الدعوة إلى الله

مقالة مترجمة إلى اللغة الصينية تبين أن الإيمان بقدر الله تعالى يستلزم الصبر على البلاء، فالله عز وجل يبتلي عباده ليرفع مقامهم عنده، قال صلى الله عليه وسلم :« إن من أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ».فمن الحكمة أن يواجه المسلم البلاء والشدائد بالصبر والتحمل، لأنه بذلك يُحوِّل المنع إلى عطاء، والمحنة إلى منحة، فالصبر مطلب ضروري لتحقيق الطمأنينة في الدنيا، ونيل الجزاء العظيم والفوز المبين في الآخرة.

مقالة مترجمة إلى اللغة الصينية تتحدث عن أحوال وحقوق المرأة في عصر الجاهلية وعصر الإسلام.

مقالة مترجمة إلى اللغة الصينية تبين أن مزرعة الآخرة هي الدنيا ، فالعمل في هذه الدنيا والجزاء في الآخرة، يقول الإمام علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -: "ارْتَحَلَتِ الدنيا مُدْبِرَة، والآخرة مُقْبِلَة، ولكل منهما بنون، فكونوا من أبناء الآخرة، ولا تكونوا من أبناء الدنيا، فإن اليوم عمل ولا حساب، وغداً حساب ولا عمل".

مقالة مترجمة إلى اللغة الصينية تبين أن من قدر الأمر حق قدره ، وعرف للحساب عظيم شأنه وخطره ، فحاسب نفسه وأصلح حاله ، فذاك الذي يسعد في الدنيا وينجو في الآخرة وأما من سار على غير هدى ، ولم يحاسب نفسه على ما مضى ، فذاك المبتلى ، وسيفاجئ بسوء عمله حين تنشر الدواوين وتوضع الموازين ، وقال تعالى "وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا".

مقالة مترجمة إلى اللغة الصينية تحث الناس على العمل للدار الآخرة يوم يعود الإنسان إلى ربه، كما قال تعالى فى كتابه العزيز : ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ(18)وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ(19) ﴾.

مقالة مترجمة إلى اللغة الصينية تبين كيف حث الإسلام على حسن التعامل مع الخدم ومعاملتهم معامله طيبة وتبين كيف كان يعامل النبى - صلى الله عليه وسلم - الخدم.

مقالة باللغة الصينية تبين أن من صدق بالرسل وعمل بما في الكتب كان من أهل الجنة ومن أهل السعادة ومن كذب كان من أهل الشقاء وأهل النار، وقد سئل النبي - صلى الله عليه وسلم - عما يعمله الناس أهو أمر قد قضي وفرغ منه أم أمر مستأنف ، فقال بل أمر قد قضي وفرغ منه ، فقالوا : ففيم العمل يا رسول الله ؟ فقال: "اعملوا فكل ميسر لما خلق له ".

مقالة باللغة الصينية تتحدث عن التوبة والإنابة وضرورة المُسارعة فى التوبة إلى الله - عز وجل -.

مقالة باللغة الصينية عبارة عن شرح حديث أبي عبد الله النعـمان بن بشير - رضي الله عـنهما - قـال: سمعـت رسـول الله - صلي الله عـليه وسلم - يقول: (إن الحلال بين وإن الحـرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعـلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فـقـد استبرأ لديـنه وعـرضه ومن وقع في الشبهات وقـع في الحرام كـالراعي يـرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجـسد مضغة إذا صلحـت صلح الجسد كله وإذا فـسـدت فـسـد الجسـد كـلـه ألا وهي الـقـلب).

مقالة مترجمة إلى اللغة الصينية فيها بيان أن الزهد هو ترك ما لا ينفع في الآخرة، ويتحقق ذلك بترك المحرمات والشبهات والشهوات، والزهد في الفضول، وفيما لا يعني من الكلام والنظر والسؤال وغيرها، ولا تتم الرغبة في الآخرة إلا بالزهد في الدنيا.

مقالة مترجمة إلى اللغة الصينية تبين حقيقة الصدق وأنها أوسع من كونها الصدق في الحديث فقط، وإنما حقيقة الصدق شاملة لصدق النية والعزيمة، وصدق اللسان، وصدق الأعمال.

مقالة مترجمة إلى اللغة الصينية تبين فضل التوكل في الكتاب والسنة، وعظم منزلته، ودرجته، وبعض ثماره.

مقالة باللغة الصينية تقدم 18 نصيحة للمسلمين فى حياتهم.

مقالة باللغة الصينية تبين ما أمراض القلوب وما شفاؤها وتبين أهمية القلب وعلاقته بأعمال الجوارح كما قال ابن القيم - رحمه الله - "القلب ملك الأعضاء ، والأعضاء جنوده ،فإذا طاب الملك طابت جنوده ، وإذا خبث الملك خبثت جنوده".

مقالة باللغة الصينية تبين ما النفس اللوامة التى أقسم الله بها فى القرآن فى قوله تعالى : "لا أقسم بيوم القيامة، ولا أقسم بالنفس اللوامة".

مقالة باللغة الصينية تبين معنى تقوى الله.

مقالة مترجمة إلى اللغة الصينية، عبارة عن محاضرة في جامعة ماكجيل في كندا، حول كيفية رفع الإسلام مكانة المرأة.

مقالة مترجمة إلى اللغة الصينية، وفيها تفنيد للإفتراء الذى يزعُمُ أن الإسلام انتشر بالسيف، وأن الناس أُكرِهوا على اعتناق الإسلام.

مقالة باللغة الصينية تتحدث عن أهمية اطمئنان القلب وكيفية حصولها وإنما تطمئن القلوب بذكر الله عز وجل وتقواه والتضحية في سبيله.

مطوية من إصدار الندوة العالمية للشباب الإسلامي تحتوي على بعض أقوال الغربيين عن نبيِّنا محمد - صلى الله عليه وسلم -.