الفرق المنتسبة للإسلام

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أعيش بدبي وحولنا عد كبير من الشيعة هنا وهم يقولون دائما إن ما يقومون به يومي التاسع والعاشر من شهر محرم هو دليل على حبهم للحسين، ولا شيء فيه، وهو كما قال يعقوب : ( يا أسفى على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم. قالوا تالله تفتؤا تذكر يوسف حتى تكون حرضا أو تكون من الهالكين. قال إنما أشكوا بثى وحزنى إلى الله وأعلم من الله مالا تعلمون ) برجاء إطلاعي على الإجابة بخصوص ما إذا كان يجوز ضرب الصدر أم لا ؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «عندنا ناس كثير متمسكون بالطريقة التيجانية, وأنا سمعت في برنامجكم (نور على الدرب) أن هذه الطريقة مبتدعة ولا يجوز اتباعها, لكن أهلي عندهم ورد الشيخ أحمد التيجاني وهي صلاة الفاتح، ويقولون: إن صلاة الفاتح هي صلاة على النبي. فهل صلاة الفاتح هذه هي الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - أم لا؟ حيث يقولون: إن من كان يقرأ صلاة الفاتح وتركها يعتبر كافرًا. ويقولون: إذا ما كنت تتحمل هذا وتركتها فما عليك شيء, وإذا تحملتها وتركتها تعتبر كافرًا. وقد قلت لوالدي: إن هذا لا يجوز, فقالا لي: أنت وهابي وشتماني, فنرجو التوجيه».

هذه الفتوى تبين عدم جواز الاغتيال والتخريب وأن ذلك سوف يجر على المسلمين شرًّا، كما هو واقع في كثير من البلاد.

هذه الفتوى تبين عدم جواز الاعتداء على السياح والوافدين في البلاد الإسلامية.

سؤال أجاب عنه سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله - حول مظاهر مشايخ الصوفية وأتباعهم؛ حيث إن عندهم من الاعتقادات التي تبعد عن شريعة الله كل البعد، وتخالف إجماع أهل السنة.