حكم الصيام وفضله

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصه: «هل نية صوم رمضان تجب ليلاً أو نهارًا، كما إذا قيل لك في وقت الضحى: إن هذا اليوم من رمضان تقضيه أم لا؟».

أجابت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد عن سائل يسأل عن حكم جواز الإفطار له بسبب مشقة العمل ؟؛ ومما جاء في الجواب: من المعلوم من دين الإسلام بالضرورة أن صيام شهر رمضان فرض على كل مكلف وركن من أركان الإسلام ، فعلى كل مكلف أن يحرص على صيامه تحقيقاً لما فرض الله عليه ، رجاء ثوابه وخوفاً من عقابه دون أن ينسى نصيبه من الدنيا ، ودون أن يؤثر دنياه على أخراه ، وإذا تعارض أداء ما فرضه الله عليه من العبادات مع عمله لدنياه وجب عليه أن ينسق بينهما حتى يتمكن من القيام بهما جميعاً ، ففي المثال المذكور في السؤال يجعل الليل وقت عمله لدنياه ، فإن لم يتيسر ذلك أخذ إجازة من عمله شهر رمضان ولو بدون مرتب ، فإن لم يتيسر ذلك بحث عن عمل آخر يمكنه فيه الجمع بين أداء الواجبين ولا يؤثر جانب دنياه على جانب آخرته ..."

جواب السؤال: امرأة تسأل عليها قضاء من رمضان وإطعام هل تطعم عن كل يوم أو تطعم عن جميع الأيام كلها بعد انتهائها من القضاء مرة واحدة .

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: «في سنتي الأولى من الحيض كانت تأتيني من 6 إلى 7 أيام، أما في سنتي الثانية أصبحت تأتيني لمدة 9 أيام تقريبًا، وفي نهاية السنة الثانية وبداية السنة الثالثة أصبحت تأتيني من أسبوعين إلى 3 أسابيع، وفي رمضان أتتني لمدة 18 يومًا قبل رمضان بثلاث أيام، وفي رمضان مدة 15 يومًا، فما حكم ذلك في قضاء الصوم؟

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: «عليّ الكثير من أيام القضاء من رمضان السابق لم أصمها حتى الآن، وأنا الآن أعاني من مرض في المعدة ولا أستطيع الصيام، لا أدري هل سأتمكن من الصيام في المستقبل أم لا - لأن مرضي قد يكون مُزمنًا - فماذا أفعل بشأن رمضان الحالي والأيام السابقة؟

أجابت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد على سؤال نصه:" توفيت زوجتي رحمها الله قبل أسبوعين من تاريخ الرسالة ، وعليها صوم سبعة أيام أفطرتها في رمضان الفائت بسبب الدورة الشهرية ، وقد توفيت ولم تقضها . هل أصوم عنها أم لا ؟ علماً أن علي شهراً لم أقضه ، أم أصوم الذي علي ثم أصوم عنها؟ "؛ ومما جاء في الجواب: إذا كان الواقع كما ذكر فإنه يجب عليك أن تصوم الذي عليك أولاً ، ثم يشرع لك بعد ذلك أن تصوم الأيام التي على زوجتك ..."

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: «امرأة تسأل: عليها قضاء من رمضان وإطعام، هل تطعم عن كل يوم أو تطعم عن جميع الأيام كلها بعد انتهائها من القضاء مرة واحدة؟».

فتوى باللغة الإنجليزية يجيب خلالها الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله – عن سؤال نصه: "هل الأفضل للحامل أن تفطر أو الأفضل لها أن تصوم وتتحمل المشقة؟"

أجابت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد على سؤال نصه:" أفطرت يوماً من رمضان متعمدة ، وأردت أن أطعم (60) مسكيناً . السؤال : هل يشترط إطعامهم دفعة واحدة أم أستطيع أن أطعم كل يوم 4 مساكين مثلاً أو ثلاثة ، هل يجوز لي الإطعام إذا كان المساكين هم أفراد أسرتي : أبي أمي إخوتي؟ "؛ ومما جاء في الجواب: إذا صار إلى الإطعام لعجزه عما قبله من العتق والصيام جاز أن يدفع الطعام إلى المساكين دفعة واحدة ، وأن يفرقه على دفعات حسب الإمكان ، لكن لا بد من استيعاب عدد المساكين ، ولا يجوز دفع الإطعام في الكفارة إلى الأصول وهم الآباء والأمهات والأجداد والجدات ، ولا إلى الفروع وهم الأولاد وأولاد الأولاد من الذكور والإناث ..."

