- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- السحر والشعوذة
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- الحدود وأقسامها
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- أحكام المسلم الجديد
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الدعوة إلى الله
- اللغة العربية
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- مناسبات دورية
- الواقع المعاصر وأحوال المسلمين
- التعليم والمدارس
- الإعلام والصحافة
- المجلات والمؤتمرات العلمية
- الاتصالات والإنترنت
- الاستشراق والمستشرقون
- العلوم عند المسلمين
- النظم الإسلامية
- مسابقات الموقع
- برامج وتطبيقات متنوعة
- روابط
- الإدارة
- مناهج تعليمية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
الأسرة
تصنيفٌ شاملٌ لكل ما يتعلَّقُ بالأسرة المسلمة، من خلال مجموعة من الصفحات عن حكم النكاح وفضله، وآدابه وأحكامه، والحقوق الزوجية، ثم بيان الطلاق وما يتعلَّقُ به من أحكام، كما يتضمَّن عدَّة أحكامٍ مختلفة في هذا الباب، مثل: الرجعة، والإيلاء، والظهار، وغيرها، مع العناية بأحكام العدة لاسيما عدة المطلقة، وما يتعلّّق بالرضاع، والحضانة، والنفقات. والتصنيف كذلك يشتمل على عدة تصانيف متنوّعة، عن اللباس والزينة، واللهو والترفيه، والمجتمع المسلم، مع إفراد تصنيف خاص بشؤون النساء وما يرتبِطُ بها مِن أحكام وآداب، ثم شؤون الطفل، والختام بشؤون الشباب المسلم.
عدد العناصر: 389
- أردو
- جميع اللغات
- آسامي
- أذري
- أردو
- أرميني
- أكاني
- ألباني
- ألماني
- أمازيغي
- أمهري
- أورومي
- أوزبكي
- أوكراني
- أيغوري
- إسباني
- إنجليزي
- إندونيسي
- إيطالي
- بامباري
- برتغالي
- بشتو
- بلغاري
- بلوشي
- بنغالي
- بورمي
- بوسني
- بولندي
- تاميلي
- تايلندي
- تتاري
- تجريني
- تركماني
- تركي
- تشيكي
- تلغو
- جورجي
- خميري
- دري
- دنماركي
- روسي
- روماني
- روهنجي
- سانجو
- سلوفاكي
- سلوفيني
- سنهالي
- سواحيلي
- سوننكي
- سويدي
- شيشاني
- شيشيوا
- صربي
- صومالي
- صيني
- طاجيكي
- طارقي
- عبري
- عربي
- عفري
- غوجاراتي
- فارسي
- فرنسي
- فلبيني تجالوج
- فلبيني مقندناو
- فنلندي
- فولاني (فلاتي)
- فيتنامي
- قرغيزي
- كازاخي
- كردي
- كنادي
- كوري
- كينيارواندا
- لاتفي
- لوغندي
- ليتواني
- مقدوني
- ملاغاشي
- مليالم
- مندنكا
- موري
- نرويجي
- نيبالي
- هنجاري
- هندي
- هوسا
- هولندي
- ولوف
- ياباني
- يوربا
- يوناني
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «موسوس عقد أيمانا متعددة ألا يكرر العمل ثم حنث وقد تراكمت عليه أيمان وعهود كثيرة الله أعلم بعددها وهو يعاني من الوسواس كيف يكفر ما مضى ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «في البداية أحب أعرِّف ببعض المعلومات عني أنا عمري 29 سنة، أعمل مهندساً وبشهادة الجميع أنا منظم جدّاً، وأحب النظافة والهدوء، ومتزن في تصرفاتي وعقلاني، وأحب الوضوح والصراحة والحب الحقيقي، وأكره صداقات المصلحة لكني قد أُستثار بسهولة عندما أعتقد أن شخصاً يحاول الاستخفاف بي أو عدم تقديري، في الغالب أكظم غيظي وأتجاهل الموضوع، لكن المشكلة عندما تصدر من خطيبتي التي أعترف بخطئي أنني أعطيتها كل حبي وأمطرت عليها الهدايا بشكل سريع وفي فترة قصيرة. في الحقيقة أنا خاطب وكاتب كتابي على فتاة عمرها 17 سنة، عقلها وتصرفاتها تكاد تكون بيد والدتها، بمعنى : أن زوجتي لا تخرج من بيت أهلها ولا تختلط بالناس، ووالدتها هي المديرة