التصانيف العلمية

عرض المواد باللغة الأصلية

حكم النكاح وفضله

عدد العناصر: 118

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « تقدم لخطبتي رجل أحسبه صالحا وعلى نهج السلف الصالح والله حسيبه ، وهو أصغر مني سنا ، وقد اشترط ألا يحضر الزواجَ أهله ، لأنه لا يريد إخبارهم بأمر زواجه ، وذلك خوفا من رفض أمه ، بسبب أني أكبر منه ؛ فأراد أن يضعها أمام الأمر الواقع . فهل هذا الرجل على صواب فيما أراد فعله بأهله ? و مادا علي أن أفعل ? أرجو إفادتي ونصحي ».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « كيف أخلص نفسي من مصائد الشيطان ، فلديَّ زوجة ذات لسانٍ حادٍّ ، وسيء ، وقد فكرت عدة مرات أن أطلقها ، وأتركها ، ثم آتي ، وأفكر في قدَري ، فأقول : لماذا يختارُ الله لي هذا الوضع ؟! وكنتيجة لذلك : أترك الصلاة ، ثم أعود فاستغفر الله ، وأتوب ، فما هي نصيحتكم لي ؟ وهل من الممكن شرح مسألة القدر ؟».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « أنا متزوجة من 4 سنوات من رجل متزوج ولديه بنت ، وقال لي أن يبقى سرّاً على زوجته ووالده ، إلى أن يعرفوا من الناس ، وليس منه ، فوافقته ، ومن يوم أن تزوجنا : لم ينم عندي سوى أسبوع ، على أنه مسافر ، وبعد ذلك : لم ينم عندي في البيت ، وكنت أعيش وحدي ، وكان يأتي كل يوم ، وحملتُ منه ، وأنجبت طفلة ، وعمرها الآن سنتان ، وحتى هذا اليوم لم يسجلها باسمه ! خوفاً من أن تعرف زوجته ، وأنا طول الوقت صابرة ، وأقول : " لا بأس " ؛ لأنه بصراحة : زوجي إنسان لا مثيل له ، ويحبني ، ولكن بعد مرور 3 سنين ونصف : عرفت زوجته ، ووالده ، فطلبتْ منه أن يطلقني ، وهو رفض أن يطلقني ، أو يطلقها ، ولكن إلى هذا الوقت لم يعدل بيننا ، ولم ينم معي ، ومع ابنتي أبداً ، ولم يسجِّل ابنته باسمه ، لا أعرف لماذا ، وحتى يوم الجمعة صار صعباً أن يأتي ويزورنا ؛ حتى ولو مرضتْ ابنتي بالليل لا أستطيع أن أخبره وكنت دائما أنا آخذها إلى المستشفى . ولا أعرف ماذا أفعل ، والله دائماً أدعو الله أن يصبرني ؛ لأنني تعبت طوال هذه السنوات ، ولا أعرف إلى متى ، مع العلم أن زوجي يخاف الله ، ولا يقطع صلاة ، ويعمل الخير دائماً ، وكل ما أتناقش معه يقول لي : " كل شيء بوقته حلو ، وأنتِ صبرتِ كثيراً ، لستِ قادرة تصبري زيادة ؟ " . أرجو منكم مساعدتي ؛ لأنني حقّاً غير قادرة على الظلم أكثر ».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « بحتُ لزوجي بأسرار من الماضي بعد إلحاح ، وإصرار منه ، أنا تبت ، والتزمت 3 سنوات قبل الزواج منه ، ولازلت الآن - بفضل من الله تعالى - ، لكن يؤرقني تأنيبه ، وتشبيهي بأمثال الفاسقات ، وأنني قليلة التربية ، أنا راضية بقدري ، وأحب زوجي ، وأدعو الله أن يهدينا ، ويصلح بالنا ، ويبعد عنَّا شياطين الجن والإنس . و سؤالي : هل بأغلاطي ، وذنوبي التي ارتكبتها في الماضي لا يجب أن يقال عنِّي طاهرة ، وعفيفة ، وأخت فاضلة ، ومحصنة ؟ وهل زوجي يأثم لسوء ظنه بي ، وشتمه لي ؟ وهل يعتبر ممن يقذف محصنة ؟ أم لا يجوز أن يقال لأمثالي محصنة ؟ ».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « خطيبي يعلم أني كنت على علاقة مع شخص آخر قبل معرفته والشخص الآخر هو صديقه وقد حدث بيني وبين هذا الشخص أشياء لم تصل إلى فاحشة كبيرة لكنها محرمة أنا الآن تائبة وأتوسل إلى الله أن يغفر لي. المشكلة أن خطيبي شك في أن أمورا حصلت في الماضي مع صديقه وسمع كلاما من بعض زملائه يسيؤون لي وان هذا الصديق أفشى لهم عما جرى بيننا. فحلفني خطيبي أن أقول له كل شيء حصل وحلف هو أن أكون حراماً عليه بعد الزواج إن أخفيت عنه شيئا أو كذبت. حلفت وبيدي المصحف وبداخل المسجد وبالقران واني حرام عليه باني لم أخفي عنه شيئاً و في الحقيقة أنا أخفيت ما حدث لي في الماضي. علما وأن زواجي قرب بمشيئة الله. أنا خائفة هل أنا مذنبة في حقه علما أنه دائما يقول لي إنه لن يسامحني وليس راضا عني أمام الله إن أخفيت عنه شيئا .ماذا أفعل جزاكم الله خيرا ».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « أنا أم لولدين ، تزوَّج الأول ، وسكن في شقة ، وبقيتُ مع زوجي وولدي الثاني في الشقة المجاورة ، وتزوج ولدي الثاني في نفس الشقة التي نسكن فيها ، بابنة عمته - شقيقة زوجي - ، وكانت علاقتي بالبنت ، وبأمها ، علاقة قويَّة جدّاً ، وبعد الزواج بفترة قصيرة : أُصبت بانزلاق غضروفي في العمود الفقري ، الأمر الذي منعني من القيام بأي عمل مهما كان بسيطاً ، وبعد مكوثنا مع ولدي وزوجته بسنتين تقريباً : فوجئت بأن زوجة ولدي تركت البيت ، وذهبت إلى بيت أهلها ، وتطالب ببيت مستقل لها ولزوجها ، بدون أي سبب يستدعي ذلك ، خاصة وأنه لا يوجد لدي سوى ولديّ المذكوريْن ، وليس لديَّ بنات ، وأنا غير قادرة على رعاية نفسي وزوجي ، ولم يصدر منِّي تجاهها أي شيْ يستدعي غضبها ، بل كنت أعاملها كابنتي ، كما أني غير قادرة على فراق أولادي ، ولا أتحمل غيابهم عني ولو ليوم واحد ، وحاولنا معها ومع أهلها لإصلاح الأمر والعودة إلى ما كنَّا عليه ، لكننا قوبلنا بالإصرار الشديد من الجميع على أن تخرج هي وولدي في بيت آخر ، وأنها لا تستطيع البقاء معنا ، ورعايتنا ، وبالإمكان - كوضع مؤقت - أن نظل معها شهراً أنا وزوجي ، ثم نعيش مع ولدي الأكبر شهراً ، وهكذا بالتناوب ، مع العلم أن زوجة ولدي الأكبر موظفة ، وعندها ثلاثة أبناء ، بينما الأخرى ليست موظفة ، وليس لديها أبناء ، وكانت تقضي معظم وقتها - صباحاً مساءً - في بيت أهلها ؛ لقربه من منزلنا ، وكنا نتحمل تقصيرها في رعايتها لنا ، وإهمالها لنا ، ولم نُظهر شيئاً سوى الرضى ، والحب ، وكنَّا نُخفي ذلك عن ولدي ؛ خشية المشاكل ، وقد شكّل هذا التصرف منها ومن أهلها صدمة عنيفة لنا ؛ لأنه غير مبرر ، ولأن العلاقة بيننا كانت قويَّة جدّاً ، ولأنني