التصانيف العلمية

فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق

تصنيفٌ كبيرٌ يجمعُ بين صفحاته عددًا من التصانيف التي تنتظِمُ فضائل العقائد، والأقوال، والأفعال؛ تبدأ بالإخلاص، وفضل العلم، ثم فضائل العبادات ما كان منها لازمًا ينفعُ صاحبَها، أو مُتعدِّيًا ينتفِعُ به غيرُه معه، فبدأ بفضل الأذان، ثم الصلاة، والصدقة، ثم فضل رمضان وما يتعلَّق به من موضوعاتٍ، ثم صيام التطوع، وكذلك فضل الدعاء. ثم ذكر فضائل الأخلاق، وما يندرِجُ تحتها من الأخلاق الحميدة، أو الأخلاق الذميمة، وبعد ذلك: فضائل بر الوالدين وصلة الأرحام، وفضائل القرآن الكريم، وخاتمةُ تصانيف الفضائل: فضائل الصحابة، ومنهم: آل البيت، والمهاجرون والأنصار رضي الله عنهم أجمعين.

عدد العناصر: 675

  • تركي

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل يُمكن أن ندعو بغير العربية في الصلاة بعد التشهد والدعاء موجود في السنة؟ هل يمكن أن ندعو بدعاء يوجد في القرآن ولا يوجد في السنة؟».

  • تركي

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل يجوز للشخص أن يسمع القرآن من قرص مدمج في الباص؟».

  • تركي

    PDF

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير - حفظه الله -، ونصه: «هل يجوز الدعاء باللغة الإنجليزية؟».

  • تركي

    PDF

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ سعد بن عبد الله الحميد - حفظه الله -، ونصه: «يتطرَّق سؤالي هذا إلى أحد أجوبتك السابقة؛ حيث قلت بأن رفع اليدين عند الدعاء بعد صلاة الفريضة أو بعد صلاة الجمعة هو بدعة. هلا قلت لي متى يكون من الجيد رفع اليدين حال الدعاء؟ وهل يُمكنني رفعهما بعد صلاة النافلة؟».

  • تركي

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «نحن مجموعة من المسلمين دار بيننا حوار حاولنا فيه التوصُّل إلى تعريف لـ "الحب" في الإسلام. وعلى الرغم من أننا جميعًا ندرك تمامًا ضرورة حب الله - سبحانه وتعالى - والتزامنا بأن نحبه هو وأنبيائه ورسله، فإننا نتساءل عما إذا كان هناك إطار واضح للحب بين البشر؛ مثل: "الحب الأخوي" في المسيحية وليس النوع الرومانسي. قال البعض بأن "الحب" لا يوجد إلا في نطاق الأسرة وكل ما عدا ذلك ما هو إلا احترام وصداقة وما إلى ذلك. وتساءل البعض عما إذا كان الحب يقتصر فقط على الزوج والأبناء. وتساءل آخرون عما إذا كان الحب يمكن أن يكون مشروطًا أم لا. ورأي آخر يقول بأن "الحب" (حسب التعبير الشائع) ما هو إلا "بدعة" تقوم على القصص الخيالية والفلسفة المسيحية. وقد بحث كثير منا في مصادر مختلفة للتوصل إلى إجابة، ولكن لم نعثر على إجابة قاطعة حتى الآن. فهل يمكنك أن تساعدنا؟».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ، ونصه: «ما حكم الشرع في رأيكم فيمن يقول : إن فقر المسلمين وضعفهم وتخلفهم في هذا العصر نتيجة للانفجار السكاني وكثرة النسل بنسبة تفوق التقدم الاقتصاد ؟ وما نصيحتكم لمن يعتقد ذلك».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ، ونصه: «نلاحظ في صلاة التراويح أن عددا من النساء القادمات إلى المسجد يضعن طيبا له رائحة قويّة بحيث يشمها الرجال الذين يمشون خلفها أو بجانبها وقد قمن بنصيحة بعضهن فقلن إن وضع الطّيب عند الإتيان إلى المسجد من احترام المسجد ، فما الحكم في ذلك».

