- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- السحر والشعوذة
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- الحدود وأقسامها
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- أحكام المسلم الجديد
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الدعوة إلى الله
- اللغة العربية
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- مناسبات دورية
- الواقع المعاصر وأحوال المسلمين
- التعليم والمدارس
- الإعلام والصحافة
- المجلات والمؤتمرات العلمية
- الاتصالات والإنترنت
- الاستشراق والمستشرقون
- العلوم عند المسلمين
- النظم الإسلامية
- مسابقات الموقع
- برامج وتطبيقات متنوعة
- روابط
- الإدارة
- مناهج تعليمية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
التخريج ودراسة الأسانيد
عدد العناصر: 4
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- لغة المحتوى : جميع اللغات
- التخريج ودراسة الأسانيد
- عربي المُحاضر : صالح بن فوزان الفوزان
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله، ونصه: «تدبر ساعة خير من عبادة سنة، هل هذا حديث؟».
- أردو
ما من شك في أنَّ محاولات النيل من السُّـنَّة والتشكيك في حجيتها أصبح ديدن أقطاب الصراع الفكري الذين يتحركون وراء الستار، ويتسترون بسلطة العلم والعقلانية والموضوعية. ومع بروز الفكر الحداثي في الغرب وانتقاله للشرق برزت مجموعة من المفكرين المسلمين رأوا في الحداثة الغربية سفينة النجاة التي تحمل معها بشائر الحضارة والتطور. وقد ألقي الفكر الحداثي بظلاله على المقومات الفكرية والحضارية للأمة العربية والإسلامية، حتى بدت ملامح تأثيره واضحة على المجتمع المسلم حيث أصبح المسلم فيها حائراً بين تراث يرجع في أسسه إلى سلطة الوحي، وبين حداثة تقدّس العقل وتشكك في النقل. وكانت السُّـنَّة النَّبويَّة من ضمن هذا النقل الذي طالته يد التشكيك، بدأه مستشرقون كأمثال جولد زيهر وتلقفه "مفكرون مسلمون تقدميون" من أمثال محمَّد أبي رية، وطه حسين، وعلي عبد الرازق. ولكن لم يألوا العلماء جهدا في الدفاع عن السنة النبوية وتفنيد الشبهات المثارة حولها كأمثال الشيخ مصطفى السباعي والشيخ عبد الغني عبد الخالق وغيرهما من السيل الجرار الغيورين على السُّـنَّة النَّبويَّة، ففي الفيديو المذكور ذكر لأهمية السنة النبوية وحجيّتها وتعريف للكتب الستة و مصنّفيها بالتفصيل .
- أردو
ما من شك في أنَّ محاولات النيل من السُّـنَّة والتشكيك في حجيتها أصبح ديدن أقطاب الصراع الفكري الذين يتحركون وراء الستار، ويتسترون بسلطة العلم والعقلانية والموضوعية. ومع بروز الفكر الحداثي في الغرب وانتقاله للشرق برزت مجموعة من المفكرين المسلمين رأوا في الحداثة الغربية سفينة النجاة التي تحمل معها بشائر الحضارة والتطور. وقد ألقي الفكر الحداثي بظلاله على المقومات الفكرية والحضارية للأمة العربية والإسلامية، حتى بدت ملامح تأثيره واضحة على المجتمع المسلم حيث أصبح المسلم فيها حائراً بين تراث يرجع في أسسه إلى سلطة الوحي، وبين حداثة تقدّس العقل وتشكك في النقل. وكانت السُّـنَّة النَّبويَّة من ضمن هذا النقل الذي طالته يد التشكيك، بدأه مستشرقون كأمثال جولد زيهر وتلقفه "مفكرون مسلمون تقدميون" من أمثال محمَّد أبي رية، وطه حسين، وعلي عبد الرازق. ولكن لم يألوا العلماء جهدا في الدفاع عن السنة النبوية وتفنيد الشبهات المثارة حولها كأمثال الشيخ مصطفى السباعي والشيخ عبد الغني عبد الخالق وغيرهما من السيل الجرار الغيورين على السُّـنَّة النَّبويَّة، ففي الفيديو المذكور ذكر لأهمية السنة النبوية وحجيّتها وتعريف للكتب الستة و مصنّفيها بالتفصيل .
- أردو
ما من شك في أنَّ محاولات النيل من السُّـنَّة والتشكيك في حجيتها أصبح ديدن أقطاب الصراع الفكري الذين يتحركون وراء الستار، ويتسترون بسلطة العلم والعقلانية والموضوعية. ومع بروز الفكر الحداثي في الغرب وانتقاله للشرق برزت مجموعة من المفكرين المسلمين رأوا في الحداثة الغربية سفينة النجاة التي تحمل معها بشائر الحضارة والتطور. وقد ألقي الفكر الحداثي بظلاله على المقومات الفكرية والحضارية للأمة العربية والإسلامية، حتى بدت ملامح تأثيره واضحة على المجتمع المسلم حيث أصبح المسلم فيها حائراً بين تراث يرجع في أسسه إلى سلطة الوحي، وبين حداثة تقدّس العقل وتشكك في النقل. وكانت السُّـنَّة النَّبويَّة من ضمن هذا النقل الذي طالته يد التشكيك، بدأه مستشرقون كأمثال جولد زيهر وتلقفه "مفكرون مسلمون تقدميون" من أمثال محمَّد أبي رية، وطه حسين، وعلي عبد الرازق. ولكن لم يألوا العلماء جهدا في الدفاع عن السنة النبوية وتفنيد الشبهات المثارة حولها كأمثال الشيخ مصطفى السباعي والشيخ عبد الغني عبد الخالق وغيرهما من السيل الجرار الغيورين على السُّـنَّة النَّبويَّة، ففي الفيديو المذكور ذكر لأهمية السنة النبوية وحجيّتها وتعريف للكتب الستة و مصنّفيها بالتفصيل .