غير قادرة على فراق ابني : تركتُ لها البيت أنا وزوجي ، وسكنَّا مع ولدي الأكبر في الشقة الأخرى ، وخرجتُ من بيتي وأنا منهارة ، وأبكي بكاءً شديداً ، وبأعلى صوتي ؛ لأني لم أكن متوقعة أنني سأتعرض في حياتي لمثل هذا الموقف ، وبعدها وافق أبوها على إعادتها إلى البيت بعد خروجنا منه ، بشرط : أن لا يدخل منَّا أحدٌ عند ابنته ، وبعد فترة : أظهرت هي وأهلها استياءهم لعدم دخولنا عندهم - وذلك حرجاً من الناس فقط - ولكنني بعد ما حدث لم أستطع الدخول ، لا عندها ، ولا عند أهلها ، وتحوَّل حبِّي لها ولأمها إلى كرهٍ ، وأدعو عليهما ، ولي على هذا الحال حوالي عشرة أشهر ، وفي المقابل : هناك قطيعة من قبَلهم ، والتواصل بيننا عدمٌ ، وأنا في حالة قلق ، وخوف من الحرام ؛ بسبب هذه القطيعة ، ومما أجده في نفسي ، من كرهٍ لم أستطع التغلب عليه . لذا أفيدونا - جزاكم الله عنا خير الجزاء - بما يتوجب علينا عمله ؛ وقاية من الوقوع في الحرام ، واتقاءً لغضب الله تعالى ».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « هل يجوز لفتاةٍ مسلمة التزوج من شخص مقيم في استراليا ، وهو مولود هناك ، وقد أنهى دراسته هناك ، ويقوم الآن بتحضير الدكتوراة ، و قد تمت خطبته لتلك الفتاة ، وسيتزوجان بعد عامٍ من الآن ؛ فهل يجوزُ لها السفر والإقامة معه في هذا البلد - ولا يخفى على سماحتكم ما في هذه البلاد من قبحِ - ! مع العلم بأنها ليست ملتزمة بتعاليمِ الدينِ كاملةً ، ومثلها هذا الرجل - أو أقل - فلو تكرمتم علينا بالإفادة ، و بماذا تنصحون أهلها الملتزمين ».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « أنا متزوجة من إنسان متدين ، ملتزم ، تزوجني سرّاً عن أهله لأنه متعدد الزوجات ، تنازلت عن حقوق كثيرة احتراماً لرغبته بالحفاظ على السر ، فصرت أجد صعوبة في الاتصال به ، وأنا في مدة سنة زواج لم أره إلا 24 يوماً ، وأخيراً قررت إخبار زوجاته ، وأهله ؛ لعلهم يتعاطفون ، ويتعاونون ، فحدثت الفاجعة ، وأنا حامل في الشهر السادس إذ طلقني زوجي في رسالة عبر الهاتف ، ولم أجد آذاناً صاغيةً للحق ، بل أكثر من هذا : طلب مني زوجي إسقاط ما في بطني ! . فما قول الشرع في هذا ؟ أنا ضائعة خصوصا أن عقد الزواج لم يكن مسجلاًّ رسميّاً ، فقط كان شرعيّاً على يد والدي ، وشاهدين ، أقول حسبي الله أنا لم أفعل شيئاً سيئاً بإخبار أهله لأني ظننتم يتفهمون ، لكن صار العكس».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «امرأة تسأل عن حق زوجها ، حيث إن زوجها مريض نفسيّاً ، ومختل ، وهو لا يتدخل في أمور الحياة المنزلية ، ودائماً يتهمها بالإثم ، وهي بعيدةٌ عنه ، وهو أب لـ 10 أفراد ، تزوج أولاده من دون معاونته لهم ، مما يؤدي ذلك لانفعال زوجته من هذا الأمر ، ولا تطيقه في الكلام معه . راجين منكم حكم الشرع في هذا الأمر ؟».