فتوى باللغة الإنجليزية يجيب خلالها الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله – عن سؤال نصه: "هل الإبر الصينية المستعملة لتقليل الوزن أو زيادته تفطر الصائم؟"

فتوى باللغة الإنجليزية يجيب خلالها الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله – عن سؤال نصه: "أريد إجابة بالتفصيل لماذا لا يعتبر بخاخ الربو الذي يستعمله مرضى الربو مفسدًا للصيام؟"

أجاب فريق اللغة الكردية بموقع دار الإسلام عن سائل يسأل عن كفارة الجماع في نهار رمضان ؟؛ ومما جاء في الجواب: لا شك أن الله سبحانه قد حرّم على عباده في نهار رمضان الأكل والشرب والجماع ، وكل ما يفطر الصائم ، وأوجب على من جامع في نهار رمضان وهو مكلّف صحيح مقيم غير مريض ولا مسافر الكفارة ، وهي عتق رقبة ، فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين ، فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكيناً لكل مسكين نصف صاع من قوت البلد، وعليه مع الكفارة المذكورة قضاء اليوم الذي حصل فيه الجماع، أما الزوجة فإن كانت مجبرة، فلا كفارة عليها..."

أجاب موقع الإسلام سؤال وجواب عن سائلة تسأل عن الزيادة في الدورة الشهرية عدة مرات فكيف تصنع بالصيام؟؛ ومما جاء في الجواب:اختلف العلماء في أكثر مدة للحيض ، والصحيح من أقوال أهل العلم أنه ليس للحيض حدٌّ لأقله ولا لأكثره، وأنه قد تطول مدة الدورة عند المرأة وقد تقصر، والعبرة إنما هو بنزول دم الحيض لا بمدة محدَّدة . وعلى هذا، تكون عادتك الأيام التي ينزل فيها الدم حتى ترى الطهر ، ولو زادت عن خمسة عشر يوماً، ما لم يستمر نزول الدم الشهر كله، أو لا ينقطع إلا يوماً أو يومين، فيكون استحاضة حينئذ.

أجاب الشيخ عبد العزيز بن باز ـ يرحمه الله تعالى ـ عن سائل يقول هل قطع التتابع في صيام الكفارة بسبب المرض يضر ؟؛ ومما جاء في الجواب: القطع بسبب المرض لا يضر ؛ لأن المرض عذر شرعي فالقطع به لا يضر.

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عابد خان قارئ - حفظه الله - ونصه: «نحن نعمل في أوروبا ونعمل في الفترة الليلية ولا نتمكن من السحور في وقته ونضطر أن نتسحر في نصف الليل، هل يلزمنا التسحّر في آخر الليل؟ وما حكم التسحر وبم تنصحنا في مثل هذا؟ بارك الله فيكم».

أجاب موقع الإسلام سؤال وجواب عن سائلة تسأل عن حكم تأخير قضاء الصوم،وقد مضى عليها سنوات كثيرة ولم تقضي ما عليها من الصيام ؟؛ ومما جاء في الجواب: عليك ثلاثة أمور : الأمر الأول :التوبة إلى الله من هذا التأخير... الأمر الثاني :البدار بالصوم على حسب الظن لا يكلف الله نفساً إلا وسعها... الأمر الثالث :إطعام مسكين عن كل يوم إذا كنت تقدرين على ذلك...

أجاب موقع الإسلام سؤال وجواب عن سائل يسأل عن حكم نزول المني من جماع الليل نهاراً فهل يفسد الصيام ؟؟؛ ومما جاء في الجواب: نزول المني نهاراً بعد جماع الليل لا يبطل الصيام ، وقد أبيح لنا الأكل والشرب والجماع من غروب الشمس إلى طلوع الفجر ..."

فتوى مترجمة إلى اللغة البنغالية، عبارة عن سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ونصه: «توفيت زوجتي - رحمها الله - قبل أسبوعين من تاريخ الرسالة، وعليها صوم سبعة أيام أفطرتها في رمضان الفائت بسبب الدورة الشهرية، وقد توفيت ولم تقضها، هل أصوم عنها أم لا ؟ علمًا أن عليّ شهرًا لم أقضه، أم أصوم الذي عليَّ ثم أصوم عنها ؟».

فتوى مترجمة إلى اللغة البنغالية، عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «في سنتي الأولى من الحيض كانت تأتيني من 6 إلى 7 أيام، أما في سنتي الثانية أصبحت تأتيني لمدة 9 أيام تقريبًا، وفي نهاية السنة الثانية وبداية السنة الثالثة أصبحت تأتيني من أسبوعين إلى 3 أسابيع، وفي رمضان أتتني لمدة 18 يومًا قبل رمضان بثلاث أيام، وفي رمضان مدة 15 يومًا، فما حكم ذلك في قضاء الصوم ؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان - حفظه الله - ونصه: «البعض يقيم ولائم وعزائم في رمضان ويجعله شهر مناسبات، والبعض الآخر يذبح ذبائح يوزعها صدقات، وغير ذلك من الاهتمامات بالأكل، ما حكم ذلك؟».