تاريخ مكة والمدينة والأقصى

فتوى باللغة الكردية، عبارة عن سؤال أجاب عنه فريق اللغة الكردية بموقع دار الإسلام ونصه : " هل يجوز زيارة المساجد التي توجد في المدنية المنورة ؟".

مقالة مترجمة إلى اللغة الكردية، مقتبسة من كتاب الفقه الميسر في ضوء الكتاب والسنة، وفيها ثلاث مسائل : الأولى : زيارة مسجد النبي - صلى الله عليه وسلم -، والثانية : زيارة قبره - صلى الله عليه وسلم -، والثالثة : الأماكن الأخرى التي تشرع زيارتها في المدينة المنورة .

سؤال أجاب عنه الشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله تعالى ، ونصه: «حين كان صحابة النبي - صلى الله عليه وسلم - في القدس وقاموا بفتح القدس ، وكان معهم سيدنا عمر بن الخطاب - رضي لله عنه - حينها صلَّى الصحابة الكرام في بهو الكنيسة بدعوة من كبير القساوسة ، ولكن لم يشاركهم عمر بن الخطاب لأسباب أخرى . فهل هذا صحيح أن الصحابة صلوا بالكنيسة ؟».

سؤال أجاب عليه فريق قسم اللغة الكردية بموقع دار الإسلام ، ونصه: هل صید حرم المدینة وقطع أشجارها مثل الحرم المكي ؟

أعظم المساجد قاطبة وأشرفها على الإطلاق وهو قبلة المسلمين حيث تقع الكعبة في وسطه، نعته الله في كتابه بأنه أول بيت وضع للناس...وحدود حرم مكة هي الحد الفاصل بين الحل والحرم، وأول من نصب علامات على حدود الحرم هو إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام تعظيما للبيت وتشريفا له...