لكل أمورها حتى بعد زواجي منها وهي في بيت أهلها الآن، وقد اقترب موعد حفل الزفاف، والدتها تستمع لمكالماتنا الهاتفية، وتفتش بجوال زوجتي، وتأمرها بالرد عليَّ بناءً على أفكارها ومعتقداتها، باختصار : البنت مسلوبة التفكير والإرادة لوالدتها، حاولت توجيهها ونصحها بعدم إفشاء ما يحدث بيننا ومحاولة تجنب معرفة أهلها لكن لافائدة، أمامي تُظهر لي عدم إفشاء الأمور، ولكن أكتشف من حديثي مع والدتها ومن تصرفات خطيبتي لاحقا أنها أفشته، وتغير قناعتها ورأيها على الذي كنا قد اتفقنا عليه سابقا بناءً على توجيه والدتها للموضوع، وفي بعض الأحيان تصلني رسائل أكبر من عمرها أعرف أنه تدخل والدتها، عندما أناقش خطيبتي عنه في الهاتف ترتبك ولا تعرف كيف تتصرف لأن الرسالة ليست من مستوى عقليتها. آسف للإطالة. مشكلتي باختصار : أن البنت عنيدة، وعصبية – نوعاً ما -، ولا تحب أن أصارحها بشيء، وتزعل كثيراً، ومشاعرها جافة جافة، ولا تسأل عني، وفوق هذا : أنها غير متجاوبة، وتستسلم لأوامر والدتها بالكامل، وإن والدتها عصبية جدّاً، وتحقد وتكره من لا يطيعها، حتى لو أطعتها بـ 99 أمراً وخالفتها في أمر واحد : تحقد عليَّ وتكرهني وتنكد على زوجتي، وهذا يجعل زوجتي تنظر لي بأنني المتهم في زعل والدتها، ويزيدها جفافا على جفاف. الآن خطيبتي ( زوجتي ) تقول : إنها تحبني لكن لا تسأل عني، ولا حتى ترسل لي أي رسالة، إذا أنا بادرت ترد عليَّ بإجابة على سؤالي دون سؤال عني، ومن أقل شيء يزعلها مني تصبح عنيدة وجافة في تعاملها معي. هل أطلقها ؟ أم أصبر ويكون لي تصرف معين عندما تصبح في بيتي ؟ أم أتخذ معها أسلوباً جديداً ؟ أفيدوني بارك الله فيكم وفي مجهودكم الكريم.».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا متزوجة وعند زواجي تنازلت عن المسكن والجهاز والذهب المفروض أن يقدم لكل عروس عند الزواج، حيث زوجي يعمل بالخارج، فاخترت العفة ووافقت على الزواج على اعتبار أن أقيم مع الأهل حتى تتهيأ له الظروف والسفر معه. ولكن قريبا سألته فيما يصرف راتبه فتفاجأت بأنه يساعد أخاه المتزوج والذي مستواه الاجتماعي عالٍ جدا، كذلك يساعد أسرته بالكامل بمبلغ نحن أولى به في بناء مسكن خاص بنا. وعندما عارضته اتهمني بالتدخل فيما لا يخصني، وأنه يجب أن يكون فيه الخير لأهله، وأنه ملزم بأن يحضر المسكن والذهب وبعدها ليس لي حق في التدخل فيما لا يخصني. وسؤالي الآن هل أنا على خطأ عندما أعارض هذا ؟ هل هذا يرضي الله ؟ أن يتغرب زوجي وأحكم على نفسي بفراقه هذه الفترة وأساعده وآخذ بيده وأتحمل معه الغربة وبعدي عن أهلي عندما أسافر له حتى يتمتع أخوه بهذا المال حتى لو كان قليلا فهو لا يستحقه، إن كان يستحقه فكنت أنا من تطلب منه ذلك، ولكن مستواه عالي، أليس زوجي أولي بهذا المال ؟ وإن كان فوق حاجته فليدخره لينفعه وقتاً آخر أو يتصدق به على فقير يستحقه. سؤالي : هل زوجي على صواب ؟ هو يتصرف من باب مساعدة الأهل وبدافع طيبته ومحبته لأهله، وأنا أراه ظلما لي ولنفسه، حتى ولو كان هذا المال فوق حاجة زوجي ففقير أولى به، أو زوجي ونفسي أولى به. فترى من منا على صواب ؟ وإن كان زوجي على صواب فأريد نصيحة لي تثبتني وتجعلني أتراضى وأتسامح في هذا حتى أشاركه الأجر إن كان له أجر في ذلك وإن كنت أنا على صواب فأرجو التعليل. وجزاكم الله خيرا.».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «امرأة متزوجة وزوجها يعمل طوال الأسبوع، في عطلة آخر الأسبوع، وفي ليلة آخر يوم في الأسبوع يذهب الزوج ويقضي وقته مع أصحابه ويدع زوجته لوحدها: بحجة أن هذا من حقه وأن لها طوال الأسبوع ؟ فهل لها أن تعترض: حيث أنه يدعها طوال الليل يسهر مع أصحابه ولا يضيع الصلاة، لكن يمضون الوقت بالحديث ولعب الشدة والأرجيلة وهم محافظون على الصلوات ولا يضيعونها ؟ وإن كان السهر لشيء في طاعة الله وليس للهو والسهر مع الأصحاب هل له نفس الحكم ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا فتاة أبلغ من العمر 24 سنة، خطبني شاب تتوفر فيه جميع الأخلاق والصفات التي أتمناها. لقد أحببت هذا الشاب كثيرا، لكن بعد عدة أشهر جاءتنا أخبار أنه يمارس اللواط، ولأجل ذلك قرر أبي إلغاء الزواج، بعد تأكده من أنه فعلا يمارس اللواط. أنا ما أزال متعلقة به، وأرفض كل من يتقدم لي، وهو يريد أن يتقدم لي من جديد ;ويحبني ؛ فهل صحيح لا يستطيع هدا الشخص القيام بالعلاقة الزوجية على أكمل وجه، أريد معلومات أكثر، وهل الزواج ممكن أن يخفف رغبته في أن يؤتى في دبره ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أريد المشورة : ماذا أفعل في مشكلتي، وما هو التصرف السليم في حلها ؟ أنا متزوجة، ولم يَحُل الحول على زواجي، كما أنني حامل، والمشكلة العظمى أنني أشك بنسبة 96% بأن زوجي يغازل ويتحدث إلى بنات أجنبيات عنه، حيث إني اكتشفت ذلك بالصدفة البحتة عن طريق هاتفه الجوال والرسائل الموجودة فيه، بالإضافة إلى تصرفاته التي تؤكد ذلك، وصُدمت صدمةً شديدة، حيث إني لم أقصر في حقه حتى يلتفت إلى غيري، الرجاء الرد بأسرع وقت ممكن ؛ لأنني باختصار أمُرُّ بأصعب أيام حياتي.».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أسكن مع أم زوجي وأخواته منذ سنوات طويلة فىفي البداية لم أكن أعرف أني سأسكن معهن لكن رضيت بهذا الأمر مكرهة، وصبرت سنوات طويلة أخدم أم زوجي وبناتها من غير ما أطلب منهن مساعدة، وأسعى دائما لإرضاء الجميع رغم عدم تفاهمي مع اخواتهأخواته. فى في البداية زوجي يحب والدته كثيراً ويسعى لإرضائها عن طريق سكنه معها وخدمتي لها رغم ضيق السكن وكثرة أولادي، فأنا الآن أنام مع الصغار فى في غرفة وزوجي بالصالون وبقية أولادي بغرفة أخرى، الولد مع البنت، والحماة وبناتها كل واحدة منهن بغرفتها. أنا ما عندي حياة خاصة ولا حاسة أني متزوجة ومسئولة عن زوج و أولاد، وزوجي لا يريد الابتعاد عن والدته حتى وإن كان السكن قريباً منها، وحتى إن كان على حساب حياتي معه، وسبب تشاجري مع زوجي دائما هو رفضي لهذا الوضع وطلبي لسكن خاص بي بي وبأولادي حتى صار فيه برود فى في العلاقة بيني وبينه، وصرت أفكر في الطلاق إذ أنوي أن أخبر والدي بمعاناتي حتى يتدخل فى في حل الموضوع، لكني مترددة بسبب الأولاد وبسبب أن حماتي من أقاربنا، أنا صار عندي أمراض نفسية و عضوية بسبب الضغط الذي أعيشه، ولا أدري ماذا أفعل ؟ وزوجي غير مهتم بأمري ولا يعوضني عن الحرمان الذي أعيش فيه ولو بكلمة طيبة تصبرني. المهم عنده أني أرضي والدته واهتم بها رغم أنه إنسان متدين وقلبه معلق بها أنا أريد أن أعرف حكم الدين في حالتي هذه، وهل أدخل والدي طرفا في مشكلتي رغم أنه عصبي ؟ وهل إن تمسكت بطلب مسكن خاص بيي قرب سكن والدته أدفع زوجي لعقوقها ؟ مع العلم أني صبرت كثيراً على هذا الوضع حتى فاض كأسي، لقد سرقت مني حماتي شبابي وصحتي وشاركتني فى في حياتي مع زوجي وأولادي. وبارك الله فى في علمكم.».