المجتمع المسلم

هذه المقالة تتحدث عن آداب الإسلام في العلاقة بين الرجال والنساء، وأن الإسلام قد حرم الاختلاط والخلوة بين الرجال والنساء وبناء علاقة غير شرعية فيما بينهم، كما أنها بينت لنا سبل الوقاية من الزنا. المقالة من إعداد: ابن سابتومو يووونو.

كل منا يستطيع أن يكون حارسا لدين الله بشرط وجود النية الصادقة والعزيمة الأكيدة،ومن الخطوات العملية لمواجهة الحملات التنصيرية هي اليقظة لنشاطات المنصرين وتكثيف المراقبة عليهم بشتى الوسائل وتبليغ العلماء والمشايخ المختصين بكل ما يُكتشف في ذلك أو يُرتاب في أمره...

إن الحاجة لتبادل العاطفة والحب والمودة هي من الحاجات الأساسية للذكر والأنثى، ولا تستقيم الحالة النفسية للإنسان إلا لما تلبى كل حاجاته الأساسية وعلى رأسها الحاجة العاطفية...وإن السكن والمودة والرحمة فيما بين الزوجين هي الأعمدة والأركان الأساسية للحياة الزوجية العاطفية الناجحة، ولا تتحقق مع بعضها مجتمعةً إلا تحت ظلال شريعة الخالق جل وعلا وهدي نبيه محمد صلى الله عليه وسلم... والرغبة الجنسية بالمقابل هي أيضاً كالطعام والشراب لابد من إشباعها بالوسائل المشروعة حتى تتحقق حالة التوازن النفسي عند الإنسان... أما العلاقات العاطفية المعنية هنا بأنها الفخ أو الشرك فهي تلك العلاقات العمياء التي لا تسير وفق منهج الشارع في ضبط التواصل ما بين الذكر والأنثى، وتُنسج حبائلها في الظلام بعيداً عن العرف وتحدياً لكل قوانين المجتمع...

يشرح الخطيب في هذ الخطبة أهمية الصبر والشكر و فوائده في حياتنا اليومية. إنه يقتبس الكثير من الأمثلة من حياة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم والشخصيات التاريخية مثل آسية امرأة فرعون وغيرها والعلماء البارزين مثل أحمد بن حنبل وابن الجوزي ومحمد بن سيرين وغيرهم.

بيان حرمة وخطر الاختلاط بين الرجال والنساء، وأن ذلك سبب رئيس لانتشار الفاحشة في المجتمع.

هذا ملخص من خطبة الجمعة في المسجد الحرام بمكة المكرمة ألقاها فضيلة الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس 28/4/1430 هجري، بين فيها-حفظه الله-عن الكذب وخطورته على الفرد والمجتمع، وعن الأضرار الحاصلة من وراء الكذب، ووجوب على المسلم أن يتجنب من الكذب في كل حال من الأحوال واستدلالا على ذالك من الكتاب والسنة.

المخدرات أصبحت في عصرنا الحاضر من أهم المشاكل التي تواجه العالم واصبح هذا الوباء يستشرى بصورة مخيفة في العديد من دول العالم مما حدا بالجهود الدولية للتكاتف والتصدي لهذا الخطر الداهم الذي يهدد البشرية جمعاء بالدمار والعناء. كما يجب علينا جميعاً مكافحة ومحاربة هذه الآفة التي تفتك بالعقول وتدمر منجزات الأوطان. كما يجب مواصلة الجهود بالتعاون مع دول العالم جميعاً لتصدي لتلك الظاهرة والعمل على مكافحتها بكل الوسائل المتاحة لأن أضرارها بالغة وجسيمة على كل المجتمعات.

في هذه المقالة يبين الكاتب بعض القصور و الأخطاء التي ظهرت عبر التاريخ -منذ دخول الإسلام إلى ديار الأويغور إلى يومنا هذا- في مجال الدعوة لدى شعب الأويغور، وعلاج هذه المشاكل بمقتضى الشريعة الإسلامية، ودور العلماء وطلبة العلم في إصلاح المجتمع الأويغوري في الوقت الراهن وغيرها من الأمور المهمة التي تتعلق بمسلمي الأويغور.

تبيّن هذه المقالة الأمور المهمة التي اعتنى الإسلام بها ليعيش كل مجتمع في سعادة وسلام, ألا وهي الأمن والخدمات الاجتماعية والتربية والصحة.

