- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- السحر والشعوذة
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- الحدود وأقسامها
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- أحكام المسلم الجديد
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الدعوة إلى الله
- اللغة العربية
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- مناسبات دورية
- الواقع المعاصر وأحوال المسلمين
- التعليم والمدارس
- الإعلام والصحافة
- المجلات والمؤتمرات العلمية
- الاتصالات والإنترنت
- الاستشراق والمستشرقون
- العلوم عند المسلمين
- النظم الإسلامية
- مسابقات الموقع
- برامج وتطبيقات متنوعة
- روابط
- الإدارة
- مناهج تعليمية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
الرقائق والمواعظ
عدد العناصر: 92
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- لغة المحتوى : فرنسي
- الرقائق والمواعظ
- فرنسي
- جميع اللغات
- آسامي
- أذري
- أردو
- أرميني
- أكاني
- ألباني
- ألماني
- أمازيغي
- أمهري
- أورومي
- أوزبكي
- أوكراني
- أيغوري
- إسباني
- إنجليزي
- إندونيسي
- إيطالي
- بامباري
- برتغالي
- بشتو
- بلوشي
- بنجابي
- بنغالي
- بوسني
- بولندي
- تاميلي
- تايلندي
- تتاري
- تجريني
- تركي
- تلغو
- جورجي
- خميري
- روسي
- روماني
- روهنجي
- سانجو
- سلوفاكي
- سنهالي
- سواحيلي
- سوننكي
- سويدي
- شركسي
- شيشاني
- صربي
- صومالي
- صيني
- طاجيكي
- طارقي
- عبري
- عربي
- عفري
- غموقي
- فارسي
- فرنسي
- فلبيني إيرانوني
- فلبيني تجالوج
- فلبيني مقندناو
- فنلندي
- فولاني (فلاتي)
- فيتنامي
- قرغيزي
- قمري
- كازاخي
- كردي
- كرمنجي
- كنادي
- كوري
- كينيارواندا
- لاو
- لوغندي
- مقدوني
- ملايو
- مليالم
- مندنكا
- موري
- نرويجي
- نيبالي
- هنجاري
- هندي
- هوسا
- هولندي
- ولوف
- ياباني
- يوربا
- يوناني
- فرنسي المُحاضر : فؤاد أبو وئام
هذه الموعظة تبين فضل المحافظة على الوقت وأهمية تقديم الواجبات قبل المستحبات.
- فرنسي
- فرنسي المُحاضر : فؤاد أبو وئام
هذه الخطبة تؤكد أهمية الاعتقاد أن كل خير يأتي بتوفيق الله وفضله.
- فرنسي
- فرنسي
- فرنسي
- فرنسي المُحاضر : فؤاد أبو وئام المُحاضر : سفيان أبو أيوب
إنّ تعاقُب الليالي والأيام، وتتابُع الشهور والفصول والأعوام، آيةٌ من آيات الله الباهرات، التي تحمِل في طياتها الدروس والعبر والعظات. إن المؤمن المُستبصِر يتخذ من كل حركةٍ وسكنةٍ في الكون آيةً تدلّه على عظمة خالقه وقدرته وحوله وقوته. هذه الخطبة تبيّن العبر المستفادة من البرد.
