سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ونصه: «يقول بعض العلماء: إنه وردت أحاديث في فضيلة نصف شعبان وصيامه وإحياء ليلة النصف منه هل هذه الأحاديث صحيحة أو لا؟ إن كان هناك صحيح فبيّنوه لنا بيانًا شافيًا، وإن كان غير ذلك فأرجو منكم الإيضاح، أثابكم الله».
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ونصه: «عندنا مساجد يجتمع فيها أناس في ليلة خمس عشرة من شعبان ويقرؤون سورة يس ثلاث مرات ويقرؤون المولد».
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ونصه: «إن أبي قد أوصاني في حياته أن أعمل صدقة حسب استطاعتي وذلك ليلة النصف من شعبان من كل سنة، وفعلاً كنت أعملها إلى حد الآن، غير أن بعض الناس لاموني على ذلك يقولون: قد لا يجوز ذلك، فهل هذه الصدقة ليلة النصف من شعبان جائزة حسب وصية أبي أم غير جائزة؟ أفتونا جزاكم الله خيرًا».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: « لماذا يجب علينا أن نحب ونطيع ونتبع ونحترم رسولنا محمَّداً - صلى الله عليه وسلم - إلى أقصى درجة؟ ( أو أكثر من أي شخص آخر) ».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: «أعلم أن النبي - صلى الله عليه وسلم - نهى عن صوم يوم الشك، ونهى عن الصيام قبل رمضان بيومين، ولكن هل يجوز لي أن أقضي رمضان الفائت في هذه الأيام؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: «ماذا أفعل لو رُؤي الهلال في بعض الدول الإسلامية، ولكن الدولة التي أعمل بها أتمت شهر شعبان ورمضان ثلاثين يومًا؟ وما السبب في اختلاف الناس في رمضان؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: «هل يجوز اعتماد حساب المراصد الفلكية في ثبوت الشهر وخروجه؟ وهل يجوز للمسلم أن يستعمل الآلات الحديثة لرؤية الهلال؟ أم يجب أن تكون الرؤية بالعين المجردة؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: «ما هي حقوق الزوجة على زوجها وفقًا للكتاب والسنة؟ أو بمعنى آخر: ما هي مسؤوليات الزوج تجاه زوجته وبالعكس؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله، ونصه: «أقوم أحيانًا بالطواف لأحد أقاربي أو والدي أو أجدادي المتوفّين، ما حكم ذلك؟ وأيضًا ما حكم ختم القرآن لهم؟».
نحن مؤسسة طبية، نعمل في مجال تقديم خدمات علاجية لمرضى الشركات المتعاقدة معنا، ومن شروط التعاقد مع الشركات: أن يدفع المريض مبلغاً محدَّداً مقابل كل زيارة لدينا، تخصم من إجمالي مطالبتنا لشركته. السؤال: هل يجوز لنا شرعاً أن نلغي المبلغ الذي يدفعه المريض، ونتحمله نحن نيابة عنه، كمحاولة لجذب المرضى لنا، وتفضيلنا عن أي مقدم خدمة آخر ؟ . علماً بأن هذه الشركات شركات تأمين تعمل في مجال تقديم خدمات علاجية لمنسوبي الشركات المتعاقدة معها، ومع غيرنا من المؤسسات الطبية المماثلة.
إذا أردنا أن نحصل على بطاقة الائتمان مثل الفيزا، أو المساتر كارد، فإن التأمين عليها إجباري، حتى إذا سرقت أو سرق بواسطتها مبالغ من الغير تكون مضمونة عند شركة التأمين.
في عام 96 ميلادي صدمتني سيارة، وكنت سأقدم أوراقي إلى شركة التأمين، ولكن لم أقدمها حتى حدث لي حادث آخر في عام 2001 ميلادي، ولم يكن لي فيه تأمين، ونتج من هذا الحادث إصابتي بشلل، وأحتاج إلى علاج، وأنا فقير جداً ولله الحمد، وبما أني لم أترك وسيلة إلا وطرقتها، فهل لي أن أقدم أوراقي إلى التأمين. ويعلم الله ما أنا فيه من الكرب والضيق فادعوا الله لي.
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصُّه: «أنا شاب عمري خمسة عشر سنة، وأعلم بأن اتخاذ عشيقة قد يُدمِّر العائلة، ولكن ماذا إذا كنا أصدقاء فقط بالسر ولا يدري بنا أحد؟ بهذه الطريقة أضمنُ أن نبقى سويّاً ولا نقترف جريمة الزنا حتى موعد الزواج؛ هل هناك حالة كهذه في قصص الحب القديمة؟».