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا امرأة متزوجة منذ عشر سنوات ، ولدي ولدان وبنت ، لم أتزوج عن حب ، ولكن أحببت زوجي كثيراً ؛ لأنه كان في بداية زواجنا يقدرني ويناقشني في كل أموره ، وكان يُسمعني من كلمات الحب والغرام حتى أحببته بكل جوارحي ، وبصراحة كان يصلى في المسجد ، ويساعدني في كل شيء ، في تربية الأولاد ، وأعمال المنزل ، وبعد أربع سنوات من عمر الزواج بدأ يكوِّن علاقات مع الشباب ، وصدفة اكتشفت أنه يدخن الشيشة ، وحزنت كثيراً عندما عرفت ذلك ، ووعدني بأنه لن يفعلها مرة أخرى ، ولكن للأسف الشديد فهو ما زال يدخن الشيشة وبإدمان لدرجة أنه يذهب إلى المقهى خلال فترة الصباح لكي يدخنها ، وعندما منعته صرخ في وجهي بأن لا أتدخل في شؤونه ، مع العلم بأنه مقصِّر في حقي وحق أولاده ، وأصبح مشغولاً جدّاً مع أصدقائه ، لدرجة أنه عندما يخرج في الصباح لا يرجع إلا آخر الليل ، وحاولت أن أًدخل أهله في الموضوع ، ولكن دون جدوى ، فهو لا يسمع لأحد . أنا في حيرة من أمري ، فهو عصبي جدّاً معي ، ولكن مع أصدقائه يضحك ويمرح ، كما أنه عندما أطلب منه أن نخرج معاً لا يرضى ، وإذا خرجنا فإنه طوال الوقت صامت لا يتكلم ، ويكون مشغولاً بالهاتف ، إما برسائل ، أو الرد على المكالمات ، لدرجة في بداية الأمر ظننت بأن له علاقة بغيري ، ولكن حسب تصرفاته أراه فقط مشغولاً بالأصدقاء ، وأنا أحبه وأريده بكل جوارحي . ملاحظات : كان يصلِّي في المسجد ، والآن تمر عليه صلوات دون أن يصليها ، يُكثر من تجريحي وإهانتي ، يصرخ في وجهي أمام الأولاد ، وأمام أي شخص دون مراعاة لمشاعري ، كثير الرحلات مع الأصدقاء ، مدمن الشيشة ، مسرف في ملابسه وأناقته ، ولا يبالي بنواقص واحتياجات المنزل والأولاد ، كثير الديون ، ولا يملك أي شيء ثمين ، علماً بأني أعمل وأصرف على نفسي ، وأدفع الإيجار ، وراتب الشغالة ، وكثيراً من مصاريف البيت ، وهو لا يبالى ، فكيف أتصرف معه ؟».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «Share | أنا بنت عندي تقريبا 28 سنة ، مثقفه ، وملتزمة ، والكل يحترمني ، ويحبني ، والحمد لله ، لست متزوجة ، والسبب أنه كلما تقدم لخطبتي شخص أحاول أن أجد أشياء سيئة فيه حتى أرفضه ، ثم بعد ذلك أندم ، وعندي صديقة أثق فيها كثيراً ، وهي تحبني ، وتريد مصلحتي ، قالت لي قبل أيام : إن السبب هو سحر معمول لك من شخص لا يريد أن تتزوجي ، وأنا أريد أعرف حكم الإسلام بهذا الموضوع ، وهل ممكن فعلا يحصل هذا الشيء ؟ يعني : ممكن أن يعملوا لي عملاً يجعلني أرفض الزواج حتى لو كنت مقتنعة بذالك الشخص ، وإذا هذا صحيح فما حله ؟ وأيضاً قالت لي إنه يوجد أشخاص يمکنهم فك هذا السحر . رجاء ساعدوني لأني بصراحة ما أصدق هذه القصة».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «زوجة سيئة الخلق تسب زوجها بكثير من الشتائم وحذرها أكثر من مرة وهى مصرة على التطاول والغلط وليس له طاقة على التحمل وله ابنة يخاف عليها من الفراق فما العمل ؟».