- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- السحر والشعوذة
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- الحدود وأقسامها
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- أحكام المسلم الجديد
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الدعوة إلى الله
- اللغة العربية
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- مناسبات دورية
- الواقع المعاصر وأحوال المسلمين
- التعليم والمدارس
- الإعلام والصحافة
- المجلات والمؤتمرات العلمية
- الاتصالات والإنترنت
- الاستشراق والمستشرقون
- العلوم عند المسلمين
- النظم الإسلامية
- مسابقات الموقع
- برامج وتطبيقات متنوعة
- روابط
- الإدارة
- مناهج تعليمية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
الأسرة
تصنيفٌ شاملٌ لكل ما يتعلَّقُ بالأسرة المسلمة، من خلال مجموعة من الصفحات عن حكم النكاح وفضله، وآدابه وأحكامه، والحقوق الزوجية، ثم بيان الطلاق وما يتعلَّقُ به من أحكام، كما يتضمَّن عدَّة أحكامٍ مختلفة في هذا الباب، مثل: الرجعة، والإيلاء، والظهار، وغيرها، مع العناية بأحكام العدة لاسيما عدة المطلقة، وما يتعلّّق بالرضاع، والحضانة، والنفقات. والتصنيف كذلك يشتمل على عدة تصانيف متنوّعة، عن اللباس والزينة، واللهو والترفيه، والمجتمع المسلم، مع إفراد تصنيف خاص بشؤون النساء وما يرتبِطُ بها مِن أحكام وآداب، ثم شؤون الطفل، والختام بشؤون الشباب المسلم.
عدد العناصر: 282
- إندونيسي
- جميع اللغات
- آسامي
- أذري
- أردو
- أرميني
- أكاني
- ألباني
- ألماني
- أمازيغي
- أمهري
- أورومي
- أوزبكي
- أوكراني
- أيغوري
- إسباني
- إنجليزي
- إندونيسي
- إيطالي
- بامباري
- برتغالي
- بشتو
- بلغاري
- بلوشي
- بنغالي
- بورمي
- بوسني
- بولندي
- تاميلي
- تايلندي
- تتاري
- تجريني
- تركماني
- تركي
- تشيكي
- تلغو
- جورجي
- خميري
- دري
- دنماركي
- روسي
- روماني
- روهنجي
- سانجو
- سلوفاكي
- سلوفيني
- سنهالي
- سواحيلي
- سوننكي
- سويدي
- شيشاني
- شيشيوا
- صربي
- صومالي
- صيني
- طاجيكي
- طارقي
- عبري
- عربي
- عفري
- غوجاراتي
- فارسي
- فرنسي
- فلبيني تجالوج
- فلبيني مقندناو
- فنلندي
- فولاني (فلاتي)
- فيتنامي
- قرغيزي
- كازاخي
- كردي
- كنادي
- كوري
- كينيارواندا
- لاتفي
- لوغندي
- ليتواني
- مقدوني
- ملاغاشي
- مليالم
- مندنكا
- موري
- نرويجي
- نيبالي
- هنجاري
- هندي
- هوسا
- هولندي
- ولوف
- ياباني
- يوربا
- يوناني
- إندونيسي المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « أنا أمازيغي، أريد تسمية ابني اسماً أمازيغياً، ما حكم الشرع في ذلك ؟».
- إندونيسي المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «قرأت في موقعكم الموقر كثير من المواضيع فأثار انتباهي سؤال عن الحب قبل الزواج، للعلم فأنا سيدة متزوجة من شاب متدين والحمد لله يصلي ويصوم ويقوم بواجباته على أحسن ما يرام وأنا والحمد الله أخاف الله كثيراً ولدي رغبة قوية أن أتقرب أكثر وأكثر لكن أنا تعرفت علي هذا الشخص قبل الزواج ولم يكن أي شيء أخجل منه في هذه العلاقة إلا أنه هو من بلد وأنا من بلد فجاء ليتعرف علي أكثر وأكثر، ولكن قرأت أن من أحب شخصاً قبل الزواج أو جلس معه فالله لا يوفقهم في علاقتهم وأنا جداً خائفة كيف أكفر عن ذنبي ؟ علما أن جلوسي معه كان في أماكن عامة. أرجو مساعدتي ليوفقني الله مع هذا الشخص لأني أخاف الله قبل كل شيء».
- إندونيسي المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا لدي أجهزة من كمبيوتر وجوال وغيرها.. جميعها أتت عن طريق حرام.. أو بمعنى.. كانت لدي علاقة منذ زمن.. وأعطاني هذه الأجهزة ليس لغرض مُشين.. ولم تكن لنوايا سيئة.. والدليل تقدمه لخطبتي وتم رفض أهلي له.. المراد : أن المال من رضاه ودائما ما اعتبر هذا المال ملكاً لي أنا وليس ملكه.. في النهاية.. العلاقة انتهت والحمد لله.. لكن أحببت الاستفسار عن حكم استخدامي لهذه الأجهزة.. "الاستخدام الحلال لها" لأني أعلم أن ما بني على باطل فهو باطل.. لكن لا أعلم الحكم في ذلك وماذا يجب علي حيالها ؟ أيضاً : حينما أتصدق أو أتبرع بمالي.. أو في حال استخدامي لأي أمر كان.. أشك في هذا المال !! لأنه مختلط.. ما بين مال مني أنا.. ومال من تلك العلاقة ! بعضه في الأسهم. وأيضا لا أدري هل ما أدخلته بالأسهم كان مني أم لا ؟.. أمور كثيرة تشكل علي في هذه الأمور.. أريد جواباً لها.. لأرتاح نفسياً.. والمال سيذهب عاجلاً أم آجلاً.. لكن ما ذهب سأسأل عنه يوم القيامة.. وأنت تعلم والكل يعلم.. أن الله طيب لا يقبل إلا طيباً».
- إندونيسي المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « كانت صديقتي تحب شابا عندما كانت في 13 من عمرها كان يكبرها بعشره أعوام، وكانت تفعل من أجله كل شيء، حتي إنها نسيت ذكر الله، بالرغم من أنها من عائله متدينة، وكان هو كل شيء بالنسبة لها، لم تكن تصلي إلا لتدعو الله أن يتزوجها، ولم تكن تفعل أي شيء إلا من أجله، حتي إنها زنت معه، ولكنها كانت صغيره فلم تكن تعرف ماذا تفعل، فذهبت إلي طبيبة تعرفها، فوجدت أن غشائها به ثقب صغير، وبدأت صديقتي تحس بالندم وتستغفر الله وتصلي، وتركها هذا الشاب لأجل فتاة أخرى، وبعد فترة، بعد أن أصبحت بمرحلة الجامعة تقدم لخطبتها شاب تقي، ولم تكن تعرف ماذا تفعل ؛ فذهبت إلي طبيبة أخرى، فصدمتها حين قالت لها إنها يجب أن تخيط الثقب الذي بغشائها، وبعد أن وافقت على الخطبة لا تعرف ماذا تفعل ؛ هل تترك خطيبها الذي تحبه، أم تعمل هذه الخياطة، أم ماذا تفعل ؟ أفيدوني أفادكم الله ؟».
- إندونيسي المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل يجوز أن أنام إلى جانب صديقي ولا يغطينا إلا غطاء واحد لا يوجد غيره يقينا البرد، وفي حالة وجود غطاءين لكنهما لا يردان البرد إلا معاً ؟ ».
- إندونيسي المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « هل تعتبر العيوب الخلقية كاعوجاج في العمود الفقري وفي الجسم ككل سبباً شرعياً لمنع الوالدين بزواجي بمن اخترت ؟ مع العلم أنها على دين وخلق وعقل ؟ وجزاكم الله خيرا ».
- إندونيسي المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا من حيرة من أمري فقد تزوجت من تسعة شهور ومكثت مع زوجتي منذ تاريخ الزواج حتى سفري إلى الخارج حوالي 4 شهور، وقد اعترضت زوجتي على سفري، وحاولت منعي من السفر بكل الطرق، ولكن دون جدوى، فالحمد لله بيننا الحب والتفاهم، وحاولت إقناعها أنني عندما أسافر ثم أستقر سوف أبحث عن سكن لأرسل لها وتمكث معي، ولكن لم أجد السكن المناسب، فالإيجارات هنا غالية الثمن حتى لا يكفي مرتبي سداد نصف الشهر، وعندما علمت بذلك أخذت ترسل الرسائل والتي ترسل معها دموعها وقلبها الذي يحترق على سرعة نزولي، هذا من ناحية، من ناحية أخرى : والدي يشجع سفري لكي أساعده في زواج أخي، فزوجتي يوميا تطلبني بالنزول فلا تستطيع العيش لوحدها، ووالدي يريد البقاء والعمل. هل أقوم بالنزول حتى لا أظلم زوجتي ؟ أم أقوم بمساعدة والدي في زواج أخي ؟ ».
