- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- السحر والشعوذة
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- الحدود وأقسامها
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- أحكام المسلم الجديد
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الدعوة إلى الله
- اللغة العربية
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- مناسبات دورية
- الواقع المعاصر وأحوال المسلمين
- التعليم والمدارس
- الإعلام والصحافة
- المجلات والمؤتمرات العلمية
- الاتصالات والإنترنت
- الاستشراق والمستشرقون
- العلوم عند المسلمين
- النظم الإسلامية
- مسابقات الموقع
- برامج وتطبيقات متنوعة
- روابط
- الإدارة
- مناهج تعليمية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
تاريخ مكة والمدينة والأقصى
عدد العناصر: 2
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- لغة المحتوى : تايلندي
- تاريخ مكة والمدينة والأقصى
- تايلندي الكاتب : راشد بن حسين العبد الكريم ترجمة : سعد واري مُراجعة : فيصل عبد الهادي الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
مقالة مترجمة إلى اللغة التايلندية مقتبسة من كتاب «الدروس اليومية من السنن والأحكام الشرعية» للشيخ راشد بن حسين العبد الكريم - حفظه الله -، وفيها بيان أن الله عز وجل خص المسجد الحرام بمكة ومسجد الرسول صلى الله عليه وسلم في المدينة بخصائص ليست لغيرهما، وفضلهما على سواهما من المساجد، وجعل أجر الصلاة فيهما أضعاف أجر الصلاة فيما سواهما من المساجد، وحرم السفر تقرباً إلى الله إلا لهما مع المسجد الأقصى.
- تايلندي الكاتب : راشد بن حسين العبد الكريم ترجمة : سعد واري مُراجعة : فيصل عبد الهادي الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
مقالة مترجمة إلى اللغة التايلندية مقتبسة من كتاب «الدروس اليومية من السنن والأحكام الشرعية» للشيخ راشد بن حسين العبد الكريم - حفظه الله -، وفيها بيان أن مكة بلد حرمه الله عز وجل، فلا يقطع نباته البري ولا يتعرض لصيده فهو فيه آمن، ولا تلتقط لقطته وهي ما يجده الإنسان ساقطاً ولا يعرف صاحبه، إلا إن كان يريد أن يعرفها للناس ليجدها صاحبها. لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم سمح بقتل ما كان ضاراً من الحيوانات وسماها الفواسق.