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «زوجي مسلم ويخاطبني كثيراً لكي أتحول للإسلام ، ولكن هناك شيء مهم بالنسبة لي وهو الحجاب ، لماذا يجب على النساء أن يتحجبن ويظهر منهن فقط ما يظهر بالعادة ؟ أنا أمريكية ونحن نكشف في العادة أغلب الجسد هنا . أريد أن أفهم».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا معلمة سني 31 سنة أعمل بالتربية والتعليم منذ أول 1996 وفي آخر 1997 تقدم لي في المدرسة زميل ، وطلب منى التقدم لخطبتي ، فطلبت منه الانتظار لحين زواج أختي الكبرى . وبعد زواجها عام 2000 تقدم هذا المعلم لخطبتي في المنزل ، ولكن أبي رفض رغم موافقة والدتي ، بحجة أنها أمامها دراسات عليا واحتمال تعينها في الجامعة كمعيدة ، وكذلك تم رفض العديد من المتقدمين خلال هذه الفترة ، والسبب أنه بعد العمل بالجامعة سيأتي من هم أفضل من هؤلاء ( من المهن التي رفضت مهندس ، وغيرها ) . وفي عام 2002 تم تعيني بالجامعة كمعيدة ، وتقدم آخرون ، ولكن كان الرفض أيضاً لأسباب مختلفة ، وكان سبب الرفض الذي يقال للمتقدمين أنها مشغولة بالدراسات العليا ... منها طبيب بحجة طامع في مرتبك . ـ وتقدم لي المدرس التي تقدم أول مرة ، ورغم إعلاني بموافقتي التامة إلا أن أبي رفض بحجة اختلاف المهن ( مدرس ـ معيدة) ، رغم أن يتناسب معي علمياً حيث أنه يستكمل دراساته العليا في نفس المجال ، ويتناسب معي ثقافياً واجتماعيا ، كما أنه متيسر مادياً وعلى خلق ودين. ـ ومنذ 2003 حتى الآن آخر 2006 لم يتقدم أحد سوى هذا الشخص الذي مازال متمسكا بالزواج مني ، وأنا أرغب في الزواج منه ، وأخبرني أبي أنه من الأفضل أن أبقى بلا زواج ، أفضل من الزواج من مدرس ، بحجة أنني أعمل في وظيفة مضمونة ولي دخل كبير وغير محتاجة للزواج ، إلا إذا جاءت الفرصة المناسبة ، والتي تتمثل في مهن معينة قليلة بشروط مادية معينة ، وهو جاد في هذا ، وهذا يسبب لي ضرراً نفسياً بالغاً ، حيث إنني لا أرى طموحي في العمل بل في تكوين أسرة . والسؤال : ـ فهل يحق لي تزويج نفسي به بدون علم الولي ؟ وهل يعتبر غير كفء لي، أفيدوني يرحمكم الله أرجو تفصيل الرد وجزاكم الله خيراً».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أحب زوجي حبّاً جنونيّاً ، وهو راضٍ عني كل الرضا ، وعندما سافر للعمل في انتظار أن أصل إليه : أصبحت أشتاق إليه ، ولا أرتاح حتى يكلمني ، رغم أنني أقوم بواجباتي الدينية ؛ أحس بنقص في عدم وجوده ، فبماذا تنصحوني ، إخواني في الله ، للصبر حتى اللقاء ؟ . جزاكم الله خيراً».