علوم القرآن

مجموعة محاضرات بلغة البشتو، فيها بيان أصول وقواعد المنهج التفسيري للقرآن الكريم عند السلف الصالح.

شرح مقدمة في أصول التفسير لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى -، وقد كان هذا الشرح ضمن برنامج مهمات العلم لعام 1434هـ، وهذه المقدمة تتضمن قواعد كلية، تُعين على فهم القرآن، ومعرفة تفسيره ومعانيه، والتمييز - في منقول ذلك ومعقوله - بين الحق وأنواع الأباطيل، والتنبيه على الدليل الفاصل بين الأقاويل؛ فإن الكتب المصنفة في التفسير مشحونة بالغث والسمين، والباطل الواضح والحق المبين.

فهذه خلاصةٌ وافية، وتذكرة شافية، من مقدمة أصول التفسير، فالكلام كلام مُصَنِّفها أبي العباس ابن تيمية - رحمه الله -، والاختصار لمُنشئ هذه الخلاصة صالح العصيمي - أثابه الله -، وقد كان هذا الشرح ضمن برنامج جُمل العلم بالمدينة لعام 1432هـ.

فعلم التفسير يحتاج إلى آلةٍ عظيمة، وعلومٍ متعددة, ولكن من أخذ هذه الطريق على وجهٍ صحيح، مع دوام الإلحاح وسؤال الله - عز وجل - أن يفتح له, فإنه يحيط علمًا بتفسير كتاب الله - سبحانه وتعالى -، فحقيقٌ بمن أراد النجاة أن يجعل لنفسه حظًّا من معرفة معاني كتاب الله - سبحانه -.

فهذا شرحٌ لمقدمة في أصول التفسير لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى -، وهي من المصنفات الفريدة في هذا الباب، وقد تضمنت قواعد كلية، تُعين على فهم القرآن، ومعرفة تفسيره ومعانيه، والتمييز - في منقول ذلك ومعقوله - بين الحق وأنواع الأباطيل، والتنبيه على الدليل الفاصل بين الأقاويل، وقد كان هذا الشرح ضمن برنامج مهمات العلم لعام 1433هـ.

فإن كتاب مقدمة في أصول التفسير لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى - من المصنفات التي تضمنت قواعد كلية، تُعين على فهم القرآن، ومعرفة تفسيره ومعانيه، والتمييز - في منقول ذلك ومعقوله - بين الحق وأنواع الأباطيل، والتنبيه على الدليل الفاصل بين الأقاويل؛ فإن الكتب المصنفة في التفسير مشحونة بالغث والسمين، والباطل الواضح والحق المبين، وهذا شرح المقدمة، وقد كان هذا الشرح ضمن برنامج مهمات العلم لعام 1432هـ.

شرح مقدمة في أصول التفسير لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى -، وهي مقدمة تتضمن قواعد كلية، تُعين على فهم القرآن، ومعرفة تفسيره ومعانيه، والتمييز - في منقول ذلك ومعقوله - بين الحق وأنواع الأباطيل، والتنبيه على الدليل الفاصل بين الأقاويل؛ فإن الكتب المصنفة في التفسير مشحونة بالغث والسمين، والباطل الواضح والحق المبين، وقد كان هذا الشرح ضمن برنامج مهمات العلم - السنة الأولى 1431هـ -.

فإن من نعم الله تعالى علينا التي لم نرعها، ولم نعطها حقها: القرآن العظيم؛ فمِن الناس من هَجَرَ تلاوته وسماعه، ومنهم من هَجَرَ العمل به والوقوف عند حلاله وحرامه، فحذار من هجر القرآن بأي نوع من أنواع الهجران؛ فإن ذلك طريق الخيبة والخسران.

محاضرة قيمة فيها طرح لمجموعة من الأفكار والمشاريع المقترحة لخدمة كتاب الله عز وجل، وذكر سبل تنميتها وتطويرها.

قراءة لرسالة باللغة الإنجليزية من تأليف د. رقية العلواني تُبيِّن خلالها تلقي الأمة الإسلامية لكتاب الله تعالى، وحفظهم له في قلوبهم، وتطبيق ذلك في حياتهم وسلوكهم.

التعليق على رسالة العجالة البديعة الغرر في أسانيد الأئمة القراء الأربعة عشر للعلامة المتولي رحمه الله، وهي في الرد على من يقول أن القراءات لم تكن مروية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ حيث قال المُصَنِّف في مقدمة الرسالة: (هذا وإن الباعث على ذلك أنه قد بلغني عن بعض أهل عصرنا هذا أنه يزعم أن هذه القراءات لم تكن مروية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإنما هو اختراع من أئمة هذا الشأن، ولم يكن لهم مسند في ذلك! وهذه فتنة عظيمة، وجرأة جسيمة ...).

