شؤون الشباب

مقالة مترجمة إلى اللغة التايلندية مقتبسة من كتاب: «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة» للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي - حفظه الله – ذكر فيها المؤلف أهمية الرفقة الصالحة مستدلا بالأدلة من الكتاب والسنة، وبعض ثمراتها مثل : الإعانة على الطاعات والبعد عن المعاصي، والمسارعة في الخيرات، وبركة المجالسة وغيرها، كما ذكر بعض مثالب رفقة السوء وخطورتها.

لقد وضح المؤلف بعض الأحكام المتعلقة بالصديق حيث ذكر طريقة اختيار الصديق وبعد ما نختاره كيف نتعامل معه؟ وما هو واجبنا نحوه؟

مقالة باللغة الطاجيكية، وتحتوي على مجموعة نصائح مفيدة وجميلة للشباب في رمضان، وأن شهر رمضان فرصة للتغيير والإصلاح في الحياة خاصة للشباب.

مقالة باللغة الإنجليزية تتحدث عن الصحبة الصالحة، وقيمة الأصدقاء الصالحين .

مقالة مترجمة إلى اللغة الإندونيسية تتحدث حول مشاكل الشباب وكيفية حلها بطريقة شرعية منها: تزويج من استطاع منهم، أوالصيام لمن لم يقدر على الزواج ، ومزاولة رياضة بدنية بطريق منتظم.

مقالة تبين بعض آداب الصحبة مع بيان بعض صفات رفيقات السوء، وبعض صفات رفيقات الفضيلة.

عرضنا في هذه المقالة التحذير من سوء استخدام الإنترنت وكثير من سلبياته وبالإضافة إلى ذلك جاء الترغيب في حسن استخدامه للانتفاع الدنيوي والأخروي.

الشباب في السيرة النبوية: نماذج من حياة مشرقة للشباب في عهد النبي صلى الله عليه وسلم الذين هم عمدة هذه الأمة الإسلامية، منهم: علي بن أبي طالب، الزبير بن العوام، أسماء بنت أبي بكر، عبدالله بن عمر، عبدالله بن عباس، سعد بن أبي الوقاص، النعمان بن بشير، معاذ بن عمرو، ومعوذ بن عفراء، رضي الله عنهم وأرضاهم.

يحتوي المقال على موضوعات متعددة من أهمها: 1) الفرق بين الشباب وكبار السن في التأثير على المجتمع الإسلامي. 2) مسؤولية الآباء تجاه أولادهم. 3) تحديد مشاكل الشباب و طرق علاجها. 4) وقاية الشباب من الوقوع في الأخطاء.

قصص يتفتق من حروفها الألم [ قصص للفتيات ]: هذه الورقات تحتوي على قصصٍ واقعيةٍ، نهايتها مُؤلِمة، ودروسُها مُحزِنة، لكن تحكي ما فيها من آلامٍ وأحزانٍ لتُلامِس فيكِ حسَّ اليقَظة والفِطنة، والتذكُّر والتعقُّل حتى تكون الفتاة على بيِّنةٍ من طريقِها. ومأساةُ الفتاةِ المُسلِمة إن كانت في عِرضِها تكون نكسةً قاسيةً على نفسِها وبيتها وأُسرتِها.

مقالة مختصرة تحتوي على بعض النصائح والتوجيهات للشباب عن أهمية طلب العلم.

أمراض القلق من أكثر الأمراض انتشارا بمختلف أنواعها، ولاسيما عند الشباب، وفي هذه المقالة نبين كيف تعالج هذه المشكلة النفسية في ضوء الكتاب والسنة.

أخي الشاب: حينما تغلق الباب على نفسك ولا يراك أحد، وتتحرك كوامن الشهوة في نفسك تبحث لها عن متنفس فتذكّر أن الله عز وجل يراك، ويعلم ما في نفسك قبل أن تتحرك بذلك جوارحك.

التحذير من ضياع الشباب: ألقى فضيلة الشيخ صلاح البدير - حفظه الله - خطبة الجمعة في المسجد النبوي بتاريخ 4 - 3 - 1433 هـ، والتي تحدث فيها عن التحذير من ضياع الشباب؛ حيث وجَّه عددًا من النصائح لجميع فئات المُجتمع؛ آباءً وأمهات، ومُعلِّمين، وتجَّار، ومسؤولين، وغيرهم من فئات المُجتمع المُسلم.

الشباب والإجازة: ألقى فضيلة الشيخ صلاح البدير - حفظه الله - خطبة الجمعة بالمسجد النبوي بتاريخ 22 - 7 - 1432 هـ، والتي تحدَّث فيها عن الإجازات ونصائح وتوجيهات لكيفية استغلالها استغلالاً صحيحًا، وحذَّر من المخالفات التي يقع فيها الكثير؛ من السفر المحرم، وتضييع أوقات الفراغ فيما لا ينفع، ونبَّه على ما يُرتكب من محرماتٍ في الأفراح والأعراس.

الشباب والإجازة: ألقى فضيلة الشيخ صلاح البدير - حفظه الله - خطبة الجمعة بالمسجد النبوي بتاريخ 22 - 7 - 1432 هـ، والتي تحدَّث فيها عن الإجازات ونصائح وتوجيهات لكيفية استغلالها استغلالاً صحيحًا، وحذَّر من المخالفات التي يقع فيها الكثير؛ من السفر المحرم، وتضييع أوقات الفراغ فيما لا ينفع، ونبَّه على ما يُرتكب من محرماتٍ في الأفراح والأعراس.

قصة شاب غير مستقيم اهتدى بمعاملة شاب مستقيم، وهي تُبيِّن أن أخلاق الإسلام والتعامل بها مع الناس من أعظم أسباب الهداية.

الجليس الصالح والجليس السوء: ألقى فضيلة الشيخ أسامة بن عبد الله خياط - حفظه الله - خطبة الجمعة بالمسجد الحرام بتاريخ 10 - 6 - 1432 هـ، والتي تحدَّث فيها عن الفرق بين الجليس الصالح والجليس السوء، وبيَّن الصفات التي اتصَفَ بها كلٌّ منهما، مُشيدًا بالصحبة الصالحة ومُحذِّرًا من رُفقاء السوء.

نافخ الكير .. أثر صديق السوء: مقالة تبين للمسلمين - وخاصةً الشباب - أثر أصحاب السوء؛ لأن صاحب السوء لا يدل صاحبه إلا على الشر، ولا ينصحه إلا بمعصية الله تعالى ومعصية الرسول - صلى الله عليه وسلم -، وقد ذكر الكاتب الأدلة من القرآن الكريم والسنة النبوية على خطورة صديق السوء.

لقد كان من نتاج هذه الصحوة المباركة أن توافد فئام من الشباب الغض إلى ركاب الصالحين، بل إن عامة أتباع الصحوة اليوم وحاملو لوائها هم من الشباب وليس ذلك بغريب بل هي سنة الله في الأمم السابقة واللاحقة. وحين يتأمل المصلحون اليوم في واقع الشباب يرون أن ثمة ثغرات ومواطن ضعف وخلل لديهم لابد من علاجها وتسديدها؛ فينبرون للإصلاح والنصح والتوجيه، ويأخذ معظم الحديث في هذه الدائرة صفة النقد، ومع الحماس وتوقد العاطفة يتحول إلى نقد لاذع، فالشباب مهملون في جانب العبادة، ومقصرون في الدعوة، ومفرطون في حقوق الأخوة، وضعاف في العلم الشرعي، والتزامهم غير جاد بل مصطنع. وينصت الشباب الأخيار الأفاضل لهذا الحديث الناصح، ينصتون له بآذانهم وقلوبهم وتغرورق الدموع - التي يجتهدون في حبسها - في أعينهم، وينصرفون داعين لمحدثهم بالسداد والثبات والتوفيق. إن النقد العلمي الموضوعي المعتدل مطلب لابد منه، لكن الإفراط في استخدام هذه اللغة عليه محاذير عدة، وفي هذه المقالة ذكر بعضها.