  • أردو

    PDF

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ، ونصه: «طرق بابنا بعض راغبي الزواج مني فرفض والديّ بحجة إكمال تعليمي ، وقد حاولت إقناعهما كثيراً برغبتي في الزواج وأن ذلك لن يتعارض مع دراستي ، ولكنهما أصرا على موقفهما ، فهل يجوز لي أن أتزوج دون رضاهما ؟ وإلا ماذا أفعل ».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « أمي لحوحة ، وذات مطالب لا تنتهي ، وتتشاجر معي طوال الوقت حول زوجي الذي يعاملني وأولادي وإياها معاملة طيبة ، فتريد منه أخذها في رحلات ، وتريد منه أشياء أخرى ، تنفق مصروفات كبيرة ، وهو لا يحب ذلك ؛ لأن عمله كطبيب لا يترك له الوقت لهذا ؛ ولأنه يشعر أنهما لن ينسجما معاً ، وهي تزورنا في بيتنا على الأقل 4 أو 5 مرات سنويّاً ، وتجعلني أصطحبها يوميّاً في نزهة خارجيَّة ، لا يهمها في ذلك أن أهمل بيتي ، وأطفالي ، وهي مشغولة جدّاً بأعمالها التجارية الخاصة ، بل حاولت معي ، وتشاجرت كي تترك لي أخي ، أو أختي يعيشان معي أنا ( عمرهما 16 و 18 سنة ) وترى أن هذا واجب عليَّ ، ولا يستلزم مني أخذ إذن من زوجي ، ورفضت دفع قرض جعلتني هي ووالدي ( المتوفى من سنتين ) أقترضه حين كنت في الجامعة للدراسة ، وكان عمري وقتها 16 عاماً ، هذا القرض الذي شوه اسمي وسمعتي ، وجعل من المستحيل أن أشتري أي شيء تحت اسمي الخاص ، وقد كررتْ هي ذلك مع عديد من الذين تدين لهم بفلوس ، وفوق هذا كله : قبل رحيل أبي كتب كل أملاكه ، وأمواله باسمها ؛ لتسهيل توزيعها علينا ( نحن أربع بنات وولد واحد ) بدلاً من إدخال جهة خارجية في التوزيع ، وبعد وفاته قالت : إن كل شيء باسمها ، وإنها دفعت كثيراً في الماضي لسداد ديون أعماله التجارية قبل أن يصلا إلى النجاح الذي حققاه معاً ، وبالتالي فإنها ستحتفظ بكافة الأموال لها وحدها حتى تموت ، بل إني أعطيتها حوالي 100 ألف دولار ( كل المال الذي ادخرته وعملت به ) ؛ لأنها تظاهرت أنها سوف تستخدم هذا القرض في سداد ديون أبي المتوفى ، ثم استخدمته في شراء منزل صيفي لها ، بدلاً من سداد الديون ، وأنكرت أني أعطيتها فلساً واحداً ؛ لأني لم أخبر أحداً سوانا ، فقد أردت جعل هذا العمل سرّاً بيني وبينها ؛ رغم علمي بأن لديها الكثير من المال ، وقد سئم زوجي كل هذه التصرفات ( ولم أذكر لكم العديد من مواقفها الأخرى السيئة ) ولذا واجهها بأقل هذه المشكلات : وهي مشكلة قرض الدراسة القديم ، الذي تم أخذه من 6 سنوات قبل زواجنا ، وظل هذا الدين يتراكم ، ويتضاعف باسمي أنا ، ثم واجهها بأفعالها الخطأ الكثيرة التي ورطت أسرتي فيها ، فغضبتْ غضباً شديداً ، وخاصمتنا جميعاً أنا وزوجي ، وطبيعي أردت أن ألتزم بحقها نحوي كأمي ، فنجحتُ في استمرار العلاقات المتبادلة بيني وبينها على نحو طيب حتى لا تنقطع صلة الرحم ، وساد بيننا معظم الأوقات الكلام الحسن ، لكن بعد أسبوعين عادت إلى سبِّ زوجي ، وأخبرتني أن أتحداه وأعصي كلامه ؛ كي أجبره على الاعتذار لها ، بل أخذت تسبُّني ، وزوجي ، بألفاظ محرجة جدّاً ومخزية ، وهذه العلاقة تؤثر على زواجي سلباً ، ووقتي في بيتي وسط أولادي ، فلا أستطيع التفكير في أي شيء آخر ، ولا يريد زوجي الاعتذار ؛ لأنه على صواب ، ويشعر أن أمي لم تغير أساليبها السيئة ، ولن تسدد القرض القديم ، وفي نفس الوقت من الصعب للغاية الوصول معها إلى حل وسط يوفق الأمور ، نحن نعيش في بلدين مختلفين ( مصر وأمريكا ) ، وهي تقول لي أني إذا كنت فعلا أحبها ولا أريد معصية الله سبحانه وتعالى : فينبغي لي إحضار أولادي الثلاثة ، وزيارتها ، لكن زوجي لا يوافق أن أتركه وحده ، وهي تعلم هذا ، وتصر وتقول لي أني بذلك مسلمة عاصية ، وأن الله سبحانه وتعالى سوف يعاقبني لمعصيتي أمي ، وكلما حاولت نصحها أن تخشى الله سبحانه وتعالى جنَّ جنونها ، وتقول : بل الواجب ألا أسمع أنا كلام الزوج ، وأسمع كلام الأم ، وزوجي يخبرني أن أظل على علاقة طيبة معها قدر المستطاع ، وفي الحقيقة هو زوج صالح جدّاً ، وفي نفس الوقت أب ناجح جدّاً ، الحمد لله أحيا معه حياة زوجية سعيدة جدّاً في وجود 3 من الأبناء الأصحاء ما شاء الله . وسؤالي الآن: 1. ما واجباتي نحو أمي في مثل هذا الموقف المزعج ؟ مع العلم أنها تسب زوجي باستمرار في مكالماتنا الهاتفية ، وتطلب مني معصيته ، وتحديه ، وافتعال المشكلات معه كي يعتذر لها ، وهذه المكالمات أثرت على نفسيتي بالغ الأثر ، فصار هذا الأمر كل ما يشغل بالي ، ويعوقني عن الدراسة ، أو الاعتناء ببيتي ، فما الحد الأدنى بخصوص زيارة أمي والتحدث معها حتى لا يغضب الله سبحانه وتعالى عليَّ ، وفي نفس الوقت ألتزم بحقها عليَّ ، وبالتالي لا أقلق من كلمتها لي دومًا أن الله سبحانه وتعالى غير راضٍ عني بسبب معصيتي لها ؟ . 2. من المسئول عن هذا القرض ؟ مع العلم أني أجبرت على حضور الدراسة في هذه الجامعة ، فقد كان عمري فقط من 16 إلى 18 عاماً ، ولم يعلم زوجي عن هذا القرض شيئاً قبل الزواج ، وكذلك تملك أمي من المال ما يكفي وزيادة لسداد هذا القرض ».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « أخت زوجي لها سوابق في الزنا بالمحرمات ، وقطعنا عنهم فترة 15 سنة ، ثم رجع زوجي يكلمهم ، فخفت على أولادي فطعنت بشرفها أمامهم ليبعدوا عنها ، قلت : إن عمتكم مارست الجنس مع خالها ، فهل يجوز ذلك لأبعد أطفالي - مع أن أطفالي منقطعون عنها ، ولكن خفت من زوجي يؤثر عليهم - ؟ فتكلمت على شرفها ، هل يجوز ؟ . وجزاكم الله خيراً».