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا متزوجة منذ سنتين ونصف تقريباً ، وزوجي لا يقربني إلا كل ثلاثة أو خمسة شهور تقريباً ، متعللاً دوماً إما بالمرض ، أو السحر ، أو عدم الاستقرار المالي ، ولا يتودد نهائيّاً لي ، وكلما صارحته بالأمر أوجد الأعذار الجاهزة ، مع العلم أنه لا يعاني شيئاً كما يقول ، ويرفض الذهاب للطبيب ، حتى أخبرت عائلته بالموضوع ، وأيضاً لم يجدوا أي فائدة من الكلام معه ، وهو يضغط عليَّ من أجل العلاج للحمل ، ولا أعلم كيف سيحصل ، أنا متعبة جدّاً ، ولا أعلم ما أفعل ، إن علم أهلي بموضوعي سيكون الطلاق أكيداً ، ومع العلم أننا ذهبنا إلى العديد من شيوخ الدين ، وكلهم أجمعوا على وجود نفْس أصابتنا ، ولم ينفع معنا شيء ، وبصراحة أنا أخاف من القيام بالفاحشة . أرجو منكم إطلاعي ما يتوجب عليَّ عمله ، وفي حالة الطلاق ما هي حقوقي ؟».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «سؤال من صديق أسلم حديثاً : رجل تزوج امرأة وله منها ولدان ، سافر للعمل في السعودية وترك أولاده وزوجته في بلده ، تعرف على امرأة في السعودية وتزوجها دون علم زوجته الأولى وأنجب منها ولدا ، الزوجان اللذان يعملان في السعودية اعتنقا الإسلام ، وبما أنهما جديدان في الدين الإسلامي فهما يخشيان أنهما قد اقترفا ذنباً فهل يمكن أن تعطينا نصيحتك ؟ 1- ما حكم العلاقة المذكورة ؟ 2- ما هي الواجبات المترتبة على الرجل تجاه ولديه وزوجته الأولى ؟ 3- ما هي الذنوب التي اقترفاها وماذا يفعلا ليتجنبا الوقوع فيها ؟ أرجو أن تسدي النصيحة لمثل هذه الحالة».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ، ونصه: « سؤالي يا شيخ هو في كيفية التعامل مع الزوجات : حيث أني متزوج بزوجتين : الأولى عندي منها ثلاثة أطفال ، وهي الآن حامل ، والثانية متزوج منها قبل ما يقارب السبعة أشهر تقريباً ، السؤال هو : في يوم - يا شيخ - قالت لي الثانية : إن زوجتك الأولى تقول لي - يعني كنصيحة أخوية فيما تزعم – " إنكِ سوف تندمين لزواجك من " ... " - أنا يعني - ، وأنا صابرة عليه منذ زمن ؛ وذلك لأجل أولادي " ، وقالت الثانية : " إن هناك كلام كثير قالته لي عنك ، ولكني أسكتها " ، وقلت لها : هل تعلمين أن هذا يعد غيبة ؟ ونصحتها وخوفتها بالله . ما العمل في مثل هذه المواقف ؟ علماً بأني لم أقصر مع أي منهما ، وأحب أن يكونا أختين ، وأتعامل معهما على هذا الأساس ، وأحاول قدر المستطاع أن أستر على أي كلام يصدر منهما على أي واحدة منهما ، وأحاول قدر المستطاع أن أعدل بينهما في المصروف الشخصي ، والمبيت ، وأي شيء يتعلق بالحياة الزوجية معهما ، وأحب أن نذهب ونجيء مع بعضنا البعض كأسرة واحدة ».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ، ونصه: «أبلغ عامي الأربعين ، متزوج من عشرة أعوام , لم أرزق بأي طفل حتى الآن , وذلك بسبب وجود مشاكل في الجهاز التناسلي لزوجتي , راجعنا الكثير من الأطباء ، وجربنا الكثير من الأدوية ، ولكن بلا فائدة . أهلي يضغطون علي لكي أتزوج ، وأنا مقتنعٌ بالفكرة ولكن لا أريد أن أجرح زوجتي ، حيث إنها رفضت الفكرة وتهدد بالانتحار في حال أقدمت على الزواج بأخرى , أفيدوني جزاكم الله خيراً».