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «إنني متزوجة منذ 15 عام على الأقل وزوجي رجل لطيف ولكننا نؤدي واجباتنا تجاه بعضنا بدون انجذاب أي منا إلى الآخر. كما أننا لا نمارس الجنس معا كثيرا ولا نقوم به إلا بصفته واجب يجب الحصول عليه. والآن وبعد كل هذه السنوات أشعر بأنني غير شاكرة لله لأنني غير سعيدة في حياتي. وقد فكرت في الانفصال عنه طوال السنوات الأربع الماضية لأنني أعرف أنه غير سعيد. ولأنني غير سعيدة في حياتي فقد بدأت أشعر طوال الشهرين الماضيين أنني أنجذب لرجل آخر يريد الزواج مني إذا ما انفصلت عنه. أشعر الآن أنني حتى وإن استمر زواجي الحالي فإنني لن أشعر بالإخلاص تجاه زوجي. ولهذا السبب لا أريد أن أبقي على اتصال مع هذا الرجل. إنني أشعر بالرغبة في قول لا له ولكن لبقية حياتي فلن أكون كذلك لزوجي. فما هي النصيحة التي يقدمها الإسلام لمن هي في حالتي. لقد ضاعت دنياي ولا أريد لآخرتي أن تضيع. أرجو أن تقوموا بالرد علي فلا أريد الاتصال بمن لا يعرف عن الإسلام تفصيلا، فأنا على قناعة أن العلماء الحقيقيين هم اللذين سوف يساعدونني بدقة. إذا لم تستطيعوا الإجابة على سؤالي أو لم يكن هذا هو المكان المناسب لسؤالي فأرجوا أن تدلوني على عالم يمكنه مساعدتي. جزاكم الله خيرا.».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله -، ونصه: «مناسبات الأفراح في هذا الزمان لا تخلو من ارتكاب بعض المنكرات فيها مثل الأغاني والرقص والموسيقى واللبس شبه العاري... سؤالي مهم جدا : 1- هل يجوز حضور وإجابة الدعوة لهذه المناسبات ؟ 2- إن كان 99 %، من هذه المناسبات لا تخلو من الأغاني خاصة المحتوية على آلات الموسيقى المحرمة أو الكلمات الفاحشة، فهل هذا يعني الانقطاع النهائي وعدم حضور كل المناسبات ؟ 3- إن لم نحضر هذه المناسبات فهل هذا فيه قطيعة للأرحام والناس وإحداث العداوة بيننا وبينهم ؟ 4- يشترط العلماء لحضور هذه المناسبات الإنكار لكن الإنكار لا يُستجاب لك وليس هناك فرصة أصلا في مثل هذه الأوقات التي يزعمون أنهم في وقت فرح ؟ أرجوكم يا فضيلة الشيخ أريد بيانا شافيا ووافيا ومفصلا إن سمح به وقتكم حول هذه المسألة المنتشرة في زماننا ؟».
- أردو
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «لي صديقات معرفتي بهن وثيقة، وهن لسن محجبات، وأنا كثيراً ما أكون معهن بحكم الصداقة والزمالة، وهن يؤثرن عليّ بأحاديثهن الهايفة الغير هادفة إلى شيء، فهن يضيعن أوقاتهن في الخروج والنادي والبحر، وليس لله والرسول إلا أوقات قليلة قد لا تذكر، وحين أتكلم عن الله وما قال الرسول أجدهن يسمونني : سيدتنا الشيخة، وهذا ما يدعوني إلا أن لا أتكلم معهن، فهل ما أنا فيه خطأ، وما هو الطريق لكي أساعدهن في أن يتجهن إلى الطريق السليم ؟ مع العلم بأنني لا أستطيع تركهن».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أخي متدين ولكن زوجته غير متدينة فهي لا تصوم ولا تدري أصلاً عن رمضان، لا يوجد أحد من أقربائنا يسكن قريباً منه ويجده من الصعب أن يؤثر على زوجته أو يجعلها تتغير، يدعو الله لها أن يهديها وأن يرزقه الصبر عليها، ولكن الذي يبدو أنها لا تريد أن تتغير أو أن تتصرف كالمسلمين. هل يمكن أن تخبرني كيف يتصرف معها لكي تقرب أكثر للإسلام وتصبح متدينة ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا شاب هداني الله والحمد كل الحمد لله جل جلاله منذ نحو أربعة أشهر وقد فوجئت بما يقع فيه الناس من بدع ومحدثات الأمور لذلك أنا على اتصال دائم بموقعكم هذا. أما بعد فأنا يا شيخنا أعيش في أسرة جميع أفرادها يصلي والحمد لله ولي أختان ( 16،14 عاما) وهما لا ترتديان الجلباب وإنما ترتديان غطاء الرأس فقط وعندما أحاول إقناعهما تقف لي والدتي بالمرصاد مع أنها هي ترتدي الجلباب وتقول لي عندما تكبران سوف نلبسهما الجلباب وأنا التزاماً لما جاء في قرآننا الكريم من أمر باحترام الوالدين أسكت. وأريد أن أسأل : 1- هل أسكت وأنتظر إلى أن تكبر أختاي ؟ 