فتاوى عامة

ما هو حكم الشرع في الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم ، وبعيد مولد الأطفال ، وعيد الأم ، وأسبوع الشجرة ، واليوم الوطني ؟.

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصه: «يحتفل بعض الناس في اليوم الرابع عشر من شهر فبراير 14 - 2 من كل سنة ميلادية بيوم الحب (فالنتين داي) (valentine day)، ويتهادون الورود الحمراء ويلبسون اللون الأحمر ويهنئون بعضهم، وتقوم بعض محلات الحلويات بصنع حلويات باللون الأحمر ويرسم عليها قلوب، وتعمل بعض المحلات إعلانات على بضائعها التي تخص هذا اليوم، فما هو رأيكم: أولاً: الاحتفال بهذا اليوم؟ ثانيًا: الشراء من المحلات في هذا اليوم؟ ثالثًا: بيع أصحاب المحلات (غير المحتفلة) لمن يحتفل ببعض ما يهدى في هذا اليوم؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصه: «يحتفل بعض الناس في اليوم الرابع عشر من شهر فبراير 14 - 2 من كل سنة ميلادية بيوم الحب (فالنتين داي) (valentine day)، ويتهادون الورود الحمراء ويلبسون اللون الأحمر ويهنئون بعضهم، وتقوم بعض محلات الحلويات بصنع حلويات باللون الأحمر ويرسم عليها قلوب، وتعمل بعض المحلات إعلانات على بضائعها التي تخص هذا اليوم، فما هو رأيكم: أولاً: الاحتفال بهذا اليوم؟ ثانيًا: الشراء من المحلات في هذا اليوم؟ ثالثًا: بيع أصحاب المحلات (غير المحتفلة) لمن يحتفل ببعض ما يهدى في هذا اليوم؟».

فتوى مترجمة إلى الإنجليزية يجيب فيها الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - عن سؤال نصه: اقترف شخصٌ ذنبًا ما، وهو يعلم بأنه يرتكب معصية. يشعر الشخص بالذنب، ولا يستطيع أن يعبر عنه أو يبوح به لأحد، فماذا يفعل؟

فتوى مترجمة إلى اللغة التايلندية، عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح المنجد أثابه الله، ونصه: «كيف كان هدي النبي صلى الله عليه وسلم مع اليهود؟».

في هذه الفتوى ينقل لنا الشيخ محمد صالح المنجد فتوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين بخصوص حكم إعطاء الكفار نسخة من ترجمة معاني القرآن الكريم المشتملة أيضاً على النص العربي.

فتوى مترجمة إلى الإنجليزية يبين فيها الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - أمر المسح على الخفين، ويبين المدة التي يمكن للمرء أن يمسح خلالها، ويشرح طريقة المسح، ومكان إمرار اليد على القدم، وأن ذلك يكون على ظاهر القدمين لا على بطونهما.

هل يجوز حضور الاحتفال بأعياد النصارى وتهنئتهم بها ؟. سؤال أجاب عليه موقع الإسلام سؤال وجواب

مجموعة مختارة من فتاوى اللجنة الدائمة تتعلق بأحكام العبادات والمعاملات المالية في الفقه الإسلامي.

أريد أن أعرف بعض السنن والأحكام التي تفعل في العيد ؟ ، سؤال أجاب عليه موقع الإسلام سؤال وجواب بإشراف فضيلة الشيخ محمد بن صالح المنجد

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «كلنا سمع بما قام به الغربيون من الاستهزاء بالنبي - صلى الله عليه وسلم - والسخرية منه، فما هو موقفنا من ذلك؟ وكيف ندافع عن النبي - صلى الله عليه وسلم -؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «كلنا سمع بما قام به الغربيون من الاستهزاء بالنبي - صلى الله عليه وسلم - والسخرية منه، فما هو موقفنا من ذلك؟ وكيف ندافع عن النبي - صلى الله عليه وسلم -؟».

إذا شرع الإمام بالصلاة وأنا أصلي تحية المسجد هل أكمل صلاتي أو أنقضها؟

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «كلنا سمع بما قام به الغربيون من الاستهزاء بالنبي - صلى الله عليه وسلم - والسخرية منه، فما هو موقفنا من ذلك؟ وكيف ندافع عن النبي - صلى الله عليه وسلم -؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «كلنا سمع بما قام به الغربيون من الاستهزاء بالنبي - صلى الله عليه وسلم - والسخرية منه، فما هو موقفنا من ذلك؟ وكيف ندافع عن النبي - صلى الله عليه وسلم -؟».

تحريم الاحتفال بأعياد الكفار

إجابات عن بعض الأسئلة التي تدور في ذهن التائبين، فقد تقول أريد أن أتوب ولكني أجهل أحكام التوبة، وتدور في ذهني أسئلة كثيرة عن صحة التوبة من بعض الذنوب، وكيفية قضاء حقوق الله التي فرطت فيها، وطريقة إرجاع حقوق العباد التي أخذتها، فهل من إجابات على هذه التساؤلات ؟ وإليك أيها العائد إلى الله ما علّه يشفي الغليل. وهذه الأسئلة مترجمة من كتاب أريد أن أتوب ولكن ..، لفضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -.

ذكر بعض الشبهات حول الاحتفال بالمولد وردها.

فتاوى مختارة عن الأحكام المتعلقة بالاعتكاف، وهي تحتوي على حكم الاعتكاف، وكيفية الاعتكاف الصحيح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وسنن الاعتكاف، والأحوال التي يجوز للمعتكف الخروج فيها من معتكفه.

فتوى لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - عَنْ مَعْنَى قَوْلِهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - {لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ} هَلْ هَذَا الْحَدِيثُ مَخْصُوصٌ بِالْمُؤْمِنِينَ أَمْ بِالْكُفَّارِ؟ فَإِنْ قُلْنَا مَخْصُوصٌ بِالْمُؤْمِنِينَ فَقَوْلُنَا لَيْسَ بِشَيْءِ؛ لِأَنَّ الْمُؤْمِنِينَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ بِالْإِيمَانِ. وَإِنْ قُلْنَا مَخْصُوصٌ بِالْكَافِرِينَ فَمَا فَائِدَةُ الْحَدِيثِ؟