عبد الرحمن اليوسف - الكتب
عدد العناصر: 4
- بنغالي
كتاب مترجم إلى اللغة البنغالية، يبين أن شبيبتنا الإسلامية باتت نهبًا لدعوات الكفر والإلحاد والزندقة، فقد تحولنا من أمة غازية إلى أمة مقهورة مغزوة مغلوب على امرها بعد أن كنا نغزو العالم فينتقلون إلى عقائد الكفر والإلحاد والوثنية، فى هذه الحالة بين المؤلف في هذا الكتاب التعريف بالإلحاد وأسبابه، وطرق علاجه.
- تركي
رد على من قال إن توحيد الأسماء والصفات لم يكن معلوما عند سلف الأمة، وأن الكتب المؤلفة في العقيدة كالطحاوية والواسطية لا فائدة اليوم من الاهتمام بها، وأن إثبات يد الله لا دخل له بالتوحيد. بالرغم من حرصنا على هداية من قال ذلك ومحبتنا أن يعود كل مخطيء الى الرشد والصواب فان هذا لا يمنعنا من الرد على الشبهات والأخطاء العقائدية لأن هذا هو سنة المرسلين وأدب وسياسة المؤمنين. وذلك في أربعة محاور: 1- ما المقصود بالأسماء والصفات؟ 2- اتباع التأويل الفاسد أو الاجتهاد الظني من أصول الضلال. 3- أثر الإيمان بالأسماء والصفات في قلب المؤمن. 4- منهج القرآن في ترسيخ مبادئ الإيمان.
- أردو
هذا الكتاب مختصر جامع في رد عقائد الصوفية وشطحاتهم، وقد اشتمل على رسالة (فضائح الصوفية) والتي طبعت مراراً بهذا الاسم، وعلى رسالة أخرى بعنوان: (ابن عربي إمام من أئمة الكفر والضلال) رد فيها المصنف على من زعم أنه إمام من أئمة الدين، وجبلٌ من جبال العلم، وقد أضاف لها كذلك فصلاً جديداً للتعريف بما سمي (بالحقيقة المحمدية) ومقالاً في الرد على من قادوا حملة لترويج هذا الفكر تحت تسمية الرسول - صلى الله عليه وسلم - (بحب الأكوان)، ومن: أطلق على الرسول - صلى الله عليه وسلم - مسمى: (سيد الوجود).
- بوسني تأليف : عبد الرحمن اليوسف ترجمة : أبو عبد السلام
فقد نقل عن الدكتور في الشريعة أن ابن عربي صاحب كتاب فصوص الحكم طود شامخ، وعالم كبير، وأن ما كان يسمعه عنه في بداية الطلب غير ما تحقق منه بعد أن اطلع بنفسه على كتبه وعلومه... ولما كان الدكتور المذكور قد قال هذا القول في مؤتمر عام، ولم يتسن بيان ما في كلامه من الخطأ العظيم أو الزور الكبير، وقد يضل بقوله من لم يعرف حقيقة الأمور، أو يغتر به جاهل أو مغرور، أحببنا بيان هذا الأمر الخطير...