- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- السحر والشعوذة
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- الحدود وأقسامها
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- أحكام المسلم الجديد
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الدعوة إلى الله
- اللغة العربية
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- مناسبات دورية
- الواقع المعاصر وأحوال المسلمين
- التعليم والمدارس
- الإعلام والصحافة
- المجلات والمؤتمرات العلمية
- الاتصالات والإنترنت
- الاستشراق والمستشرقون
- العلوم عند المسلمين
- النظم الإسلامية
- مسابقات الموقع
- برامج وتطبيقات متنوعة
- روابط
- الإدارة
- مناهج تعليمية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
كتب السنة
تحتوي هذه الصفحة على بعض كتب ومتون الأحاديث النبوية بعدة لغات عالمية.
عدد العناصر: 2
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- لغة المحتوى : صيني
- كتب السنة
- صيني تأليف : أبو زكريا النووي مُراجعة : قسم اللغة الصينية بموقع دار الإسلام
جمع الإمام أبي زكريا يحيى بن شرف النووي الدمشقي(٦٣١ - ٦٧٦ ه) مختصرا من الأحاديث الصحيحة, مشتملا على ما يكون طريقا لصاحبه إلى الآخرة , ومحصلا لآدابه الباطنة والظاهرة, جامعا للترغيب والترهيب وسائر أنواع آداب السالكين: من أحاديث الزهد , ورياضات النفوس , وتهذيب الأخلاق, وطهارات القلوب وعلاجها, وصيانة الجوارح وإزالة اعوجاجها, وغير ذلك من مقاصد العارفين.ويلتزم فيه أن لا يذكر إلا حديثا صحيحا من الواضحات, مضافا إلى الكتب الصحيحة المشهورات, ويصدر الأبواب من القرآن العزيز بآيات كريمات, ويوشح ما يحتاج إلى ضبط أو شرح معنى خفي بنفائس من التنبيهات.
- صيني تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري ترجمة : صالح حبيب الله
صحيح البخاري باللغة الصينية، وهو كتاب نفيس روى فيه الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسماه «الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه». • قال النووي في مقدمة شرحه لصحيح مسلم: «اتفق العلماء - رحمهم الله - على أن أصح الكتب بعد الكتاب العزيز الصحيحان البخاري ومسلم وتلقتهما الأمة بالقبول، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ومعارف ظاهرة وغامضة، وقد صح أن مسلما كان ممن يستفيد من البخاري ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث». • وقال ابن كثير في البداية والنهاية: «وأجمع العلماء على قبوله - يعنى صحيح البخاري - وصحة ما فيه، وكذلك سائر أهل الإسلام».