهر فوق عباده ويرسل عليكم حفظة حتى إذا جاء أحدكم الموت توفته رسلنا وهم لا يفرطون}. [الأنعام : 61]
خطبة باللغة الإسبانية، فيها تعريف العدالة والعدل في الإسلام، وأن تحقيق العدالة في كل جانب من جوانب حياتنا هو ما أمرنا به الله - عز وجل -، فقد قال الله تعالى في كتابه الكريم: {إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون}. [النحل : 90]
خطبة باللغة الإسبانية فيها بيان ما ورد في الكتاب والسُّنة من ذكر علامات الساعة الصغرى، والتي تحدث يوميًا، مما يدل على قرب قيام الساعة،؛ فعلينا أن نعد لرحلتنا إلى الدار الآخرة.
خطبة باللغة الإسبانية فيها بيان أن قول الحقيقة في جميع الأوقات هو من صفات المؤمنين: {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا}، وقد حث النبي - صلى الله عليه وسلم - على قول الحقيقة والصدق دائمًا، كما قال - صلى الله عليه وسلم -: (عليكم بالصدق؛ فإن الصدق يهدي إلى البر، والبر يهدي إلى الجنة، وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقًا، وإياكم والكذب؛ فإن الكذب يهدي إلى الفجور، والفجور يهدي إلى النار، وما يزال العبد يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابًا).