النصرانية

مقالة مترجمة إلى اللغة الألمانية توضح فساد اعتقاد النصارى فيما يسمى بالخطيئة الأصلية التي تشير إلى وضع الإنسان الآثم الناتج من سقوط آدم، وتُلقي الضوءَ على مفهوم هذه العقيدة في اليهودية والنصرانية والإسلام.

هذه مناقشة بعض النصوص يحاول النصارى الاستدلال من خلالها على التثليث.

مقالة تبين أن النصرانية اليوم لا تلتزم بتعاليم المسيح ولا بتعاليم الحواريين الأوائل.

كثير من الناس يستدل بالإنجيل على إلهية عيسى - عليه السلام -، لكن من يقرأ نصوصه في سياقها يعرف أن الله تعالى وعيسى - عليه السلام - ذاتين مختلفين. وفي هذه المادة يوضح الكاتب ذلك بالأدلة.

الخطيئة الأولى هي خطيئة آدم، حسب اعتقاد النصارى كل ذرية آدم ورثوا هذه الخطيئة لذلك تجسد الله في جسد المسيح ليموت على الصليب كفارة لهذه الخطيئة، وكل من يؤمن أن المسيح مات على الصليب سوف يحرر من الخطيئة الأصلية، ومن لم يؤمن بذلك سوف ينتهي به الأمر في نار جهنم. هذه المقالة تبين من أين دخل هذا الاعتقاد على دين النصارى.

هذه المقالة تبين كيف أقحم بولس عقائد وثنية قديمة إلى النصرانية مع بيان حقيقة الخطيئة الأولى.

مقالة مترجمة إلى اللغة الألمانية تعطي نبذه مختصرة عن المورمون ، وتبين بعض عقائد المورمون ونبين الفرق بينهم وبين التيار الرئيسي للنصارى، في نفس الوقت تلفت النظر إلى الاختلافات الكبيرة بين مفاهيم المورمونية ومبادئ الإسلام.

مقالة مترجمة إلى اللغة الألمانية تكشف أكاذيب، ومخادعات، واحتيالات رجال الدين النصارى بشأن العلاج وشرح ما هو العلاج النصراني المعجز، ومكانته في التاريخ، والفرق بين النصرانية والإسلام في العلاج.

هذه المقالة عبارة عن حوار على الإنترنت دار بين مسلم ونصراني.

نظرة إلى ما قاله علماء الكتاب المقدس عن حفظ العهد الجديد وصحة نقله على مر العصور..

نظرة إلى ما قاله علماء الكتاب المقدس عن حفظ العهد القديم ونقله على مر العصور.

من اخترع الثالوث؟: في هذه المقالة بيان كيفية دخول مبدأ الثالوث في عقيدة النصارى، وكيف أصبحت هذه العقيدة المقحمة على النصرانية جزءًا من إيمان النصارى، وما هو تعريف الإله في الإسلام؟

اعترفَت جماعة شهود يهوه في جريدة لهم بأن في الكتاب المقدس عندهم خمسون ألف خطأ. وفي هذه المقالة يحكي الشيخ أحمد ديدات - حفظه الله - حوارًا جرى بينه وبين أحد أتباع شهود يهوه بشأن هذه الأخطاء.

أجاب الشيخ - رحمه الله - في هذا الكتاب عن السؤال المُثار من أكثر من ألفي سنة من قِبَل النصارى، واسم هذا الكتاب مقتبس من اسم كتاب المحامي البريطاني فرانك موريسون، وقد عجز عن الإجابة على السؤال، فجاء هذا الكتاب الأخير مُجيبًا عليه من خلال النقولات من الإنجيل.

في هذه المقالة أقوال بعض العارفين بالنصرانية تبين أن بولس عمد إلى تغييرها.