حكم الصيام وفضله

مقالة مفيدة في بيان ما يباح للصائمة ولا يضر صومها في شهر رمضان المبارك وقد ذكر المؤلف كثيرا من الأشياء التي قد تكون محل الشك هل تفسد الصيام أم لا لدى معظم النساء اليوم.

تكلم المؤلف في هذه المقالة عن أصناف الناس الذين يجب عليهم الصيام في شهر رمضان المبارك.

مقالة قصيرة عن تاريخ مشروعية الصيام وكيفية إثبات دخول شهر رمضان بالطرق الشرعية المعتمدة.

مقالة قيمة في مسنونات الصيام وآدابه ، وقد قام المؤلف بترتيب تلك الآداب والسنن ترتيبا جميلا ليسهل على القارئ حفظها.

تحدث الداعية في هذه المحاضرة عن أنواع المفطرات بشيء من الاختصار مع ذكر بعض المسائل العلمية المتعلقة بهذا الموضوع.

فإنَّ كثيراً من الناسِ حُرمُوا الصيامَ إمَّا بموتِهِم قبل بلوغِهِ أو بعجْزهم عنه أو بضلالهم وإعْرَاضِهِم عن القيام به، فَلْيَحْمدِ الصائمُ ربَّه على نعمةِ الصيامِ التي هي سببٌ لمغفرةِ الذنوب وتَكْفير السيئاتِ ورفْعةِ الدرجاتِ في دارِ النعيم بجوارِ الربِّ الكريم.

قد شَرعَ اللهُ العباداتِ ونظَّمَ المعاملاتِ ابتلاءً وامتحاناً لعبادِهِ ليَتبيَّن بذلك منْ كان عابداً لمَوْلاَهُ ممَّن كان عابداً لِهواه، فَمنْ تقبَّلَ هذه الشرائعَ وتلكَ النظم بصدرِ منشَرحٍ ونفس مطمئنة فهو عابدٌ لمـولاه.

ما حكم الصوم مع ترك الصلاة في رمضان؟

تكلم الداعية في هذه الكلمة عن أخطاء أو نقائص قد تقع من بعض الصائمين جهلا منهم وهي كثيرة جدا ولكذلك ذكر الداعية أكثرها وقوعا.

الجوارح التي ائتمن عليها العباد هم مسؤولون عنها وفيم استعملوها، وقد اعتاد بعض الناس رؤية المنكرات أو سماعها وهذا كله واجب الاجتناب في شهر الصيام وغيره، وتأكده في شهر الصيام ظاهر، لحرمة ومكانة شهر الطاعة والغفران.

تكلم الداعية عما يتأكد على الصائم من اجتناب المحرمات من الأقوال والأفعال وغير ذلك مما يجب عليه أي على الصائم وغيره أن يتجنبه لكنه في حق الصائم أوكد.

تكلم الشيخ - رحمه الله تعالى - عن أهمية حفظ الصيام من اللغو والرفث وقول الزور ومن كل ما ينقص أجر الصائم من المعاصي والآثام والبدع.

تكلم الداعية بشيء من الاختصار عن حقيقة الصوم وهل المراد منه الإمساك عن الطعام والشراب وسائر المفطرات أم هناك مقاصد عظمى وراء مشروعية هذه العبادة العظيمة؟

تكلم الداعية بشيء من الاختصار عن الصوم وحقيقتها وكيف يحفظ الإنسان صومه من اللغو والرفث وما ينقص أجره.

مجموعة من مسائل وأحكام في الصيام من كتب وفتاوى الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله -، والشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، والشيخ عبد الله بن الجبرين - حفظه الله -.

الصوم من أفضَلِ العباداتِ وأجلِّ الطاعاتِ جاءَتْ بفضلِهِ الآثار، ونُقِلَتْ فيه بينَ الناسِ الأَخبار. فَمِنْ فضائِلِ الصومِ أنَّ اللهَ كتبَه على جميعِ الأُمم وَفَرَضَهُ عَلَيْهم. قال الله تعالى: {يأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 183]. ولَوْلاَ أنَّه عبادةٌ عظيمةٌ لاَ غِنَى لِلْخلقِ عن التَّعَبُّد بها للهِ وعما يَتَرَتَّب عليها مِنْ ثوابٍ ما فَرَضَهُ الله عَلَى جميعِ الأُمَمِ.

ترجمة حديث النبي صلى الله عليه وسلم: (كل عمل ابن آدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به) بلغة الإشارة للصم.

بين المؤلف أحكام الاعتكاف وكيف يكون وطريق الاستغلال الوقت عموما في هذا الشهر وخاصة .

كتاب بين فيه المؤلف كثيرا من أحكام الصيام وأظهر بعض أسراره وفوائده.

منَ الآداب الواجبةِ أنْ يقومَ الصائمُ بما أوجبَ الله عليه من العباداتِ القوْليَّةِ والفعليَّةِ ومن أهمِّها الصلاةُ المفروضةُ التي هي آكدُ أركانِ الإِسلامِ بعد الشهادَتَين، فتجبُ مراعاتُها بالمحافظةِ عليها والقيامِ بأرْكانِها وواجباتِها وشروطِها، فيؤديها في وقْتِها مع الجماعةِ في المساجِدِ، فإنَّ ذَلِكَ من التَّقْوى التي مِنْ أجْلها شُرعَ الصيامُ وفُرِضَ على الأمة.