  • أردو

    PDF

    المُفتي : محمد صالح

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ، ونصه: «أتمنى أن تردوا على هذه المرأة ، حيث إن لديها كثيراً من الشبهات صادفتها في أحد المنتديات ، وجزاكم الله خيراً . تقول هذه المرأة : كثيرة هي الأحاديث التي تقدِّس الزوج ، وحقوقه ، أذكر بما مـعناهـا : 1- تلعن الملائكةُ المرأةَ التي يدعوها زوجها للفراش ، وترفض حتى تصبح . 2- لو أُمر أحد بالسجود لغير الله لأُمرت المرأة بالسجود لزوجها - ترى أيّاً كان هذا الزوج ؛ قائماً على عشرتها بالمعروف أم على مزاجه !! - . 3- المرأة التي تصلِّي خمسها ، وتحفظ فرجها ، وتطيع زوجها تدخل الجنة . 4- المرأة إذا ماتت وزوجها عنها راضٍ تدخل الجنة . 5- للرجل أن ينكح ما طاب له من النساء مثنى وثلاث ورباع ؛ لأن ذلك أفضل من الزنا ، لكن ماذا عن المرأة التي يهجرها زوجها ؟! تطالب بالخلع وتدفع له المال ، ثم تتحمل ما بعد ذلك من المعاناة ! . 6- لم يسمح رجل لزوجته بالخروج من المنزل ، وسافر ، ومرض والدها ، فاستأذنت الرسول عليه السلام ، فقال لها : أطيعي زوجك ، فمات والدها ، ولم تره ! . 7- تربي المرأة الطفل في حالة الطلاق ، وتسهر وتتعب في أصعب المراحل ، ثم يأتي الأب ليأخذه وقد أصبح الطفل قادراً على إطعام نفسه ، وتنظيف نفسه ! . 8- حتى في العلاقة الحميمة يمكن للرجل أن يستمتع بقذفه ، لكن لن تستمتع المرأة ما لم يمتعها زوجها ويداعبها ، ماذا تفعل من همُّ زوجها إشباع نفسه فقط ؟!!! . صححوا لي إن كنت أخطأت في هذه الأحاديث التي لا أحفظ نصها . ولكن ماذا عن المرأة وحقوقها ؟ يقال لها الجئي للقضاء لنيل حقوقك ، ونحن في مجتمع ذكوري يقف مع الرجل حتى وإن أخطأ وظلم ، يطالب المرأة بالصبر والتنازل عن بعض حقوقها حتى ترضي زوجها لتستمر الحياة ، لأن ما ينتظرها بعد الطلاق أقسى وأصعب ؛ من نظرة المجتمع ، وحضانة أطفالها ، وحقها في الزواج ثانية ، تتعرض المرأة لقسوة شديدة في بعض المجتمعات . أنا أعاني معاناة واقعية ؛ هجرني زوجي بعد شهرين من الزواج بسبب مناسبة لإحدى قريباته لم أحضرها ، لأني غضبت منه حين أهملني يومين في بيت أهلي ، ليتركني 3 أشهر كعقاب لي وأنا حامل في شهري الأول حينها , هو الآن مسافر في إحدى الدول يقضي إجازته وقد تركني معلقة ، أعاني متاعب الحمل ، أذهب للمستشفيات وحدي ، عانيت من بخله العاطفي والمادي ، وتركني في دوامة ، هل أطلب الطلاق ؟ ، ماذا سيحدث للطفل ؟ ، هل سيأخذه أم أتركه له ؟ ، هل أتصل وأتوسل إليه أن يسامحني على ذنب لم أفعله ؟! ، ليس له رصيد من المعاملة الحسنة ، عاملني بجفاء منذ الليلة الأولى ، لا أعلم ما السبب ! ، لكن والدته تؤثر عليه كثيراً ، وقاعدتها في التعامل " لا تعطي أحداً وجهاً يتعود عليك ويطالبك بما لا تريد " ، ماذا أفعل ؟ ، هل هناك جانب في الدين ساوى بين الرجل والمرأة لا أعرفه ؟ وضحوا لي».