الطهارة وأحكامها

فتوى مترجمة إلى اللغة الأيغورية، وهي عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ماذا يمكن للحائض أن تفعل في ليلة القدر؟ هل يمكنها أن تزيد من حسناتها بانشغالها بالعبادة؟ إذا كان الجواب «بنعم». فما هي الأمور التي يمكن أن تفعلها في تلك الليلة؟».

سؤال أجابت عنه اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «إذا دبغ جلد الثعلب فهل يطهر ؟ وهل يحل استعماله بالملابس وغيرها ؟ وهل يجوز بيعه وشراؤه والمتاجرة به ؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ذكر البخاري أنه يجب أن لا نرتدي ملابس تشبه جلد النمر ولم أكن أعرف ذلك فعندي ملابس من ذلك النوع وإنني أنوي أن لا أشتري منها مرة ثانية فهل يمكن أن أستخدم هذه الملابس في المنزل؟ أم يحرم ارتداؤها حتى في المنزل ؟. ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ونصه: «ما هو الضابط في استخدام الجلود سواء كانت مأكولة اللحم أو غير مأكولة اللحم ، وسواء كانت مدبوغة أو غير مدبوغة ؟».

أثناء شهر رمضان زوجتي ذهبت لتركيب لولب بعد أن أتتها الحيضة وزادت أيام الحيض وأفطرت أحد عشر يوما وثبت بعد ذلك أن أربعة أيام منها ليس بدم حيض ولكن دم نزيف ... ما حكم هذه الأيام؟ وهل هناك كفارة؟ وما هي؟

إذا كان الدم ينزل من المرأة كثيراً ، بحيث تكون مستحاضة ، فكيف تصلي ؟.

هل يجوز للزوج والزوجة أن يستحما معا وينظر كل منهما إلى عورة الآخر ؟ قال لي أحدهم انه وقت الجماع يجب أن تكون الغرفة مظلمة تماما ولا يستطيع أحد الزوجين أن يخلع جميع ملابسه وقت الجماع فهل هذا صحيح ؟ اسأل الله أن يهدينا إلى الطريق المستقيم

إذا وقع على ملابس المرأة نجاسة أثناء تواجدها في مكان عام مثل المدرسة أو المستشفى وحضرت صلاة العصر فصلت ولم تعد إلى منزلها إلا بعد صلاة المغرب ، فأعادت صلاة العصر بعد صلاة المغرب ، فما حكم ذلك؟

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «لقد قرأت أن الصحون والملاعق والسكاكين التي لامست لحم الخنزير يجب أن تغسل سبع مرات بالماء ومرة واحدة بالرمل, هل هذا صحيح؟ على أي حديث يستند هذا الحكم؟ ألا يكفي أن تغسل الصحون بالصابون مرة واحدة؟».

هذا ملخص من خطبة الجمعة في المسجد الحرام بمكة المكرمة ألقاها فضيلة الشيخ أسامة بن عبد الله خياط 29/7/1429 هجري وبين حفظه الله أن الله قد جعل للذكر من صفات الرجولة وخلائقها، وللأنثى من سمات الأنوثة ومعالمها، فعدم إدراك ذلك أو عدم مراعاته، والقعود عن القيام بمقتضياته - خلل كبير، وصدى عظيمٌ، وثغرة خطيرة ينفذ منها إلى المجتمع الإسلامي كل نقصٍ، ويتسرب إليه منها كل ضرر، ويُخشى عليه منها كل شر.

لم أكن أعلم بوجوب الغسل من الجنابة للصلاة ، فهل عليّ إعادة ؟.