شؤون الشباب

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - أثابه الله -، ونصه : «كثيرا ما نسمع ونقرأ عن موضوع الشخصية البشرية عند غير المسلمين ، حتى نكاد نجزم أن لهم شبه احتكار وتفوق في هذه المسألة ، ولا ندري هل ما يعلمونه للناس يوافق أو يخالف الشرع ، الكتاب والسنة ! فما هي الشخصية الإسلامية ؟ وما هي مقوماتها ؟ وأين يندرج تعليمها للناس ؛ هل هي العقيدة أو تزكية النفوس أو مجالها التربية ؟ وكيف تؤثر هذه الشخصية الإسلامية في علو الهمة أي "القوة العملية" ؟ وما هي العلاقة بين الشخصية الإسلامية و"علم" البرمجة اللغوية العصبية" ؟ وهل يؤثر هذا العلم الجديد بالسلب أو الإيجاب على شخصيتنا ؟».

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية، عبارة عن سؤال أجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه : « أنا شاب في العشرين من العمر، وقد جاءت ابنة عمي منذ مدة للعيش في بيتنا، والمشكلة أنها لا ترتدي الحجاب، وفي بعض الأحيان نبقى في البيت بمفردنا فتدعوني إلى الرذيلة لكنني أرفض، وقد عرضتُ عليها الزواج فقالت : إن أباها لن يوافق إلا بعد الانتهاء من الدراسة، والتي ستمتد لخمس سنوات، وأخشى خلال هذه المدة أن أقع في شراكها، فهل يمكننا الزواج سرًا ودون علم أبيها ؟».

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - أثابه الله -، ونصه : «لي صديقه من أيام الثانوي ، وهي غير محجبة ، وأنا محجبة ، ونصحتها كثيراً بالحجاب ، لكنها لا تريد لبسه ، ونحن الآن في الجامعة ، ولكن أمي ترفض الآن أن أخرج معها ، أو أمشي معها ؛ لأنها ترتدي لبساً ضيِّقاً ؛ ولا ترتدي الحجاب ، وتقول لي : أني لو مشيت معها سأكتسب ذنوباً مثلها ، فهل هذا صحيح ؟ وإني أحبها ، ولا أستطيع أن أبتعد عنها ، وأنا الآن كل علاقتي بها أني أطمئن عليها في الهاتف فقط ، وأدعو لها بالهداية ، فما الحل ؟».

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - أثابه الله -، ونصه : «إذا أمرني والداي بأن أترك أصحابا طيبين وزملاء أخيارا ، وألا أسافر معهم لأقضي عمرة ، مع العلم بأني في طريقي إلى الالتزام . فهل تجب علي طاعتهم في هذه الحالة ؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « ما هو دور الشباب المسلم في بناء المجتمع والأمة الإسلامية؟ يلاحظ أن القرآن الكريم ذكر الشباب في أكثر من موضع، قال تعالى: { قَالُوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ} الأنبياء/ 60، وكذلك السنَّة النبوية الصحيحة، وما هي نصيحتكم للشباب المسلم في العالم كله، تجاه دينه، ومجتمعه، وأمَّته؟ وجزاكم الله خيراً ».