التصانيف العلمية

الدعوات الإصلاحية

عدد العناصر: 5

  • أردو

    PDF

    فتوى مترجمة إلى اللغة الأردية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « استمعت إلى عدد من علمائنا ودعاتنا، في مواضع مختلفة، وأماكن متفرقة، وهم يتكلمون عن " الوهابية "، وقد دافعوا عنها، وبيَّنوا أنها ليست حركة، أو فرقة، إنما هي تجديد لما كان عليه السلف، من اتباع الكتاب والسنَّة، ونبذ الشرك بجميع مظاهره وأشكاله، ويقفون عند هذا الحد فقط، ولم يبيِّن أحد منهم - وخاصة المشهورين منهم - أن هناك فرقة تسمى بـ " الوهابية "، وهي فرقة ضالة، نشأت في الشمال الأفريقي، مما جعل الأمور تلتبس ببعضها، وهذا هو ما جعل بعض العلماء من خارج الجزيرة العربية ينكرون هذه الطائفة التي نشأت في الجزيرة، اعتقاداً منهم أنها امتداد لتلك، نظراً لهذا الاسم الذي ألصق بدعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تعالى، فياحبذا لو كُتِبَ عن تلك الفرقة الضالة، وبُيِّنَ الفرق بينها وبين دعوة الشيخ محمد من حيث الأصول والمعتقد، ولكتابة هذا السؤال سبب، ولكن لا أريد الإطالة بذكره، ولعل المقصود اتضح، والهدف تبين . أسأل الله تعالى أن ينفع بكم الإسلام، وينفعكم بالإسلام أحياءً وأمواتاً، وأن يختم لي ولكم بخير خاتمة، وأفضل عاقبة .؟».

  • إندونيسي

    PDF

    سؤال أجاب عنه الشيخ عبد الرحمن السحيم، ونصه: «بخصوص الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله .. البعض يتهمونه أنه ما قام بحركته إلا لمساعدة آل سعود للاستيلاء علي أراضٍ أكثر والخروج عن الدولة العثمانية ... وأيضًا يقولو: إنه عميل بريطاني جنَّده هينكز وهينز، وشيء من هذا القبيل في بغداد. فنرجو التوضيح، وجزاكم الله خيرًا».

  • إنجليزي

    DOC

    المُفتي : محمد صالح

    فتوى مترجمة إلى الإنجليزية يفند فيها الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ادعاء البعض أن شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - قد خرج على الخليفة العثماني، وتُثبِتُ أن منطقة نجد لم تكن تحت السيادة العثمانية، وتُبيِّن أن الشيخ كان يُؤمن بوجوبِ طاعة وليِّ أمر المسلمين.

  • روسي

    PDF

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه : « لقد أسلمت حديثاً وأخبرني الكثيرون أن أبتعد عن الوهابيين فمن هم؟ وما هي دعوتهم؟ ».

  • هولندي

    PDF

    فتوى مترجمة إلى اللغة الهولندية عبارة عن دفاع عن شيخ محمد بن عبد الوهاب بقلم شيخ صالح بن عبد العزيز آل شيخ.