فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق

آفة السهر: السهر عادة سيئة يكرهها النبي - صلى الله عليه وسلم -، وهناك آفات للسهر منها: 1- أن السهر يؤدي إلى إضاعة صلاة الفجر. 2- ويؤدي إلى النوم عن قيام الليل. 3- ويتسبَّب في إضاعة الوقت فيما لا فائدة فيه. 4- ويُسبِّب الإضرار بالصحة. إلا إذا كان السهر لتحقيق المصالح الشرعية فيجوز السهر للصلاة، أو للمسافر، أو للعروس.

من آداب الحج : فالآداب التي ينبغي للحاج والمعتمر معرفتها والعمل بها؛ ليحصل على عمرة مقبولة، ويُوفَّق لحج مبرور، مبارك آداب كثيرة منها: آداب واجبة وآداب مستحبة، وفي هذه المقالة ذكر لبعضها.

مقالة مهمة عما أعدَّه الله للمؤذنين والأئمة من الثواب الجزيل، والمنزلة الرفيعة مستدلاًّ بالكتاب والسنة، كما أن المقالة تضم معاني الإمام والإمامة بشتى استعمالاتهما.

بيان مشروعية تحية المسجد، ومتى، وعلى من تُشرع، وما الحكمة من مشروعيتها, مع بيان أحكامها فيما إذا كانت متوافقة بالصلوات الأخرى، أو في حق الأئمة والخطباء، وما إلى ذلك.

بيان فضل الصدقة المذكور في الأدلة الصحيحة، مثل قوله - صلى الله عليه وسلم -: { ما منكم من أحدٍ إلا سيكلمه الله، ليس بينه وبينه ترجمان، فينظر أيمن منه فلا يرى إلا ما قدم، فينظر أشأم منه فلا يرى إلا ما قدم، فينظر بين يديه فلا يرى إلا النار تلقاء وجهه، فاتقوا النار ولو بشق تمرة } [في الصحيحين]. والمتأمل للنصوص التي جاءت آمرة بالصدقة مرغبة فيها يدرك ما للصدقة من الفضل الذي قد لا يصل إلى مثله غيرها من الأعمال، حتى قال عمر - رضي الله عنه -: ( ذُكر لي أن الأعمال تباهي، فتقول الصدقة: أنا أفضلكم ) [صحيح الترغيب].

بيان أن للشهوات سلطانًا على النفوس، واستيلاءً وتمكنًا في القلوب، فتركها عزيز، والخلاص منها عسير، ولكن من اتقى الله كفاه، ومن استعان به أعانه { وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ } وإنما يجد المشقة في ترك المألوفات والعوائد من تركها لغير الله، أما من تركها مخلصًا لله فإنه لا يجد في تركها مشقة إلا أول وهلة؛ ليمتحن أصادقٌ في تركها أم كاذبٌ، فإن صبر على تلك المشقة قليلاً استحالت لذة، وكلما ازدادت الرغبة في المحرم، وتاقت النفس إلى فعله، وكثرة الدواعي للوقوع فيه عظم الأجر في تركه، وتضاعفت المثوبة في مجاهدة النفس على الخلاص منه.

مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة.

مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة.

المقالة مقتبسة من كتاب منتقى الآداب الشرعية، وهو كتاب يضم عدداً من الآداب الشرعية التي يحرص المسلم على العمل بها في حياته اليومية وحتى ينظم حياته على سنة الرسول - صلى الله عليه وسلم - من الصباح إلى المساء.

المقالة مقتبسة من كتاب منتقى الآداب الشرعية، وهو كتاب يضم عدداً من الآداب الشرعية التي يحرص المسلم على العمل بها في حياته اليومية وحتى ينظم حياته على سنة الرسول - صلى الله عليه وسلم - من الصباح إلى المساء.