- إندونيسي
- إندونيسي المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا مسلم وأبذل قصارى جهدي لكي أسير على نهج الإسلام. وسؤالي هو: ما حكم رؤيتي كمسلم لعورة النساء صدفة ؟ هل يعد من الإثم رؤية رجل مسلم صدفة لفتاة أو امرأة لا ترتدي الحجاب وهو يسير عند المتاجر أو الطرق أو الشوارع أو أي مكان ؟ وأنا لا أحاول أن أكون غير مهذب أو أي شيء، فأنا أحاول أن أغض بصري وألا أنظر إلى أية فتاة، لكنى حقا أعجز عن التحكم في ذلك الأمر، وأنا أصاب بالإحباط عندما أرتكب ذنبا سيئا ؟».
- إندونيسي المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما حكم إذا أنا راسلت صديقتي على النت في رمضان طالما في حدود الاحترام وهي تفتح الكاميرا وأنا أراها ؟».
- إندونيسي المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أخي متدين ولكن زوجته غير متدينة فهي لا تصوم ولا تدري أصلاً عن رمضان، لا يوجد أحد من أقربائنا يسكن قريباً منه ويجده من الصعب أن يؤثر على زوجته أو يجعلها تتغير، يدعو الله لها أن يهديها وأن يرزقه الصبر عليها، ولكن الذي يبدو أنها لا تريد أن تتغير أو أن تتصرف كالمسلمين. هل يمكن أن تخبرني كيف يتصرف معها لكي تقرب أكثر للإسلام وتصبح متدينة؟ ».
- إندونيسي المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «لدي استفساران، وأتمنى أن أجد لهما إجابة : الأول : وهو أنني كنت شديد البعد عن الله عز وجل، وكنت من مرتكبي الذنوب والمعاصي بشتى أنواعها، حتى تاب الله تعالى علي في شهر رمضان الحالي، وشعرت فيه بسعادة لم أشعرها بحياتي من قبل، وأصبحت - وبفضل الله - من المحافظين على صلاة الجماعة، وأقوم بما يقدرني الله من الليل، لكن تأتيني بعض الهواجس بأن الله لن يغفر لي مهما فعلت، إضافة لبعض الهواجس التي تراودني عن الذات الإلهية، وعن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، والتي أتمنى الموت على أن أفكر فيها، وأصبحت تراودني بشدة لدرجة أني أصبحت أظن بأني لست مسلما؟ خاصة بعد أن وقعت - بحكم عملي - في بعض المجادلات مع أحد القساوسة من النصارى الذي كان يحاول تشويه ديننا، وبعد أن تجاهلته خوفا على نفسي من أي فتنة، اتهمني بالهزيمة، وأنه على الحق، وأننا - المسلمين - على الباطل، لزمت الاستغفار والدعاء والبكاء لكن بلا فائدة. فبالله عليكم ماذا أفعل، لأني أشعر أنه قد أصابني الإحباط واليأس، وكيف أتفقه في الدين؟ وكيف أجادل هذا القسيس وأقنعه أنه جاهل، وأنه يفتري على الله تعالى. أفيدوني أفادكم الله، وجعل هذا المجهود الطيب في ميزان حسناتكم، وأعانكم على فعل الخير».