فهذا مدخل إلى علم التفسير، إذا تأمله طالب العلم والراغب في معرفة التفسير أمكنه أن يعلمه، وأن يعرف طرقه، وأن يتعلم مصادره، وأن يكون على بينة وذكر من أصح الطرق التي إذا سلكها صار عالمًا بتفسير القرآن على وجه الصواب.

فإن التفسير أبوابه كثيرة ومختلفة، ولكن قلَّت العناية في هذا الزمن بالتفسير؛ لأن كثيرين يظنون أنّهم يعلمون كلام الله جل وعلا، ولا شك أن الذي يعلم كلام الله جل وعلا، ويعلم معانيه، ويُدرك مراميه وإعجازه وبلاغته وما فيه، سيكون ملتذًّا بهذا القرآن مقبلًا عليه، يزِن قلبه وينشرح صدره حين يُقبل على هذا القرآن، إذن فالوصية أن يهتم الجميع في القرآن حفظًا وتلاوة، ثم الاهتمام بتدبر القرآن وتفسيره عبر كتب التفسير المعتمدة، وخاصةً كلام الصحابة والتابعين وتابعيهم والمأمونين من أئمة أهل العلم والدين والتفسير.

فإن مسألة إعجاز القرآن، وأن القرآن معجز، من المسائل المهمة، ولها صلة ببحث دلائل النبوة؛ لأن صلتها تارة بدلائل النبوة من كون القرآن معجزا، ودليلا على صحة نبوة محمد عليه الصلاة والسلام، وأنه منزل من عند الله، ومن جهة أخرى لها صلة بمبحث كلام الله - جل وعلا - وهو أن القرآن لا يشبه كلام البشر، وأن كلام الله - عز وجل- ليس ككلام البشر.

قال الشيخ العصيمي - أثابه الله - في مقدمة مُصَنَّفِهِ خلاصة مقدمة أصول التفسير: (فهذه خلاصةٌ وافية، وتذكرة شافية، اجتبيتها من مقدمة أصول التفسير، وأبقيت مادتها دون أدنى تغيير، فالكلام كلام مُصَنِّفها أبي العباس ابن تيمية الحفيد، والاختصار لمُنشئ هذا التقييد، فالحمد لله المبدئ المعيد)، وكان هذا الشرح ضمن برنامج جُمل العلم في سنته الثانية 1434هـ بدولته الثانية - دولة قطر -.

قراءة صوتية لكتاب قواعد التجويد على رواية حفص عن عاصم بن أبي النجود للشيخ عبد العزيز بن عبد الفتاح القارئ، قال عنه مُصَنِّفُهُ: (فقد نظرت في كثير مما أُلِّفَ في التجويد على رواية حفص من المصنفات القديمة فاستقر عزمي على تأليف كتاب للطلاب، أجمع فيه خلاصة ما في تلك الكتب، وأرتبه بأسلوب مناسب لمداركهم في هذا العصر، وقد بذلت غاية جهدي لأكمل ما نقص، وأوضح ما أبهم، ولأختار من التعريفات والتقسيمات أكثرها دقة، وخاصة في باب مخارج الحروف، حيث يختلفون فيه اختلافًا ملحوظًا - مع أنه أهم أبواب هذا الفن -، ويليه باب الصفات، وهذان البابان يعتمدان اعتمادًا كبيرًا على دقة التطبيق العملي للنطق الصحيح الفصيح).

قراءة صوتية لكتاب غاية المريد في علم التجويد للشيخ عطية قابل نصر، يجد الدارس لعلم التجويد هذا الكتاب وافيًا شاملًا لكل أحكام التجويد برواية حفص عن عاصم بن أبي النجود من طريق الشاطبية، لا هو بالمطول الممل، ولا بالمختصر المخل، يستعين به على تلاوة كتاب الله عز وجل حق التلاوة.

هذه سلسلة دروس مختصرة تُعنى بعلم التجويد باللغة الكردية، روعي فيها الاستناد إلى أقوال العلماء في هذا الفن، وقد سُجلت بتقنية متواضعة، وتبدأ ببيان فضل القرآن العظيم، ثم حكم تلاوة القرآن الكريم وفق قواعد التجويد وأصول التلاوة، وغيرها من قواعد التجويد.

هذه المادة .. إشراقة تبدد سحبًا من اليأس، وتضعك في مصافِّ حفظة القرآن، من خلال وسائل وطرق إبداعية تقودك إلى إتقان حفظ كتاب الله أعدَّها الشيخ يحيى الغوثاني، وهي خلاصة تجاربه وخبراته ودوراته في تعليم حفظ القرآن، يهديها لك لتكون معينًا ومرشدًا في حفظ كتاب الله. قام الأستاذ أحمد ورتي بترجمة هذه المادة إلى اللغة الكردية وقرأها بصوته حتى يعم الفائدة.

في هذه المادة جواب عن سؤال حول أن الله قال في القرآن الكريم أنه خلق الأرض والسماوات في ستة أيام، وورد في الحديث الصحيح أن الله خلقهما في سبعة أيام، فأيهما أصح، وهل بيَّن القرآن والحديث تعارض؟