حكم النكاح وفضله

لقد اقتضت حكمة الحكيم الخبير سبحانه حفظ النوع البشري، وبقاء النسل الإنساني؛ إعمارًا لهذا الكون الدنيوي، وإصلاحًا لهذا الكوكب الأرضي، فشرع بحكمته - وهو أحكم الحاكمين - ما يُنظِّم العلاقات بين الجنسين الذكر والأنثى، فشرع الزواج بحكمه وأحكامه، ومقاصده وآدابه؛ إذ الزواج ضرورة اجتماعية لبناء الحياة، وتكوين الأسر والبيوتات، وتنظيم أقوى الوشائج وأوفق العلاقات، واستقامة الحال، وهدوء البال، وراحة الضمير، وأنس المصير. كما أنه أمرٌ تقتضيه الفطرة قبل أن تحث عليه الشرعة، وتتطلبه الطباع السليمة، والفطر المستقيمة .. إنه حصانة وابتهاج، وسكنٌ وأنسٌ واندماج .. كم خفف همًّا، وكم أذهب غمًّا .. به تتعارف القبائل، وتقوى الأواصر .. فيه الراحة النفسية، والطمأنينة القلبية، والتعاون على أعباء الحياة الاجتماعية، ويكفيه أنه آيةٌ من آيات الله الدالة على حكمته، والداعية إلى التفكر في عظيم خلقه وبديع صنعه: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21]. وتحتوي هذه المقالة على بيان حقوق الزوج على زوجته.

النشوز وعلاجه : مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري - حفظه الله -، وتحتوي على العناصر الآتية: • تعريف النشوز. • صفة علاج المرأة الناشز.

الحقوق الزوجية : مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري - حفظه الله -، وتحتوي على العناصر الآتية: • حقوق الزوجة على زوجها. • حقوق الزوج على زوجته. • حكم وطء المرأة وقت الحيض. • سر الشبه والإنجاب. • حكم العزل. • حكم إلقاء النطفة. • حكم جمع الزوجات في البيت الواحد. • صفة العدل بين الزوجات. • صفة قدوم الغائب. • حكم مصافحة المرأة الأجنبية. • حكم من دعاها زوجها للجماع فأبت. • حكم سفر المرأة بلا محرم. • صفة الحجاب الشرعي. • حكم تناول ما يمنع الحمل. • حكم الإنجاب بالتلقيح. • حمل المرأة.

وليمة العرس : مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري - حفظه الله -، وتحتوي على العناصر الآتية: • تعريف وليمة العرس. • وقت الوليمة. • حكم الوليمة. • حكم إجابة دعوة العرس. • ما يقوله من حضر الوليمة. • حكم الأكل من طعام الوليمة.

الصداق : مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري - حفظه الله -، وتحتوي على العناصر الآتية: • فقه الصداق. • حكم دفع المهر للمرأة. • مقدار صداق المرأة. • أنواع المهر. • وقت دفع المهر. • حكم من مات زوجها ولم يفرض لها صداقاً.

نكاح الكفار : مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري - حفظه الله -، وتحتوي على العناصر الآتية: • صفة عقد نكاح الكفار. • حكم مهر الكافرة. • الحكم إذا أسلم أحد الزوجين الكافرين. • حكم النكاح إذا ارتد أحد الزوجين. • حالات الزوج إذا أسلم.

العيوب في النكاح : مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري - حفظه الله -، وفيها بيان قضية العيوب والأمراض التي قد تقع بين الزوجين بعد النكاح.

الشروط الفاسدة في النكاح : مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري - حفظه الله -، وتحتوي على العناصر الآتية: • شروط فاسدة تبطل العقد. • حكم زواج المسلمة بغير المسلم. • شروط فاسدة لا تبطل عقد النكاح.

المحرمات في النكاح : مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري - حفظه الله -، وتحتوي على العناصر الآتية: • المحرمات من النساء قسمان: 1- محرمات إلى الأبد 2- محرمات إلى أمد محدد. • حكم أم الولد. • حكم الشروط التي لا تنافي العقد. • حكم امرأة المفقود. • حكم النكاح إذا كان أحد الزوجين لا يصلي.

النكاح : مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري - حفظه الله -، وتحتوي على العناصر الآتية: • فقه الزواج. • فضل الزواج. • تعريف النكاح. • حكمة مشروعية الزواج. • حكم النكاح. • اختيار الزوجة. • أفضل النساء. • حكمة تعدد الزوجات. • ما يفعله إذا أراد خطبة المرأة. • حكم الخطبة على خطبة أخيه. • أركان عقد النكاح. • حكم استئذان المرأة في الزواج. • حكم خطبة النكاح. • حكم التهنئة بالنكاح. • وقت العقد على المرأة. • شروط النكاح. • شروط الولي. • حكم الإشهاد على عقد النكاح. • حكم النكاح بدون ولي. • الكفاءة المعتبرة في النكاح. • مقاصد الجماع. • ما يفعله الزوج إذا دخل على زوجته. • حكم اغتسال الزوج والزوجة معاً.