- إندونيسي المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «قرأت العديد من الفتاوى على موقعكم بخصوص الاختلاط وأعتقد أن هناك بعض التناقض فيها، وقد أكون مخطئة في اعتقادي هذا.. فعلى سبيل المثال في الفتوى رقم 75945 ذكرتم أنه لا يجوز للرجل أن يدّرس الفتيات إلا من وراء حجاب. ثم ذكرتم في الفتوى رقم 113431 أنه يجوز للفتاة أن تدرس في جامعة مختلطة إذا كان وضعها الاجتماعي يفرض عليها ذلك.. فأنا أعيش في المغرب حيث يُعد الاختلاط مظهر من مظاهر الحياة اليومية، سواءً بين الأسرة والأقارب أو مع الناس في الشارع، ولا أحد يستنكر هذا، حتى أئمة المساجد أنفسهم يقولون أن ذلك جائز، ولا يبيّنون ما هي الضوابط لهذا الإختلاط.. وهذا أمر لا اتفق معهم عليه على كل حال. الآن تساؤلي هو: هناك بعض الناس يسألون ويقولون: كيف يمكن للشخص المحافظة على الروابط الأسرية إذا لم يكن هناك لقاء بينهم في بيئة مختلطة؟ وأيهما مُقدم في الأولوية، المحافظة على الروابط الأسرية أم تحاشي الاختلاط؟... صحيح أنه قد يمكننا أن نتجنب الاختلاط عندما ندعو الأقارب إلى بيتنا لكن ماذا عندما نذهب إلى بيوتهم..؟ إنه لا يمكن تجنب الاختلاط في هذه الحالة، والفتن لا بد سيكون لها تواجد، فما العمل إذاً؟ هل نرفض دعوتهم؟ ومن هم على وجه التحديد أفراد الأسرة الذين يجب على الشخص المحافظة على الروابط معهم؟ هل أبناء العم والخال يُعدّون منهم؟ لا أعرف كيف يمكن للشخص أن يتجنب كل هذه المشاكل المتعلقة بالاختلاط ولكني أؤمن أنه من واجبنا ان نبذل ما بوسعنا لتحاشي ذلك.. أرجو التوجيه في كل ما سبق وجزاكم الله خيراً».
- إندونيسي المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «السؤال: ظاهرة نراها غريبة وهي اصطحاب المصلين لبناتهم الصغار إلى المسجد في أوقات الصلاة، وأغلبهن للأسف الشديد في لباس وهيئة متبرجة : تصفيف للشعر فاتن، ولباس قصير لافت للانتباه، ومغريات لمرضى القلوب، ومن جهة أخرى ماذا عن تعويد هؤلاء البنات الصغار على مخالطة الرجال ولو في المسجد؟ وما هو أثر هذه الظاهرة على تربية البنت والفتاة؟ وما هو أثر تقليد البنات الصغار للمتبرجات والكاسيات العاريات الكبار برضى والديهما؟. و لا حول و لا قوة إلا بالله».
- إندونيسي المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «لا يوقظني أبي لصلاة الفجر وقد بلغت سن الحلم، فماذا عليَّ أن أفعل؟».
- إندونيسي المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «السؤال: يوجد عندي ولد عمره 9 سنوات، وأريد مساعدتي في كيف أعوِّد ابني على صوم رمضان، إن شاء الله ؛ لأنه صام رمضان السنَة الماضية فقط 15 يوماً».
- إندونيسي المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «السؤال: ما هو العمر المناسب الذي يتم فيه تزويد الأبناء بالثقافة الجنسية؟».
- إندونيسي المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «كيف يكون ضرب الأطفال على الصلاة؟».
- إندونيسي المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما حكم لبس الدمى التي على شكل إنسان أو بعض الحيوانات كالدببة وغيرها، وذلك للمشاركة في برامج الأطفال وإدخال السرور عليهم والطرافة».
- إندونيسي المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «يدعي بعض الآباء أن دورهم ينتهي عند تبيين الحلال والحرام لأطفالهم، وعلى أطفالهم ( 13 - 18 سنة ) عندئذ الاختيار، فهل على الآباء منع الحرام بكل الطرق أم عليهم فقط التوضيح؟ وإلى أي حد يجب على الآباء منع أبنائهم من ارتكاب ما هو حرام؟. ويظن بعض الآباء أنه بوصول الطفل لسن البلوغ تنتهي مسئوليتهم عنهم، ويكون الابن حينها مسئولاً عما اكتسب من ذنوب وآثام، ولا شيء عليهم أن يبينوا لأبنائهم ما هو حرام وفعله الأبناء، فهل هذا صحيح؟ أم أن على الآباء مسئولية لا تنتهي عن أبنائهم، وعن منعهم من فعل الحرام حتى لو كان بعد النصح والتبيين؟. جزاكم الله خيراً ».