الجوال آداب وتنبيهات : لاريب أن الجوال نعمة كبيرة، يقضي بها الإنسان حاجاته بأقرب طريق، وأيسر كلفة. ولكن هناك أمور تنافي شكر هذه النعمة، وهناك ملحوظات يحسن التنبه لها، والتنبيه عليها؛ حتى تتم الفائدةُ المرجوَّةُ من هذه النعمة، ولأجل ألا تكون سبباً في جلب الضرر على أصحابها، وفي هذه المقالة بيان بعض آداب استخدام الجوال.

المقالة مقتبسة من كتاب منتقى الآداب الشرعية، وهو كتاب يضم عدداً من الآداب الشرعية التي يحرص المسلم على العمل بها في حياته اليومية وحتى ينظم حياته على سنة الرسول - صلى الله عليه وسلم - من الصباح إلى المساء.

المقالة مقتبسة من كتاب منتقى الآداب الشرعية، وهو كتاب يضم عدداً من الآداب الشرعية التي يحرص المسلم على العمل بها في حياته اليومية وحتى ينظم حياته على سنة الرسول - صلى الله عليه وسلم - من الصباح إلى المساء.

المقالة مقتبسة من كتاب منتقى الآداب الشرعية، وهو كتاب يضم عدداً من الآداب الشرعية التي يحرص المسلم على العمل بها في حياته اليومية وحتى ينظم حياته على سنة الرسول - صلى الله عليه وسلم - من الصباح إلى المساء.

المقالة مقتبسة من كتاب منتقى الآداب الشرعية، وهو كتاب يضم عدداً من الآداب الشرعية التي يحرص المسلم على العمل بها في حياته اليومية وحتى ينظم حياته على سنة الرسول - صلى الله عليه وسلم - من الصباح إلى المساء.

المقالة مقتبسة من كتاب منتقى الآداب الشرعية، وهو كتاب يضم عدداً من الآداب الشرعية التي يحرص المسلم على العمل بها في حياته اليومية وحتى ينظم حياته على سنة الرسول - صلى الله عليه وسلم - من الصباح إلى المساء.

المقالة مقتبسة من كتاب منتقى الآداب الشرعية، وهو كتاب يضم عدداً من الآداب الشرعية التي يحرص المسلم على العمل بها في حياته اليومية وحتى ينظم حياته على سنة الرسول - صلى الله عليه وسلم - من الصباح إلى المساء.

هناك آفة عظيمة انتشرت بين جميع فئات المجتمع على اختلاف مراحلهم العمرية وطبقاتهم الثقافية.. آفة عظيمة نشأ عليها الصغير، ودرج عليها الكبير، وتساهل بها كثير من الآباء والأبناء، الرجال والنساء، الشباب والفتيات.. آفة عظيمة تولدت منها الأحقاد، وثارت الضغائن، وهاجت بسبها رياح العداوة والبغضاء. آفة عظيمة تغضب الرب جل وعلا، وتخرج العبد من ديوان الصالحين، وتدخله في زمرة العصاة الفاسقين.. إنها السب واللعن والفحش وبذاءة اللسان؛ وفي هذه المقالة بعض الوصايا حتى نبتعد عن هذه العادة القبيحة.

المقالة هي عبارة عن درس في شرح حديث: من ترك شيئًا لله عوضه الله خيرًا منه. هي مقتبسة من كتاب "الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة" ص 41-44

المقالة مقتبسة من كتاب «منتقى الآداب الشرعية»، وهو كتاب يضم عددًا من الآداب الشرعية التي يحرص المسلم على العمل بها في حياته اليومية، وحتى ينظم حياته على سنة الرسول صلى الله عليه وسلم من الصباح إلى المساء. وفي هذه المقالة بيان خلق فاضل، وهو تهنئة الآخرين في بعض المناسبات المهمة مثل: الزواج، والمولود الجديد، وعند النجاح، أو الأعياد المشروعة، إلى غير ذلك مما يُدخِل السرور في قلوب الآخرين.