الصحابة وآل البيت

فتوى لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - مقتبسة من المجلد 35 من صفحة 58 إلى 79 ونصها: وسئل - رحمه الله - ‏:‏ عمن يلعن ‏معاوية‏‏ فماذا يجب عليه‏؟‏ وهل قال النبي - صلى الله عليه وسلم - هذه الأحاديث، وهي إذا ‏‏اقتتل خليفتان فأحدهما ملعون‏‏‏؟‏ وأيضًا‏:‏ ‏إن عمارًا تقتله الفئة الباغية‏‏‏.‏ وقتله عسكر معاوية‏؟‏ وهل سبوا أهل البيت‏؟‏ أو قتل الحجاج شريفًا‏؟‏

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: « هل زيارة قبر علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - والحسين والعباس وغيرهم تعدل سبعين حجاً من بيت الله الحرام؟ وهل قال الرسول - صلى الله عليه وسلم -: { من زار أهل بيتي بعد وفاتي كتبت له سبعون حجة } نرجو أن تفيدونا جزاكم الله خيراً؟ ».

فتوى مترجمة إلى اللغة الطاجيكية، عبارة عن سؤال أجاب عنه الشيخ عبد الرحمن بن سعد الشثري، ونصه : " يسأل عن تربة قبر الحسين - رضي الله عنه -، وأول سؤال في القبر، عند الشيعة ؟ ".

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية، عبارة عن سؤال أجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه: « أنا فتاة مسلمة عمري 16 سنة، وأنا والحمد لله أستطيع الرد على شبهات الرافضة، ولكن هناك حديث عرضوه علي لم أعرف الرد وهو : أن الرسول دعا على أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها بقطع يدها، وكيف تفسيره ؟ ».

فتوى باللغة العفرية، وفيها جواب عن مدى صحة وأد عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - ابنته في الجاهلية.

فتوى مترجمة إلى اللغة الأسبانية، عبارة عن سؤال أجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه : " بعض الروافض يحتجون بحديث : ( وَيْحَ عَمَّارٍ، تَقْتُلُهُ الفِئَةُ البَاغِيَةُ، يَدْعُوهُمْ إِلَى الجَنَّةِ، وَيَدْعُونَهُ إِلَى النَّارِ) الموجود في البخاري، وهذا صراحة فيه حجة لهم على تكفير معاوية - رضي الله عنه -، ولا يوجد الكثير من الرد على هذه الشبهة على الإنترنت، فأرجو تفنيد هذه الشبهة ".

فتوي مترجمة إلى اللغة الأسبانية، عبارة عن سؤال أجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه : "كيف كانت العلاقة بين فاطمة بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، زوجة أبيها ؟".

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية، عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه : « يدَّعي الشيعةُ أنَّ الصحابةَ لم يحضروا جنازة النبي صلى الله عليه وسلم، فهل هذا صحيح ؟ وأين كانوا ؟ وهل هناك أحاديث تدعم هذا الادعاء ؟ ».

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية، عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه : « أورد بعض الرافضة إشكالا وهو القول بعصمة فاطمة رضي الله عنها مستدلا بقوله صلى الله عليه وسلم (فاطمة بضعة مني فمن أغضبها فقد أغضبني ) فقال إن فاطمة رضي الله عنها بما أن غضبها من غضب رسول الله وغضب رسول من غضب الله فلذلك فاطمة رضي الله عنها لا تغضب لباطل أي أنها معصومة فكيف يجاب عن هذا الإشكال ؟».

فتوى مترجمة إلى اللغة التاميلية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - أثابه الله -، ونصه : «يدَّعي الشيعةُ أنَّ الصحابةَ لم يحضروا جنازة النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فهل هذا صحيح ؟ وأين كانوا ؟ وهل هناك أحاديث تدعم هذا الادعاء ؟».