مقالة تحتوي على بعض الوصايا النبوية إلى كل زوج ينبغي العناية بها.

النكاح من نعم الله العظيمة وآلائه الجسيمة، شرعه الله لعباده وجعله من سنن المرسلين، ووسيلة وطريقاً إلى مصالح ومنافع لا تحصر، وله من المزايا والأحكام ما يختص بها، يتضمّن هذا المقال بيان الأحكام التي يختص بها هذا العقد المتين.

مسألة تعدد الزوجات من المسائل التي أكثر أعداء الدين من الخوض فيها زعماً منهم أن في التعدد انتهاكاً لحقوق المرأة وهدراً لكرامتها، وفي هذه المقالة بيان حکم تعدد الزوجات فی الإسلام، وحكمة مشروعيته.

إنه لمن دواعي السرور والفرح، ما نراه من إقبال الشباب المسلم على الزواج، رغم ما يلاقونه من المصاعب، وكثرة التكاليف التي تطلب منهم، وما ذاك إلا رغبتهم في طلب الحلال، وإعفاف أنفسهم، وحرصهم على تكوين بيتٍ مسلمٍ جديدٍ، يكون لبنة في بناء المجتمع بل الأمة الإسلامية كلها.

لقد اقتضت حكمةُ الحكيم الخبير سبحانه حفظ النوع البشري، وبقاء النسل الإنساني؛ إعمارًا لهذا الكون الدنيوي، وإصلاحًا لهذا الكوكب الأرضي، فشرع بحكمته - وهو أحكم الحاكمين - ما يُنظم العلاقات بين الجنسين الذكر والأنثى، فشرع الزواج بحكمه وأحكامه، ومقاصده وآدابه؛ إذ الزواج ضرورة اجتماعية لبناء الحياة، وتكوين الأسر والبيوتات، وتنظيم أقوى الوشائج وأوفق العلاقات، واستقامة الحال، وهدوء البال، وراحة الضمير، وأنس المصير. كما أنه أمرٌ تقتضيه الفطرة قبل أن تحث عليه الشريعة، وتتطلبه الطباع السليمة، والفطر المستقيمة .. إنه حصانة وابتهاج، وسكنٌ وأنسٌ واندماج .. كم خفف همًّا، وكم أذهب غمًّا .. به تتعارف القبائل، وتقوى الأواصر .. فيه الراحة النفسية، والطمأنينة القلبية، والتعاون على أعباء الحياة الاجتماعية، ويكفيه أنه آيةٌ من آيات الله الدالة على حكمته، والداعية إلى التفكر في عظيم خلقه وبديع صنعه: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21]. وتحتوي هذه المقالة على بيان حقوق الزوجة على زوجها.

السعادة الزوجية ليست أمراً صعب المنال، إنها في متناول أيدينا بشرط أن نلتزم بشرع الله تعالى، وألاّ نترك العادات الخاطئة والتقاليد السلبية تتحكم فينا.

من مقاصد الزواج في الإسلام : طاعة الله ورسوله، واتباعاً لسنة النبي صلى الله عليه وسلم وهدي المرسلين عليهم الصلاة والسلام...

هذه المقالة تتحدث عن الحقوق المشتركة بين الزوجين وحقوق الزوج على زوجته وحقوق الزوجة على زوجها.

لقد اقتضت حكمة الحكيم الخبير سبحانه حفظ النوع البشري، وبقاء النسل الإنساني؛ إعماراً لهذا الكون الدنيوي، وإصلاحاً لهذا الكوكب الأرضي، فشرع بحكمته - وهو أحكم الحاكمين - ما ينظم العلاقات بين الجنسين الذكر والأنثى، فشرع الزواج بحكمه وأحكامه، ومقاصده وآدابه، إذ الزواج ضرورة اجتماعية لبناء الحياة، وتكوين الأسر والبيوتات، وتنظيم أقوى الوشائج وأوفق العلاقات، واستقامة الحال، وهدوء البال، وراحة الضمير، وأنس المصير. كما أنه أمرٌ تقتضيه الفطرة قبل أن تحث عليه الشرعة، وتتطلبه الطباع السليمة، والفطر المستقيمة .. إنه حصانة وابتهاج، وسكنٌ وأنسٌ واندماج .. كم خفف هماً، وكم أذهب غماً .. به تتعارف القبائل، وتقوى الأواصر .. فيه الراحة النفسية، والطمأنينة القلبية، والتعاون على أعباء الحياة الاجتماعية، ويكفيه أنه آيةٌ من آيات الله الدالة على حكمته، والداعية إلى التفكر في عظيم خلقه وبديع صنعه: { وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ } [الروم:21]. وفي هذه المقالة بيان لبعض الحقوق المشتركة بين الزوجين.