  • إندونيسي

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « الذي أعلمه أن الأكل في الحمّام حرام.. ولكن عندما أخبرت أحد الأصدقاء بذلك ضحك وقال أنني مخطئ. فمن المحق ؟».

  • فرنسي

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «السلام عليكم، أود معرفة ما هي المعايير التي يتم اختيار المسجد عليها؟ بمعنى آخر: ما هي الأحوال الضرورية التي يجب أن تتسم بها الحجرة لتصبح مسجدًا؟ و لو كان المكان لا يتسم بمعيار من المعايير و لكن تقام الخمس صلوات في هذا المكان بانتظام، فهل هي كالصلاة في البيت؟».

  • فرنسي

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هناك دعاء بعد صلاة الفريضة بوضع اليد اليمنى على الجبين، أود معرفة حديث بهذا الشأن وهذا الدعاء. جزاكم الله خيرًا».

  • فرنسي

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « يوجد بمنطقتنا مسجد نصلي فيه الصلوات الخمس وصلاة الجمعة. ونحن الآن بصدد مغادرة المنطقة التي نعيش فيها وسوف يأخذ هذه المنطقة أناس آخرون غير مسلمين لأنها في الأصل منطقتهم. وقد كنا قد أخذناها منهم مدة ست سنوات وبما أن المدة قد انتهت فعلينا المغادرة الآن. فماذا عن المسجد؟ هل نهدمه أم نتركه كما هو؟ لأنهم غير مسلمين ولن يُقيموا فيه الصلاة كما أنه من الممكن أن يُسيئوا استعماله؟».

  • فرنسي

    PDF

    سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «هل يجوز الإعلان عن وفاة من يموت في القرية على سبورة موضوعة في المسجد خصيصًا لهذا؟».

  • فرنسي

    PDF

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «ورد عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: أمَرَني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن أناوله شيئًا من المسجد فقلتُ: إني حائض. قال: (إِنَّ حَيْضَتَكِ لَيْسَتْ فِي يَدِكِ) أرجو تفسير هذا الحديث، وهل معنى هذا أن الحائض لا تدخل المسجد ولا تعمل شيئًا؟».

  • فرنسي

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما حكم هذه الرسالة: (بيت للتمليك .. لا يفوتك! يطلّ على ثلاث واجهات: 1. عرش الرحمن 2. قصر الرسول 3. نهر الكوثر، المكان: جنة عرضها السماوات والأرض، والثمن زهيد جدًّا: فقط 12 ركعة سنَّة في اليوم والليلة)؟».

  • فرنسي

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أعلم أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يستعمل السواك عند دخوله البيت. فهل يؤخذ من ذلك استحباب السواك عند دخول المسجد؟».

  • فرنسي

    PDF

    سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «ما هو حكم الذي يضع رجليه ويُوجِّهها إلى القبلة في المسجد؟ وهل يجوز الأكل والنوم في المسجد؟».

  • فرنسي

    DOC

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «بعض الإخوة يرفعون أصواتهم بالذكر بعد الفراغ من الصلاة وخاصة صلاة الفجر بحجة حديث ابن عباس وغيره؛ بحيث يُشوِّشون على باقي المُصلِّين وعندما يقال لهم هذا، يقولون: نحن نتَّبع السنة وهؤلاء لو رفعوا أصواتهم مثلنا لما سمعونا ولم نُشوِّش عليهم؛ فهل فعلهم صحيح؟ وهل يُجبر الآخرون على رفع أصواتهم وفيهم العامي وكبير السن الذي لا يستجيب بسهولة؟ وما مقدار رفع الصوت؟».