هذه المحاضرة تتحدث عن فضل الصيام، وبيان عظم أجره عند الله؛ وأنه من أفضل الأعمال وأجلها عند الله - عز وجل - ومن فوائده أنه يهذب النفوس وحملها على الصبر والمصابرة، وأنه سبب لغفران الذنوب والحصول على الشفاعة يوم القيامة. وهي مستفادة من كتاب الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي.
محاضرة باللغة الإندونيسية تبين خطورة الأكل الحرام، مع بيان بعض صوره، وعقوبته، وهي مستفادة من كتاب الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي.
محاضرة باللغة الإندونيسية تبين أنه مَنْ تَرَكَ شَيْئًا للهِ عَوَّضَهُ اللهُ خَيْرًا مِنْه، وهي مستفادة من كتاب الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي.
فَمِنَ الصفات المذمومة التي جاء الشرع بالنهي عنها العجلةُ، وهي طلب الشيء وتحريه قبل أوانه، وفي هذه المحاضرة بيان للمراد بها، وحكمها، ومثالها، وهي مستفادة من كتاب الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي.
في هذا المحاضرة شرح للحديث الذي رواه سعيد بن المسيب، عن أبيه - رضي الله عنهما - قال: "لما حضرتْ أبا طالب الوفاةُ، جاءه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فوجد عنده أبا جهل وعبدالله بن أبي أُميَّة بن المُغِيرَة، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((يا عمِّ، قُلْ: لا إله إلا الله؛ كلمةً أشهدُ لكَ بها عند الله))؛ فقال أبو جهل وعبدالله بن أبي أُميَّة: "يا أبا طالب، أترغبُ عن مِلَّةِ عبدالمطَّلِب؟". فلم يَزَل رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يَعرضها عليه، ويُعيد له تلك المقالة، حتَّى قال أبو طالب آخرَ ما كلَّمهم: "هو على مِلَّةِ عبدالمطَّلِب"، وأَبَى أن يقول: لا إله إلا الله؛ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((أَمَا والله لأستغفِرَنَّ لكَ، ما لم أُنْهَ عنكَ))؛ فأنزل الله - عزَّ وجلَّ -: {مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ} [التوبة: 113]، وأنزل الله - تعالى - في أبي طالب، فقال لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: {إِنَّكَ لاَ تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ} [القصص: 56]". وهي مستفادة من كتاب الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي.