الدعوة إلى الله

خطبة جعمة باللغة الفيتنامية، تبين حقيقة الدنيا التي يعيش فيها الإنسان، فإنها دار الامتحان وأنها تزول مهما طال العمر والنعم والبقاء.

هذه خطبة جمعة باللغة الفيتنامية، من الأسبوع الثاني من شهر محرم من عام 1437 هـ، فيها تذكير للمسلمين بمحاسبة أنفسهم فيما مضى من أعمارهم، لأن كلما جاءت سنة جديدة فهي تقربهم إلى الموت.

خطبة جمعة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية، فيها حث المسلمين على المداومة على طاعة الله والعبادة له، خاصة فيمن جاوز الأربعين من عمره.

خطبة الجمعة باللغة الفيتنامية تبين أن الزاهد في الدنيا يحبه الله والزاهد في الناس يحبه الناس وفيها بيان معنى الزهد، وهى عبارة عن شرح حديث سهل بن سعد الساعدي قال : جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال : يا رسول الله دلني على عمل إذا عملته أحبني الله ، وأحبني الناس ، فقال : "ازهد في الدنيا يحبك الله ، وازهد فيما عند الناس يحبك الناس" . حديث حسن رواه ابن ماجه وغيره بأسانيد حسنة

مقالة باللغة الفيتنامية تتحدث عن موضوع تكريم المرأة في الإسلام، وهي مجمعة من محاضرة للشيخ محمد حسان والشيخ محمد الجردي.

مقالة باللغة الفيتنامية تبين أن الظلم من كبائر الذنوب وقد حرم الله تعالى على نفسه الظلم وجعله حراماً بين العباد وحذر النبي – صلى الله عليه وسلم – أمته أن يظلم أحداً ووعد بوعيد شديد لمن ظلم أحداً من الناس ولو كافراً.

خطبة جمعة بتاريخ 22 من شعبان 1435هـ الموافق 20 من يونيو 2014م باللغة الفيتنامية، وفيها بيان أن الهداية الحقيقة بيد الله وحده، يهدي من يشاء، ويضل من يشاء، وليس بيد أحد من البشر، ولا حتى النبي - صلى الله عليه وسلم -، ومع ذلك يجب على كل مسلم أن يجتهد في البلاغ والدعوة إلى دين الله بكل ما يستطيع؛ لعل الله أن يهدي أحدًا من البشر بسببه، وفي ذلك أجرعظيم، وثواب جزيل.

خطبة الجمعة باللغة الفيتنامية بالتاريخ 4/جمادي الأخيرة/1435هـ الموافق 4/إبريل/2014م، وفيها بيان أن الحسد من مبطلات الأعمال الصالحمة وهو سبب أدخل مسلم في النار وأول الحاسد هو إبليس - لعنه الله -.

خطبة جمعة بتاريخ 6 من جمادى الأولى 1435هـ الموافق 7 من مارس 2014م باللغة الفيتنامية، وفيها بيان أن دين الإسلام يساوي بين الذكر والأنثى في الجزاء وفي العقوبة، ولا يفضل الرجال على النساء في الحقوق والواجبات.

مقالة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية قال المؤلف فيها: "إن السعادة الدائمة لا تكون إلا بالإيمان بالله الذي خلق الخلق، والاهتداء بهديه؛ لأنه هو الذي خلق الناس، وهو العالم بما يسعدهم ويشقيهم، وينفعهم ويضرهم. لكن قد تعددت الديانات والمعتقدات وتنوعت، والناظر فيها يلاحظ أن الاختلافات بينها اختلافات جذرية، ولا يمكن بحال أن تكون جميعها حقاً، لذا هذا الكتيب يبين: ما الدين الصواب منها؟ وما هي العقيدة التي يحبها الله ويحب أن نعتنقها؟ وما هو الذي يكفل لنا منها السعادة في الدنيا والآخرة؟"

مقالة باللغة الفيتنامية فيها بيان لموضوع يهم كل إنسان على وجه هذه الأرض، سواء كان رجلًا أو امرأةً، صغيرًا أو كبيرًا، غنيًّا أو فقيرًا، مريضًا أو صحيحًا . . .، ألا وهو: الموت، كما قال تعالى: {كل نفس ذائقة الموت}، واستخرج هذه المقالة من الحلقة من برنامج "بكل صراحة" للشيخ الدكتور نبيل العوضي حفظه الله.

مقالة باللغة الفيتنامية تبين للناس أن أفضل الأعمال الذي هو سبب النجاح في يوم البعث وهو أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة بين يدي الملك العلام وإذا صلح ذلك العمل فما بعده يسيراً وسهلاً وإذا فسد فأمامه نار جهنم، هل عرفت ما ذلك العمل؟ إنها الصلاة!!!

مقالة بللغة الفيتنامية فيها بيان معنى الصبر وأنواعه والصبر سبب تضعيف الأجر لعبد يوم القيامة بغير حساب وأن الله تعالى يحب الصابرين وهو علامة من علامات المؤمنين.

مقالة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية تبين أن السعادة حقيقة لا توخذ بالملك ولا بالسلاح ولا تشترى بالأموال ولكن ستوجد السعادة في الدنيا والآخرة في طاعة الخالق والإيمان به وعبادته وحده. واستخرج هذه المقالة من محاضرات ليالي جرش بدولة الأردن بالتاريخ 20/09/2013 م

كتاب مترجم إلى اللغة الفيتنامية يتحدث عن عشرون دليلاً على فضل الدعوة: في ظل غياب بعض المُصلِحين عن واجب الإصلاح والبيان، وفي انشغال بعض الصالحين بأنفسهم وتهرُّبهم من مسؤولية الدفاع عن الدين. جاء هذا الكتاب ليشحذ الهِمَم بذِكر فضائل الدعوة إلى الله، وما للعامِلين في مجال الإصلاح والبيان وتعليم الخير من الفوائد في الدنيا والآخرة.

مقالة باللغة الفيتنامية توضح أن الموت هو النهاية لكل إنسان في الدنيا ولا بد أن يسير إليه لا محالة.

مقالة باللغة الفيتنامية فيها بيان أن الإسلام هو الدين يشمل الجسد والروح يجب على كل مسلم أن يعبد الله ظاهراً وباطناً. والقلب هو أساس في كل العبادة لأن الإنسان لو يعبد ربه بظاهر دون باطن فتلك العبادة لا تنفع عند الله يوم القيامة.

تقوى الله بصيام رمضان: ألقى فضيلة الشيخ صالح بن محمد آل طالب - حفظه الله - خطبة الجمعة بالمسجد الحرام بتاريخ 5 - 9 - 1432 هـ، والتي تحدَّث فيها عن شهر رمضان وما فيه من عِظات وعِبر، وذكر أبرزَ الأعمال التي يملأُ بها المسلمُ فراغَه ووقته في هذا الشهر المبارك، وأشار إلى أهمية الالتفات إلى إخواننا المنكوبين والعطف عليهم.

كيف ينظر العبد إلى نعم الله تعالى والمحبة لله ورسوله؟: هذه خطبة الجمعة ألقاها الأخ محمد زين بن عيسى بتاريخ 23/11/1432هـ الموافق 21/10/2011 م، في الخطبة الأولى بيان بأن الله تعالى قد أنعم على عباده نعم كثيرة وهم لم يعلمون، والنبي - صلى الله عليه وسلم - يعلم المسلمين كيفية النظر إلى تلك النعم بالعين الصحيحة، وفي الخطبة الثانية بيان حقيقة المحبة لله ورسوله، وما تلك المحبة إلا مقربةً إلى الله تعالى، واستخرجت هذه الخطبة من كتاب الضياء اللامع من الخطب الجوامع لفضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله تعالى -.

يظن الكفار أنهم يعيشون في الدنيا فقط دون التفكير فيما بعد ذلك من أحوال القبر أو أهوال يوم القيامة، ولكن حقيقة الأمر: أن كل نفس تسير على أربع مراحل: مرحلة في بطن الأم، ومرحلة في الحياة الدنيا، ومرحلة في البرزخ، ومرحلة أبدية في الجنة للمؤمنين المتقين، أو في النار للكافرين والمنافقين.