من الصور التي تدل على ابتعاد المجتمع عن نهج الله تعالى ـ وتوضح بدقة ـ مقدار انحرافه وتحلله: تفشي ظاهرة السفور والتبرج بين الفتيات، وهذه الظاهرة نجد أنها أصبحت للأسف من سمات المجتمع الإسلامي، رغم انتشارالزي الإسلامي فيه، فما هي الأسباب التي أدت إلى هذا الانحراف؟

فقد صارت شرب المسكرات والإدمان عليها مشكلة تعاني منها مجتمعنا وان ما يدعو للأسف أن هذه الظاهرة باتت عادة شبه مقبولة من قبيل الحرية الشخصية دون أن ندرك أن وراء ذلك كوارث وخيمة تنتظرنا، وقد أضحى معلوما للجميع أضرار المسكرات الكثيرة التي لا تنحصر في جوانب نفسية فحسب بل تتعداه إلى مفاسد اجتماعية واقتصادية وتربوية وغيرها وقد دلت التجارب على أن القبائح تستدعي بعضها بعضا ويرتبط بعضها ببعض...

ما هو المجتمع المنشود وكيف نبنيه؟ تحاول هذه المقالة ليجيب على هذا السؤال في إطار المنظور الإسلامي إجابة مختصرة وليفتح الطريق أمام القارئ لبذل مزيد من التفكير والجهد لبناء المجتمع الإسلامي المنشود

الاختلاط قضيةٌ قديمة تتجدَّد في هذا العصر، حيث يقف المروّجون له بالمرصاد لخيرية أمة الإسلام، ويحسدونها على ما كرّمها الله وفضلها به على سائر الأمم. إن دعاة الاختلاط لا يهمّهم صيانة الأعراض، ولا يفهمون معنًى للشَّرف والعرض، إنما هي في نظرهم كلماتٌ فقدت معانيَها القديمة، ووأدتها الحضارةُ والانطلاق من القيود المتحجِّرة زعموا. هذه المقالة تبين خطر هذا الداء...

الأسرة هي ركيزة المجتمع ودعامة أمنه واستقراره.. فمنها تستمد الأمم عافيتها وقوتها؛ وعليها تعلق الشعوب أمانيها وتطلعاتها .. فهي المدرسة الأولى للأبناء والمسئول الأول عن احتضانهم وتنشأتهم وتشكيل وجدانهم، وهي مظلة الحب والحنان والدفء والأمان.

حد الخمر : مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري - حفظه الله -، وتحتوي على العناصر الآتية: • حكمة تحريم الخمر. • عقوبة شارب الخمر. • حكم المخدرات. • حد أهل المخدرات. • حكم المفترات.

هذه خطبة الجمعة في المسجد النبوي ألقاها فضيلة الشيخ علي بن عبد الرحمن الحذيفي 14/8/1429هجري ، وبين فضيلته أن الإنسان لا ينال ما عند الله من الخير إلا بطاعته، ولا شرا ً نازلا ً إلا بمعصيته، وأن الذنوب والمعاصي شؤم وعار، وشر ودمار، وخزي ونار، وأنها تبدل صاحبها بالعز ذلا، وبالنعم حرمانا، وبالأمن خوفا، وبالجنة في الآخرة نارا، وبالحياة الطيبة معيشة ضنكا.

أقبلت الإجازة الصيفية، وكلٌ يرنو إليها بلهفة وأمل...فلا بد للشباب أن ينظر إليها على أنها محطة راحة واستجمام، لمعاودة الجد والعمل والنشاط من جديد. والشاب العاقل ينظر للإجازة الصيفية نظرة خاصة، فهي عنده تجارة رابحة ولهو مباح ووقت ممتع يقضيه مع والديه وعائاته وجولة إيمانية وتربوية هادفة.. فماذا أعددنا لها؟؟ فهذه نصائح للشباب لإجازة ممتعة...

هذه مقالة قيمة تتحدث عن الفوائد التي تعود على المجتمع بتفعيل الزكاة التي هي إحدى دعائم الإسلام.

يبين الكاتب في مقالته أن الشباب الدعاة الأويغور هل تخلى عن مسؤولية الدعوة في وقت الراهن؟ وعلى الشباب الدعاة أن يستعملوا جميع الوسائل المتاحة في الدعوة إلى الله، وأن يصبروا المعوقات الدعوية أمامهم، وأن يجعلوا الدعوة نصب أعينهم، ويعتزوا بدينهم وعقيدتهم وغير ذلك من الأمور المهمة التي يستفيد الداعية استشهادا من الآيت القرآنية والسنة النبوية، وسيرة المطهرة، وبعض الوقائع المعاصرة والتأريخية مع هذا بعض التوجيهات المهمة في مجال الدعوة.

تعد مشكلة تعاطي المخدرات من أخطر المشكلات التي تهدد المجتمعات الإنسانية في عالم اليوم.