التصانيف العلمية

عرض المواد باللغة الأصلية

مباحث قرآنية متنوعة

يندرج تحت هذا العنوان مواد متفرعة من مباحث عدة، منها: خصائص القرآن، فضائل القرآن، أحكام وآداب قراءة القرآن والاستماع إليها وأخلاق أهل القرآن، موضوعات السور والآيات وأسماؤها ومقاصدها وأغراضها ومحاورها، كليات القرآن، تعليم القرآن، فهارس القرآن، قصص القرآن، أمثال وحكم القرآن، جدل القرآن، القسم في القرآن، أدعية القرآن، العلوم المستنبطة من القرآن، حفظ القرآن والمتشابه اللفظي.

عدد العناصر: 4

  • إندونيسي

    PDF

    مقالة تُوضِّح مدى تمتُّع سلفنا الصالح بحسٍّ واعٍ تجاه الآيات النبوية والسنن النبوية، فطبَّقوها في الحياة العملية، فكان يظهر هذا التفاعل في حركاتهم وسكناتهم.

  • إندونيسي

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله، ونصه: «لدي إحدى الأخوات تقوم بأخذنا بسيارتها لحضور دروس القرآن الكريم، ولكنها تغضب عندما لا ندارسها أو نعلمها بعض الأدعية والأذكار.. فقد قالت ذات مرة: إنها تريد مقابلًا لما تُقدّمه لنا من خدمة، وأن هذه المدارسة والتعليم سيكون بمثابة المقابل.. ثم قالت: ما كنت سآخذكن لو علِمت أنكنَّ تحتكِرن المدارسة والخير لأنفسكن، ولا تردن إشراكي معكن.. سؤالي هو: ما رأيكم في مقولتها هذه التي قالتها؟ وهل يُفسِد أجرها؟ إنني خائفة عليها ولا أريد أن تُحرم الأجر بسبب عبارتها هذه».

  • إندونيسي

    PDF

    سؤال أجاب عنه فضيلة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله، ونصه: «لي والدة لا تقرأ، وأحب أن أبرها وكثيرًا ما أقرأ القرآن وأجعل ثوابه لها، ولما سمِعت أنه لا يجوز عدلت عن ذلك وأخذت أتصدق عنها بدراهم، وهي الآن حية على قيد الحياة، فهل يصِل ثواب الصدقة من مال وغيره إليها سواء كانت حية أو ميتة، أم لا يصِل إلا الدعاء؛ حيث لم يرد إلا ذلك كما في الحديث: «إذا مات العبد انقطع عمله إلا من ثلاث ...، وذكر: «ولد صالح يدعو له»، وهل الإنسان إذا كان كثيرَ الدعاء لوالديه في الصلاة وغيرها قائمًا وقاعدًا، يشهد له الحديث في أنه صالح ويُرجَى له خير عند الله؟ أرجو الإفادة، ولكم من الله الثواب الجزيل».

  • إندونيسي

    PDF

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان رحمه الله، ونصه: «نسمع كثيرًا من الإخوان يستخدم الآيات القرآنية لضرب الأمثلة كقوله تعالى: {لاَ يُسْمِنُ وَلاَ يُغْنِي مِن جُوعٍ}، وقوله تعالى: {مِنۡهَا خَلَقۡنَٰكُمۡ وَفِيهَا نُعِيدُكُمۡ}، فهل هذا جائز أم لا؟ وإذا كان جائزًا ففي أي الحالات يمكن ذكرها وترديدها؟ وجزاكم الله خيرًا».