2- هل أخالف والديّ وأعصيهما وأغصب أختيّ على لبس الجلباب، خاصة وأن والديّ معارضان وبشدة لهذه الفكرة في الوقت الحالي. ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا فتاة متزوجة من شاب ملتزم ومرتاحة معه ولله الحمد، وهو متعاون مع رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأنا أعرف أن تعاونه معهم يعد شرفاً لي، ويعلم الله أني أفرح إذا تمكن من تغيير بعض المنكرات. ولكن مشكلتي معه أنه متعلق بهم تعلقاً خياليّاً، مثلاً إذا كنا طالعين نتمشى ورأى شيئاً منكراً يتبعه إلى أن يتصل برجال الهيئة ويحضروا، وإذا ناقشته في الأمر ظن أنني لا أريد القضاء على المنكرات !! ويعلم الله أن هذه ليست رغبتي ولكن أريد أن يكون بقدر، وأيضاً : ما يزعجني في هذه القضية أنه يتكلم مع النساء وبكثرة، ويجن جنوني وتثار غيرتي إذا قال : هذه لابسة كذا أو هذه شكلها كذا. دلوني ماذا أعمل، وجزاكم الله خيراً».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما هي المجالات التي يجوز للمرأة أن تتعلمها ؟ وهل يجوز أن تعمل محامية وتتوكل عن غيرها فيما تقدر عليه ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله، ونصه: «سمعت ذات مرة من التلفاز أنه يجوز للفتاة أو المرأة الكشف عن وجهها في سبيل طلب العلم - لا أذكر على أي مذهب - وقال المتحدث: إن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: «اختلاف فقهاء أمتي رحمة». وخاصةً أنني أستصعِبُ نقلَتي النوعية من السفور إلى الحجاب والجلباب، فدلَّني على الصواب لأتبعه».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «إن بعض النسوة عندنا تشككن وارتبن من فتوى العلامة : محمد ناصر الدين الألباني محدث الديار الشامية في كتابه : (آداب الزفاف) نحو تحريم لبس الذهب المحلق عموما، هناك نسوة امتنعن بالفعل عن لبسه، فوصفن النساء اللابسات له بالضلال والإضلال. فما قول سماحتكم في حكم لبس الذهب المحلق خصوصا وذلك لحاجتنا الماسة إلى دليلكم وفتواكم بعد ما استفحل الأمر وزاد، وغفر الله لكم وزادكم بسطة في العلم».
- أردو المُحاضر : سليم ساجد المدني مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
إن الأولاد نعمة عظيمة من نعم الله عزوجل علينا، إذ هم قرة عين الوالدين وهم معونة لهما في أمور الدنيا، وصدقة جارية لهما بعد وفاتهما، وهذا إذا كانت التربية الصحيحة في الدنيا، وإلا كان الأولاد سبب للمهانة والذلة والعار في في الدنيا والآخرة، وفي هذه المحاضرة القيمة بيان أهمية نعمة الأولاد، والحث على ضرورة التربية الصحيحة والأخلاق الفاضلة لها باختصار.
- أردو المُحاضر : سليم ساجد المدني مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
محاضرة تسلط الضوء على مفهوم الحرّية للمرأة وتاريخ ظهور هذا المصطلح والآثارالمترتبة على هذه الدعوى باختصار.
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «لست أشكّ في إيماني ولله الحمد ولكنها أشياء ترد على الذّهن : لما ولد لآدم وحواء أولاد المفترض أنهم تزوجوا من بعضهما البعض، أليس زواج الإخوة من أخواتهم حرام في القرآن فكيف حدث ذلك ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «كيف كان شكل شعر النبي صلى الله عليه وسلم وما هي تسريحات الشعر المحرمة ؟».