- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- السحر والشعوذة
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- الحدود وأقسامها
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- أحكام المسلم الجديد
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الدعوة إلى الله
- اللغة العربية
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- مناسبات دورية
- الواقع المعاصر وأحوال المسلمين
- التعليم والمدارس
- الإعلام والصحافة
- المجلات والمؤتمرات العلمية
- الاتصالات والإنترنت
- الاستشراق والمستشرقون
- العلوم عند المسلمين
- النظم الإسلامية
- مسابقات الموقع
- برامج وتطبيقات متنوعة
- روابط
- الإدارة
- مناهج تعليمية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
يوم عاشوراء
عدد العناصر: 3
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- لغة المحتوى : أردو
- يوم عاشوراء
- أردو الكاتب : عبد العزيز بن مرزوق ترجمة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني مُراجعة : عزيز الرحمن ضياء الله السنابلي الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
مقالة مترجمة إلى اللغة الأردية، تبين أن يوم عاشوراء يوم جليل القدر في الإسلام، كان يصومه النبي - صلى الله عليه وسلم - قبل الهجرة وبعدها شكرًا لله على نعمته إذ نجَّى الله فيه موسى من فرعون، وهذا أصل فضل هذا اليوم، وفي هذه المقالة تحدَّث الشيخ - حفظه الله - عن الفرق بين احتفال المسلمين بهذا اليوم وتعظيمهم له واحتفال غيرهم من الروافض وأهل الكتاب.
- أردو الكاتب : حافظ مبشر حسين لاهوري مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
مقالة قيّمة باللغة الأردية، تحتوي علي بيان فضائل ومسائل شهر الله المحرّم، وصوم عاشوراء، بالإضافة إلى ذكر الأمور المخالفة للصيام في شهر المحرّم، وذلك في ضوء الكتاب والسنة الصحيحة باختصار.
- أردو مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
قَالَ الْعِزُّ بْنُ عَبْدِ السَّلَامِ - رحمه الله -: وَتَفْضِيلُ الْأَمَاكِنِ وَالْأَزْمَانِ ضَرْبَانِ: أَحَدُهُمَا: دُنْيَوِيٌّ .. وَالضَّرْبُ الثَّانِي: تَفْضِيلٌ دِينِيٌّ رَاجِعٌ إلَى أَنَّ اللَّهَ يَجُودُ عَلَى عِبَادِهِ فِيهَا بِتَفْضِيلِ أَجْرِ الْعَامِلِينَ, كَتَفْضِيلِ صَوْمِ رَمَضَانَ عَلَى صَوْمِ سَائِرِ الشُّهُورِ, وَكَذَلِكَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ .. فَفَضْلُهَا رَاجِعٌ إلَى جُودِ اللَّهِ وَإِحْسَانِهِ إلَى عِبَادِهِ فِيهَا .. قواعد الأحكام 1/38. ففی هذه المقالة بيان لفضل شهر الله المحرَّم ولاسيما يوم عاشوراء. وليست الفضيلة مرتبطة بشهادة الحسين - رضي الله عنه - كما تزعم الشيعة وغيرها من الطوائف المنحرفة عن الجادَّةِ.