في هذه الفتوى باللغة البنغالية رد على دعوى الشيعة والرافضة بأن الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين لم يحضروا ولم يصلوا على الرسول صلى الله عليه وسلم بعد موته، وأثبت فيها أن الشيعة الروافض أكذب الناس، وأن الصحابة رضوان الله عليهم صلوا عليه بعد موته ودفنوه، ولم يختلفوا في ذلك.

هذه فتوى باللغة البنغالية بين فيها الشيخ - حفظه الله - من هو أول خليفة في الإسلام؟ كما أن فيه رداً على الذين يشكون أو ينكرون في خلافة أبي بكر رضي الله عنه.

فتوى باللغة التاميلية تتناول الحديث عن فضائل الصحابة - رضوان الله تعالى عليم - وكيف يؤثر حب المؤمن أو بغضه لهم على إيمانه بالله تعالى ورسوله - صلى الله عليه وسلم -.

فتوى مترجمة إلى اللغة الهولندية ترد على من ادعى أن الصحابة لم يحضروا جنازة النبي - صلى الله عليه وسلم -.

فتوى مترجمة إلى اللغة الكردية عبارة عن سؤال أجاب عليه فضيلة الشيخ محمد بن صالح المنجد - أثابه الله -، ونصه : "ما مدى صحة قولهم " علي كرم الله وجهه " ؟".

فتوى مترجمة إلى اللغة الكردية عبارة عن سؤال أجاب عليه فضيلة الشيخ محمد بن صالح المنجد، ونصه : "أورد بعض الرافضة إشكالا وهو القول بعصمة فاطمة رضي الله عنها مستدلا بقوله صلى الله عليه وسلم (فاطمة بضعة مني فمن أغضبها فقد أغضبني ) فقال إن فاطمة رضي الله عنها بما أن غضبها من غضب رسول الله وغضب رسول من غضب الله فلذلك فاطمة رضي الله عنها لا تغضب لباطل أي أنها معصومة فكيف يجاب عن هذا الإشكال ؟".

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - أثابه الله -، ونصه : « بينما أتصفح بعض المنتديات قرأت موضوعا عجيباً وغريباً أريد من له علم في السيرة أن يوضح لي هذا الأمر ، وبارك الله فيكم . وخلاصة هذا الموضوع أن بعض الصحفيين انتهى في بحث له إلى الطعن فيما ورد في صحيح البخاري من أن سن عائشة ، حين عقد عليها النبي صلى الله عليه وسلم كان ست سنين ، وأنه بنى بها وهي بنت تسع سنين . ولم يقنع الباحث بأن يفند ذلك بمنطق الأرقام ومراجعة التواريخ ، ولكنه أيضًا نقد سند الروايات التي روي بها أشهر الأحاديث الذي جاء في البخاري ومسلم ، وأثبت في الحالتين ذكاءً ، وأصاب نجاحًا».

فتوي مترجمة إلى اللغة البنغالية عبارة عن سؤال أجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب ونصه :"هل ثبت أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأد ابنته في الجاهلية ؟".

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - أثابه الله -، ونصه : «يدَّعي الشيعةُ أنَّ الصحابةَ لم يحضروا جنازة النبي صلى الله عليه وسلم ، فهل هذا صحيح ؟ وأين كانوا ؟ وهل هناك أحاديث تدعم هذا الادعاء ؟».

فتوى مترجمة إلى اللغة الأسبانية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - أثابه الله -، ونصه : «أورد بعض الرافضة إشكالا وهو القول بعصمة فاطمة - رضي الله عنها - مستدلا بقوله - صلى الله عليه وسلم - (فاطمة بضعة مني فمن أغضبها فقد أغضبني ) فقال إن فاطمة - رضي الله عنها - بما أن غضبها من غضب رسول الله وغضب رسول من غضب الله فلذلك فاطمة - رضي الله عنها - لا تغضب لباطل أي أنها معصومة فكيف يجاب عن هذا الإشكال ؟».