محاضرة باللغة العفرية، وفيها ذكر بعض الأسباب التي تُوقع الإنسان في الكفر والضلال، ومنها: الغلو في الدين، والاعتقاد في تأثير النجوم والكواكب والشمس والقمر، وأن يعتقد أن هذه المخلوقات تؤثر في العالم في حركاته وسكناته.
محاضرة باللغة العفرية، وفيها ذكر سبب من الأسباب التي تُوقع الإنسان في الكفر والشرك، وهي: وسوسة الشيطان وتزيينه الباطل، وإلقاء الشُّبَه على الخَلْق، فالشيطان عدو لابن آدم، أخرج أباه آدم من الجنة، وتوعد أن يدخل الناس كلهم في زمرته، إلا الموحدين المخلصين والصالحين منهم.
محاضرة باللغة العفرية، وفيها بيان أن من الأسباب التي توقع الإنسان في الكفر والضلال: التقليد والجهل، فإن التقليد لأهل الكفر والضلال مُوقِع في الشرك؛ لأن الدين يُؤخذ من الكتاب والسنة ولا يؤخذ من الرجال.
محاضرة باللغة العفرية، وفيها بيان حكم التمائم، وأن اتخاذها من الشرك، ولا تزيد متعلقها إلا ضررًا، وأن محمدًا - صلى الله عليه وسلم - بريء من مُتعلقها، وأن من مات عليها لم يفلح أبدًا.
محاضرة باللغة العفرية، وفيها بيان النفاق الأكبر (الاعتقادي): وهو الذي يكون بإظهار الإسلام وإبطان الكفر، ويخرج صاحبه من الدين بالكلية، ويكون صاحبه في الدرك الأسفل من النار إذا مات عليه، وله أنواع كثيرة.
محاضرة باللغة العفرية، وفيها بيان الكفر الأصغر، والذي هو المعاصي التي أطلق عليها أنها كفر، ولا تصل إلى حد الكفر الأكبر، وأنه لا يُخرج صاحبه من الملة، وله أنواع كثيرة.
محاضرة باللغة العفرية، وفيها بيان الكفر الأكبر الذي هو خلاف الإيمان وضده من كل وجه، ويخرج صاحبه من الملة، ويوجب له الخلود في النار إذا مات عليه، وله أنواع كثيرة.
محاضرة باللغة العفرية، وفيها بيان الشرك الأصغر، والذي هو كل ما نهى عنه الشرع مما هو وسيلة إلى الشرك الأكبر، وجاء في النصوص تسميته شركًا، ولم يصل إلى حد الشرك الأكبر، وهو شرك يتنافى مع كمال التوحيد، وهو لا يخرج صاحبه من الملة، لكنه معصية من أكبر المعاصي، مع ذكر بعض أنواعه.
محاضرة باللغة العفرية، وفيها ذكر أنواع الشرك الأكبر، وبيان خطورته، ومن ذلك أنه يحبط العمل، و يخرج العبد من الملة، ويخلده في النار إذا مات عليه، وأنه أعظم ذنب عُصِيَ الله به.