الأطعمة والأشربة

تحدث المحاضر في هذا الشريط عن حكم الخمر و أضراره استنادا بالآيات و الأحاديث الواردة في ذلك, و أنه من أخبث الخبائث, حيث لعن بسببه عشرة أشخاص.

حكم الخمر و متى حرم الخمر في عهد النبي صلى الله عليه وسلم , و أيضا يتكلم عن حكم الزنا و أضراره في المجتمع.

مقطع مرئي، باللغة الطاجيكية، وفيه بيان أضرار المخدرات والدخان والخمر على المجتمع، وكيف نقوم بمكافحتها.

مقطع صوتي باللغة الطاجيكية، عن حكم الأكل والشرب باليد اليسرى، مع ذكر الأدلة الشرعية في ذلك.

فتوى مترجمة إلى اللغة الطاجيكية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله -، ونصه: «ما حكم اللحم الذي لا يعرف حاله من حيث الحل والحرمة».

مقالة مترجمة إلى اللغة الطاجيكية تحدث فيها الشيخ عن خطر المسكرات وأضرارها على الفرد والمجتمع.

ما حكم صلاة من يشرب الخمر في الليل و يصلي، هل تصح صلاته؟ سؤال أجابت عنه اللجنة الدائمة للإفتاء.

أم الخبائث: في هذه المقالة ذكر أضرار الخمر صحيًّا ومعنويًّا، ومراحل تحريم الخمر في القرآن، وإيراد بعض النصائح.

هذا الملف يحتوي على ترجمة الأحاديث التي أوردها الإمام البخاري - رحمه الله - عن جزاء الصيد ونحوه في كتابه الجامع الصحيح.

هذا الملف يحتوي على ترجمة الأحاديث التي أوردها الإمام البخاري - رحمه الله - عن الإحصار وجزاء الصيد في كتابه الجامع الصحيح.

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «لماذا يُحرِّم الإسلام الخنزير، مع أنه مخلوق من مخلوقات الله؟ ولماذا خلق الله الخنزير إذًا؟!».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «تلقيت عرض توظيف بمميزات جيدة جدًّا من إحدى الشركات، وتتمثَّل وظيفتي في عمل أبحاث على أجِنَّة الخنازير في مختبر الشركة؛ والهدف النهائي من هذه البحوث هو تحسين الإنتاج والنوعية الوراثية عند الخنازير - أي: زيادة عدد الخنازير وأن تكون خصائص لحمها جيِّدة - لتقديمها للأسواق للاستهلاك الآدمي. أي: أن مصدر راتبي سيكون من استهلاك الناس للحم الخنازير المُحرَّم شرعًا. والسؤال هو: هل يُعدُّ المال الذي هذا يصدره حلال؟ وهل لي أن أقبل بالوظيفة؟ أم أرفض الطلب؟ سأقدر سرعة إجابتكم ليتسنَّى لي البَتّ في الموضوع. وجزاك الله خيرًا».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أعملُ في توكيل ملاحي وأقوم بخدمة السفن العابرة، ومعظم هذه السفن أجنبية والعاملون بها غير مسلمين، ويقوم صاحب الشركة ببيع لحم الخنزير لهذه السفن في بعض الأحيان، ثم يقوم بتوزيع أرباح هذا البيع علينا نحن الموظفين ونحن نقبلها على اعتبار أن بيع لحم الخنزير لغير المسلمين غير مُحرَّم، ولم يرِد نصٌّ في القرآن ولا السنة لتحريم بيعه على غير المسلمين، وكذلك لأنه لا يصِحُّ أن نأخذ الخمر كقياس؛ لأن لحم الخنزير متواجد من أيام الرسول - عليه الصلاة والسلام -، ولو أراد تحريمه ولعنه لفعل كما فعل بالخمر، ولكن هناك من بدأ يُشكِّكنا في مدى حلال هذه النقود؛ فهل هي حلال أم حرام؟ وهل لأننا لا نُشارك في البيع فإنه لا ضرر علينا من أخذ هذه الأرباح؛ حيث إن صاحب العمل يُعطيها لنا كصدق؛ فهل يحِقُّ لنا قبول الصدقة ونحن نعرف أصلها؟ وهل ذكر الرسول - عليه الصلاة والسلام - أيَّ حديثٍ واضح وصريح ومُؤكَّد يحرم فيه بيع لحم الخنزير لغير المسلمين؛ حيث إن لحم الخنزير لم يُحرّم على أهل الكتاب».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل يجوز العمل بمصنع يعد طعامًا للحيوانات وهذا الطعام يحتوي على الخنزير؟».