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
إن مجاهدة النفس وإخضاعها للسير في سراط الله المستقيم، وكبح جماحها من أن تشذ عن طاعته سبحانه إلى معصيته وطاعة عدوه الشيطان الرجيم، إن تلك المجاهدة أمر شاق ولازم ومستمر: شاق لما جبلت عليه النفس من محبة الانطلاق غير المحدود لتنهب كل ما أتت عليه من شهوات وملذات، وشاق لكثرة تلك الشهوات والملذات التي لا تدع النفس تطمئن لحظة من اللحظات دون أن تهيج إلى هذه الشهوة أو تلك، وشاق لأن أكثر الناس يعين على ارتكاب المعاصي وترك الطاعات، ولأن الشيطان لعنه الله لا يفتر عن الحض على التمرد على الله بشتى الأساليب والوسائل. وهو أمر لازم أيضاً، لأنه لا مندوحة للإنسان –إذا أراد النجاة في الدنيا والآخرة من مساخط الله وما يترتب عليها– من أن يحارب هذه النفس الأمارة بالسوء ويقف ضد هواها المردي، وإلا لزلّ عن الصراط المستقيم وتنكب الجادة الهادية إلى طريق الضلال والردى. وهو أمر مستمر كذلك ما دام الإنسان حياً، لأن النفس ملازمة له، وهي تأمره بما تهواه وتصده عما يأمره الله به في كل لحظة، فإذا انقطع عن مجاهدتها لحظة، أوقعته ولابد فيما فيه حتفه وهلاكه في تلك اللحظة.
- فرنسي
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
التوبة واجبة من كل ذنب كبير وصغير فورًا وقد تظاهرت دلائل الكتاب والسنة وإجماع الأمة على وجوب التوبة.والغفلة هي الانشغال بمعصية الله عن طاعته، فالمسلم العاقل هو الذي يقوّم نفسه ويأخذ بزمامها إلى ما فيه مرضاة الله تعالى ورسوله، وإن جنحت نفسه يوما للوقوع في المعاصي والانهماك في الشهوات المحرمة، يعلم أن الخالق غفور رحيم، يقبل التوب ويعفو عن السيئات، وأنه مهما أسرف في الذنوب ثم تاب منها فإنّ الله يغفرها جميعًا. فهذه الخطبة تبين أهمية هذه التوبة وشروطها...
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
إن كلًّا من شدة الحر وشدة البرد آية من آيات الله تعالى، وقد جعل الله سبحانه وتعالى في المكان والزمان موضعًا للتفكر والاعتبار، فبعض الأماكن حار مما يُذكّر بلهيب النار، وبعضها رطب مما يُذكّر بنعيم الجنة، كما أن الزمان منه حار الطقس كالصيف، مما يُذكّر بحر جهنم، أو البارد كالشتاء مما يُذكّر بزمهريرها، أو المعتدل كفصل الربيع، مما يُذكّر بنعيم أهل الجنة، وما أعدّه الله تعالى لأهلها من متاع. وهذه المُحاضرة تتكلَّم عن هذه الأمور.
- فرنسي المُحاضر : بوزيد أبو إسحاق
التوبة واجبة من كل ذنب كبير وصغير فورًا وقد تظاهرت دلائل الكتاب والسنة وإجماع الأمة على وجوب التوبة.والغفلة هي الانشغال بمعصية الله عن طاعته، فالمسلم العاقل هو الذي يقوّم نفسه ويأخذ بزمامها إلى ما فيه مرضاة الله تعالى ورسوله، وإن جنحت نفسه يوما للوقوع في المعاصي والانهماك في الشهوات المحرمة، يعلم أن الخالق غفور رحيم، يقبل التوب ويعفو عن السيئات، وأنه مهما أسرف في الذنوب ثم تاب منها فإنّ الله يغفرها جميعًا. فهذه المحاضرات تبين أهمية هذه التوبة وشروطها...
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
هذه المحاضرة بيان وتوضيح كلمة عـبدالله بن مـسـعود رضي الله عـنه:"اطلب قـلبك فـي ثلاث مواطن : عـند سماع القرآن ،،، وفي مجالس الذكر ،،، وفي أوقات الــخلـوة ،،، فــإن لــم تــجــده فــي هــذه الـمـواطـن فسل الله أن يمن عليك بقلب فإنه لا قلب لك" .
- فرنسي
- فرنسي
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
فإن الموت لا ريب فيه، ويقين لا شك فيه، قال تعالى: {وَجَاءتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ}، فمَن يجادل في الموت وسكرته؟! ومن يخاصم في القبر وضمته؟! ومن يقدر على تأخير موته وتأجيل ساعته؟! يقول تعالى: {فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ}، فلماذا تتكبّر أيها الإنسان وسوف تأكلك الديدان؟! ولماذا تطغى وفي التراب ستلقى؟! ولماذا التسويف والغفلة وأنت تعلم أن الموت يأتي بغتة؟! يقول تعالى: {كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ}، ويقول تعالى: {كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ * وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ}، ويقول تعالى: {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ}، وفي هذه المقالة موعظةٌ عن الموت.
- فرنسي المُحاضر : سعد بن ناصر الشثري ترجمة : كمال أبو عبد الرحمن
في السنة النبوية يصبح وداع المحب لمحبوبه أقسى لحظات العمر، وأشد آلام الزمن، تكلم الأدباء والمؤرخون وأصحاب السير والملاحم عن وصايا الرسول المصطفى صلى الله عليه وسلم؛ فوصية المودع هي خلاصة الحكمة التي يمتلكها الموصِي لمن يحب ويرضى من الناس. فقد طلب الصحابة من رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم أن يُوصيهم، فأوصاهم بأجمل الوصايا وأجمعها لمن رامَ صلاح الدين والدنيا. فهذه وصايا الشيخ الشثري وفقه الله مترجمةً إلى اللغة الفرنسية.
- فرنسي المُحاضر : عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ
نصائح المفتي للمسلمين في فرنسا ألقاها في بيته حفظه الله.
- فرنسي الكاتب : بلال فيليبس مُراجعة : أبو حمزة الجرماني
حاولَت الحضارة القائمة اليوم طمأنينة النفس، فهيهات.. النعيم المادي، والمتعة الجسدية، فزادتها تعقيداً واضطراباً، تنكّبت عن الطريق، فحطّمت الأخلاق، وهتكت المباديء، ودمّرت القيم، وأشاعت الرذيلة، فعاش القوم حياة القلق والتوتر والضيق والضنك، وأصابتهم السآمة والملل، وإنا لنعجب حينما نعلم أن أرقى دول العالم اليوم حضارةً ماديّة يقدم بعض أبناءها على الانتحار مللاً من هذه الحياة وتخلّصاً من العذاب النفسي ! إن حالة الإنسان المعاصر تدعو إلى الشفقة، وواقعه المزري ينذر بالخطر والثبور، كيف يجيء هذا المسكين ساكن الأعصاب، مطمئن النفس، هاديء البال، آمن السرب، وقد أجدب إيمانه، وتزعزعت مبادئه وانتكست فطرته؟ كيف تطمئن نفسه، وقد أحاطت به هذه الحجب الماديّة الكثيفة الفائقة الصنع، ولكنها مقفرة من نافذة نور، أو إشراقة أمل أو سمو نفس، أو صلة رحم، أو بسمة صدق، أو برد يقين، أو نبض حنان، أو حلاوة إيمان، أو لذّة إحسان؟
- فرنسي المُحاضر : يوسف أبو أنس
فالتوكل على الله و تفويض الأمر إليه سبحانه ، و تعلق القلوب به جل وعلا من أعظم الأسباب التي يتحقق بها المطلوب و يندفع بها المكروه ، وتقضى الحاجات ، و كلما تمكنت معاني التوكل من القلوب تحقق المقصود أتم تحقيق ، و هذا هو حال جميع الأنبياء و المرسلين ، ففي قصة نبي الله إبراهيم – عليه السلام – لما قذف في النار روى أنه أتاه جبريل ، يقول : ألك حاجة ؟ قال : "أما لك فلا و أما إلى الله فحسبي الله و نعم الوكيل " فكانت النار برداً و سلاماً عليه ، و من المعلوم أن جبريل كان بمقدوره أن يطفئ النار بطرف جناحه ، و لكن ما تعلق قلب إبراهيم – عليه السلام – بمخلوق في جلب النفع و دفع الضر. فأخونا أبو أنس يرغب في هذه العبادة العظيمة التي يحتاج إليها كل مسلم...